الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

وطن البراءة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد عبد الرحمن جنيدو
    كاتب مسجل
    • Jun 2008
    • 270
    • أسكنت الليل المجنون بعينيك،
      سرقت النجم المسحورْ.
      ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
      وفتحت دفاتر أشواقي
      فرأيت بعينيك منابع نورْ.
      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
      ajnido@gmail.com
      ajnido1@hotmail.com
      ajnido2@yahoo.com

    وطن البراءة

    وطن البراءة
    (شعر:أحمد عبد الرحمن جنيدو)
    (1)
    وجه البراءة وجهها،
    ونقاوة الألوان تعطيك اليقينْ.
    سحر الشروق جبينها،
    والنور في عسل العيون تأصّلٌ
    لــبٌّ سكينْ.
    وهي المحاذير التي تركتْ مشاهدها
    على الجسد القرينْ.
    وهي البساطة
    كالحمامة إنْ تبيض على العرينْ.
    عمر الطفولة عيشها،
    فحو النداوة في حياء الوجه،
    يطفو فوق بارقة الجبينْ.
    في الهمس تختصر الغناء،
    وفي الطلوع تذيب ذاكرة السنينْ.
    في الحسِّ تكتمل الحكاية،
    حسّها بالآخر المسلوب
    يغني البائسينْ.
    في صوتها نايٌ يزكي فصول الحبّ
    أغنية ً تداعب يائسينْ.
    وهي التكامل في الحضور،
    وفي الغياب وفي التأكـّد والظنونْ.
    رعش المحبّة من يديها،
    والغطاء لبردك الشعريِّ
    يرويه نضوجٌ من ينابيع الحنينْ.
    هي لحظة ُ الأحلام والإيحاء،
    مبدعة الجنونْ.
    (2)

    وفسيحة ٌ كالنور أوسع من ضحى،
    وعميقة ٌ كاللؤلؤ المدفون في الأعماق،
    أبعد من مداركنا،
    وأجمل من خيالْ.
    وقريبة ٌ للروح،
    أقرب بالبعيد من الوصالْ.
    هي نغمة الأوتار في قيثارة ٍ شردتْ،
    تعانق عندليب الغصن،
    يعزف في الفضاء شجونه دون اعتقالْ.
    هي رقصة ُ الحجل البديعة والسنونو،
    والحكايات المعفـّرة السوالف والخصالْ.
    هي أمّنا الأولى،
    ونطق البوح والماء الزلالْ.
    هي ضحكة الأطفال في عيد الربيع
    هي الجمالْ.
    أحبيبتي؟!
    يا صوتنا المبتور من كتب السؤالْ.
    وجع المواويل المقيم على صدور العاشقين،
    وليلة التكوين،
    نشوته النبيذ كمن معتـّقة الثمالة
    سكرة الغرقان في بحر الزوالْ.
    أصغيرتي؟!
    مازلت أركض في حوافي الحلم،
    أتعبني الوصول،
    وأرّق الإحساس تسليم المحالْ.
    حاولت صلب السرّ في عقل الخمول،
    فسال من أرق السطور دمٌ ،
    وذاب الصوت في صخب الجدالْ.
    (3)
    من أنت يا وجه البراءة؟
    يا تراب الجسم والعمق المثيرْ.
    يا رعشة المذهول بالأمل الكبيرْ.
    أمي تمشّط شعرها في مدفن الفقراء،
    والرئة انشقاقٌ للدخان
    وللرماد وللسعيرْ.
    يا حلمنا المغلوب فوق المستحيل،
    وتحت أنقاض الكسيرْ.
    آمنت فيك،
    تصالح الشيطان من نفسي،
    تزوّج شهريار خصوبتي،
    والزرع أنجب خافقي،
    أصبحت في زخِّ الهوامش كالأسيرْ.
    في ظلـّه الوثنيّ نامتْ رغبتي،
    بالعيش أكوام الأخيرْ.
    يا أمنا الأولى،
    وآخرنا المصاب،
    بنزلة التكتيم،
    كل شواهد التاريخ واقفة،
    وصوت الأرض و التاريخ صار المستجيرْ.
    وجه المآسي وجهها،
    والشعب يجهل ما المصيرْ.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    23/4/2008
  • ابو مريم
    كاتب مسجل
    • Apr 2007
    • 983

