طريقتي للحب
مختلفة
وكلمة الحب تقف أمامي
مرتجفة
وما كانت يوما أمامي
محترفه
وعن عجزها تقف
معترفة
ناعتة تنفسها
خرفه
هل كانت سوى أحرف
كلفه
تاهت في قاموس
بحاري
صرخت بين فلكي
وأقماري
قائلة : أنت ليلي
ونهاري
حالمة لو كانت قطرة
بأمطار ِ
أو دمية صغيره
بأشعاري
لتذوب بلهيب
أفكاري
لكني اقدم لها اليوم
اعتذار
وكاشفا عن وجهي
الخمار
باحثا عن كلمة غيرها لاعتلي فيها
الفخار
ولتصبح كلمة مأثورة من
الآثار
موشوما ً تحتها
عماد الدين
زعيم التطرف
واليسار ....
فهل هناك من أنصار
أليس هذا بالجنون ..؟؟