    #2
    رد: وطن البراءة

    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبد الرحمن جنيدو
    وطن البراءة
    (شعر:أحمد عبد الرحمن جنيدو)
    (1)
    وجه البراءة وجهها،
    ونقاوة الألوان تعطيك اليقينْ.
    سحر الشروق جبينها،
    والنور في عسل العيون تأصّلٌ
    لــبٌّ سكينْ.
    وهي المحاذير التي تركتْ مشاهدها
    على الجسد القرينْ.
    وهي البساطة
    كالحمامة إنْ تبيض على العرينْ.
    عمر الطفولة عيشها،
    فحو النداوة في حياء الوجه،
    يطفو فوق بارقة الجبينْ.
    في الهمس تختصر الغناء،
    وفي الطلوع تذيب ذاكرة السنينْ.
    في الحسِّ تكتمل الحكاية،
    حسّها بالآخر المسلوب
    يغني البائسينْ.
    في صوتها نايٌ يزكي فصول الحبّ
    أغنية ً تداعب يائسينْ.
    وهي التكامل في الحضور،
    وفي الغياب وفي التأكـّد والظنونْ.
    رعش المحبّة من يديها،
    والغطاء لبردك الشعريِّ
    يرويه نضوجٌ من ينابيع الحنينْ.
    هي لحظة ُ الأحلام والإيحاء،
    مبدعة الجنونْ.
    (2)
    وفسيحة ٌ كالنور أوسع من ضحى،
    وعميقة ٌ كاللؤلؤ المدفون في الأعماق،
    أبعد من مداركنا،
    وأجمل من خيالْ.
    وقريبة ٌ للروح،
    أقرب بالبعيد من الوصالْ.
    هي نغمة الأوتار في قيثارة ٍ شردتْ،
    تعانق عندليب الغصن،
    يعزف في الفضاء شجونه دون اعتقالْ.
    هي رقصة ُ الحجل البديعة والسنونو،
    والحكايات المعفـّرة السوالف والخصالْ.
    هي أمّنا الأولى،
    ونطق البوح والماء الزلالْ.
    هي ضحكة الأطفال في عيد الربيع
    هي الجمالْ.
    أحبيبتي؟!
    يا صوتنا المبتور من كتب السؤالْ.
    وجع المواويل المقيم على صدور العاشقين،
    وليلة التكوين،
    نشوته النبيذ كمن معتـّقة الثمالة
    سكرة الغرقان في بحر الزوالْ.
    أصغيرتي؟!
    مازلت أركض في حوافي الحلم،
    أتعبني الوصول،
    وأرّق الإحساس تسليم المحالْ.
    حاولت صلب السرّ في عقل الخمول،
    فسال من أرق السطور دمٌ ،
    وذاب الصوت في صخب الجدالْ.
    (3)
    من أنت يا وجه البراءة؟
    يا تراب الجسم والعمق المثيرْ.
    يا رعشة المذهول بالأمل الكبيرْ.
    أمي تمشّط شعرها في مدفن الفقراء،
    والرئة انشقاقٌ للدخان
    وللرماد وللسعيرْ.
    يا حلمنا المغلوب فوق المستحيل،
    وتحت أنقاض الكسيرْ.
    آمنت فيك،
    تصالح الشيطان من نفسي،
    تزوّج شهريار خصوبتي،
    والزرع أنجب خافقي،
    أصبحت في زخِّ الهوامش كالأسيرْ.
    في ظلـّه الوثنيّ نامتْ رغبتي،
    بالعيش أكوام الأخيرْ.
    يا أمنا الأولى،
    وآخرنا المصاب،
    بنزلة التكتيم،
    كل شواهد التاريخ واقفة،
    وصوت الأرض و التاريخ صار المستجيرْ.
    وجه المآسي وجهها،
    والشعب يجهل ما المصيرْ.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    23/4/2008
    قصيدة جميلة تتغنى بالوطن الأم وبالجمال الحقيقي ،في صور من الحياة..
    واصل والله المعين.
    أبومريم.

    تعليق

    • ماء السماء
      كاتب مسجل
      • Jun 2008
      • 32

      #3
      رد: وطن البراءة

      وفسيحة ٌ كالنور أوسع من ضحى،
      وعميقة ٌ كاللؤلؤ المدفون في الأعماق،

      أبعد من مداركنا،
      وأجمل من خيالْ.
      وقريبة ٌ للروح،
      أقرب بالبعيد من الوصالْ.



      نغمات مسلسلة دفاقة
      سلم القلم والكاتب

      تعليق

      • أحمد عبد الرحمن جنيدو
        كاتب مسجل
        • Jun 2008
        • 270
        • أسكنت الليل المجنون بعينيك،
          سرقت النجم المسحورْ.
          ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
          وفتحت دفاتر أشواقي
          فرأيت بعينيك منابع نورْ.
          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
          ajnido@gmail.com
          ajnido1@hotmail.com
          ajnido2@yahoo.com

        #4
        رد: وطن البراءة

        الشكر كل الشكر لكم أتقدم بكل احترام ومودة
        وامتنان وتقدير أرفع القبعة احتراماً شكراً أخوكم أحمد عبد الرحمن جنيدو

        تعليق

        • محمد الكبيسي
          كاتب مسجل
          • Feb 2008
          • 805
          • إنزع ثياب الأسى عن مجدك الغاد
            يامن تميزت بين الناس بالضاد

          #5
          رد: وطن البراءة

          أحمد عبد الرحمن جنيدو
          قصيده رائعه تحمل فنونا من الشاعريه الخصبه
          تقبل تحيتي وتقديري
          دمت بخير

          تعليق

          • أحمد عبد الرحمن جنيدو
            كاتب مسجل
            • Jun 2008
            • 270
            • أسكنت الليل المجنون بعينيك،
              سرقت النجم المسحورْ.
              ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
              وفتحت دفاتر أشواقي
              فرأيت بعينيك منابع نورْ.
              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
              ajnido@gmail.com
              ajnido1@hotmail.com
              ajnido2@yahoo.com

            #6
            رد: وطن البراءة

            العظيم الأستاذ محمد الكبيسي
            لا أعرف كيف أشكرك
            لك الفضل دائماً والأول دائماً
            والمقدام في كل أمر شكراً جزيلاً

            تعليق

            • يوسف أبوسالم
              كاتب مسجل
              • May 2008
              • 1518



              • يوسـف أبوسالم - الأردن
                الموسيقى هي الجمال المسموع


                مدونة الشاعر م.يوسف أبوسالم

              #7
              رد: وطن البراءة

              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبد الرحمن جنيدو
              وطن البراءة
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبد الرحمن جنيدو
              (شعر:أحمد عبد الرحمن جنيدو)
              (1)
              وجه البراءة وجهها،
              ونقاوة الألوان تعطيك اليقينْ.
              سحر الشروق جبينها،
              والنور في عسل العيون تأصّلٌ
              لــبٌّ سكينْ.
              وهي المحاذير التي تركتْ مشاهدها
              على الجسد القرينْ.
              وهي البساطة
              كالحمامة إنْ تبيض على العرينْ.
              عمر الطفولة عيشها،
              فحو النداوة في حياء الوجه،
              يطفو فوق بارقة الجبينْ.
              في الهمس تختصر الغناء،
              وفي الطلوع تذيب ذاكرة السنينْ.
              في الحسِّ تكتمل الحكاية،
              حسّها بالآخر المسلوب
              يغني البائسينْ.
              في صوتها نايٌ يزكي فصول الحبّ
              أغنية ً تداعب يائسينْ.
              وهي التكامل في الحضور،
              وفي الغياب وفي التأكـّد والظنونْ.
              رعش المحبّة من يديها،
              والغطاء لبردك الشعريِّ
              يرويه نضوجٌ من ينابيع الحنينْ.
              هي لحظة ُ الأحلام والإيحاء،
              مبدعة الجنونْ.
              (2)
              وفسيحة ٌ كالنور أوسع من ضحى،
              وعميقة ٌ كاللؤلؤ المدفون في الأعماق،
              أبعد من مداركنا،
              وأجمل من خيالْ.
              وقريبة ٌ للروح،
              أقرب بالبعيد من الوصالْ.
              هي نغمة الأوتار في قيثارة ٍ شردتْ،
              تعانق عندليب الغصن،
              يعزف في الفضاء شجونه دون اعتقالْ.
              هي رقصة ُ الحجل البديعة والسنونو،
              والحكايات المعفـّرة السوالف والخصالْ.
              هي أمّنا الأولى،
              ونطق البوح والماء الزلالْ.
              هي ضحكة الأطفال في عيد الربيع
              هي الجمالْ.
              أحبيبتي؟!
              يا صوتنا المبتور من كتب السؤالْ.
              وجع المواويل المقيم على صدور العاشقين،
              وليلة التكوين،
              نشوته النبيذ كمن معتـّقة الثمالة
              سكرة الغرقان في بحر الزوالْ.
              أصغيرتي؟!
              مازلت أركض في حوافي الحلم،
              أتعبني الوصول،
              وأرّق الإحساس تسليم المحالْ.
              حاولت صلب السرّ في عقل الخمول،
              فسال من أرق السطور دمٌ ،
              وذاب الصوت في صخب الجدالْ.
              (3)
              من أنت يا وجه البراءة؟
              يا تراب الجسم والعمق المثيرْ.
              يا رعشة المذهول بالأمل الكبيرْ.
              أمي تمشّط شعرها في مدفن الفقراء،
              والرئة انشقاقٌ للدخان
              وللرماد وللسعيرْ.
              يا حلمنا المغلوب فوق المستحيل،
              وتحت أنقاض الكسيرْ.
              آمنت فيك،
              تصالح الشيطان من نفسي،
              تزوّج شهريار خصوبتي،
              والزرع أنجب خافقي،
              أصبحت في زخِّ الهوامش كالأسيرْ.
              في ظلـّه الوثنيّ نامتْ رغبتي،
              بالعيش أكوام الأخيرْ.
              يا أمنا الأولى،
              وآخرنا المصاب،
              بنزلة التكتيم،
              كل شواهد التاريخ واقفة،
              وصوت الأرض و التاريخ صار المستجيرْ.
              وجه المآسي وجهها،
              والشعب يجهل ما المصيرْ.
              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
              23/4/2008


              أخي الساعر أحمد
              مساء الوطن

              قصيدة جيدة
              تنثال فيها الشاعرية بلا حدود
              وتتداعى الصور متتالية جميلة
              وكأني بالقلم لا يستطيع ملاحقة تدفق الفكرة أحيانا
              يا لهذا الشعر
              فتارة نكتب القصيدة في جلسة واحدة
              ويتدفق القلم سريعا ويلهث لانهمار المشاعر
              وأحيانا يستعصي
              فلا ينفع فيه رجاء ولا طلب ولا عشرات فناجين القهوة
              هذه حال الشعراء والمبدعين
              انهمرت أخي بمشاعر غمرتنا
              وجعلتنا نشعر بالأسى على أوطاننا
              وما آلت إليه من تفكك واحتلال واستلاب
              دائما أردد مقولة المبدع مظفر النواب
              التجزوء فينا جزاء
              تحياتي


              تعليق

              • أحمد عبد الرحمن جنيدو
                كاتب مسجل
                • Jun 2008
                • 270
                • أسكنت الليل المجنون بعينيك،
                  سرقت النجم المسحورْ.
                  ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
                  وفتحت دفاتر أشواقي
                  فرأيت بعينيك منابع نورْ.
                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
                  ajnido@gmail.com
                  ajnido1@hotmail.com
                  ajnido2@yahoo.com

                #8
                رد: وطن البراءة

                الرائع والكبير يوسف أبو مسلم
                السلام عليك
                الشكر لك والامتنان والاحترام والمحبة
                هكذا وصلنا والسبب نحن
                فقدنا أثمن ما يمكن أن يملكه البشر وهو العقيدة
                وحب الله والرسول والقرآن
                فقدناهم ففقدنا الأوطان والمشكلة ممكن أن يكون القادم أسوأ
                مع إنني كتبت قصيدة ونشرتها في المنتدى اسمها
                (القادم أحلى) شكراً لك

                تعليق

                • ثروت سليم
                  شاعر وأديب مصري
                  • Jul 2005
                  • 2448
                  • sigpic

                  #9
                  رد: وطن البراءة

                  أخي الأستاذ/ أحمد
                  شِّعرٌ به نبضُ الحُبِ لوطن البراءة
                  في ضحكة طفلة وزهرة فُل وسُنبلةِ قمح
                  لك محبتي وتحيتي

                  تعليق

                  • أحمد عبد الرحمن جنيدو
                    كاتب مسجل
                    • Jun 2008
                    • 270
                    • أسكنت الليل المجنون بعينيك،
                      سرقت النجم المسحورْ.
                      ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
                      وفتحت دفاتر أشواقي
                      فرأيت بعينيك منابع نورْ.
                      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
                      ajnido@gmail.com
                      ajnido1@hotmail.com
                      ajnido2@yahoo.com

                    #10
                    رد: وطن البراءة

                    أقرأ اسم الأستاذ ثروت على هذه القصيدة
                    ولكن لا أجد تعليقه لماذا؟
                    أود أن أقرأه

                    تعليق

                    • ثروت سليم
                      شاعر وأديب مصري
                      • Jul 2005
                      • 2448
                      • sigpic

                      #11
                      رد: وطن البراءة

                      المشاركة الأصلية بواسطة ثروت سليم
                      أخي الأستاذ/ أحمد


                      شِّعرٌ به نبضُ الحُبِ لوطن البراءة
                      في ضحكة طفلة وزهرة فُل وسُنبلةِ قمح

                      لك محبتي وتحيتي
                      أخي الحبيب أستاذ أحمد
                      علَّقتُ عليها ربما ماظهر عندك لسببٍ فني
                      هي قصيدة من روائعك بلا شك
                      هي بركان نابضٌ بالحب
                      هي أماني تتمنى أن تحققها وأنا اتمناها معك
                      لك محبتي وتقديري

                      تعليق

                      • أحمد عبد الرحمن جنيدو
                        كاتب مسجل
                        • Jun 2008
                        • 270
                        • أسكنت الليل المجنون بعينيك،
                          سرقت النجم المسحورْ.
                          ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
                          وفتحت دفاتر أشواقي
                          فرأيت بعينيك منابع نورْ.
                          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
                          ajnido@gmail.com
                          ajnido1@hotmail.com
                          ajnido2@yahoo.com

                        #12
                        رد: وطن البراءة

                        وصلت لها وشغفي لأقرأ تعليقك لأنه معلم حقيقيوهداية لدرب الأدبأشكرك أستاذي العظيمسررت بالتعليق نعم المعلم والأخ

                        تعليق

                        يعمل...