رد: مصر هبة النيل.... يوسف أبوسالم
روان
صباحك عيد سعيد
وفجرٌ بهيٌّ وليــــد
ليس من قبيل الصدفة
في كل مرة تغسلين نصوصي الشعرية والنثرية
بضوء عينيك
التقاطك لصور مدهشة ما كنت أحسبها جميلة
حتى يكتب قلمك عنها
فإذا بها تتلألأ من جديد وإذا بتفاصيل تروشنها
وتتخللها وتكسوها
فتتحول إلى صورة أخرى أكثر جمالا وأبهى
هو الإهتمام ..اهتمام القراءة الناقدة الواعية
الباحثة عن مواطن إبداعية في خلل الحروف
ومن يملك هذه الميزة الفريدة مثلك
يضل لكتاباته ألق متجدد على الدوام
ذلك أنه لا يكرر نفسه
بل يقدم في كل مرة جديدا مدهشا
وتمثل قراءتك يا روان دافعا رائعا للشاعر
لكي يعود ويبدع من جديد
ويقدم ما يستطيع من أعمال إبداعية
ولعل طريقتك في قراءة النصوص تمثل نوعا من
قوة الإلهام للشاعر
تجعله في بحث دائم عن صورة متألقة جديدة
وبهذا فأنت عمليا مشاركة بطريقة أو بأخرى بخلق
النص الإبداعي
ومن هنا
فإن حروفي وصورها الشعرية بكل ما بها من
مطلق
ترشق أيامك بألوان الشكر
وتعطرها بأريج الإمتنان
صباحك عيد سعيد
وفجرٌ بهيٌّ وليــــد
ليس من قبيل الصدفة
في كل مرة تغسلين نصوصي الشعرية والنثرية
بضوء عينيك
التقاطك لصور مدهشة ما كنت أحسبها جميلة
حتى يكتب قلمك عنها
فإذا بها تتلألأ من جديد وإذا بتفاصيل تروشنها
وتتخللها وتكسوها
فتتحول إلى صورة أخرى أكثر جمالا وأبهى
هو الإهتمام ..اهتمام القراءة الناقدة الواعية
الباحثة عن مواطن إبداعية في خلل الحروف
ومن يملك هذه الميزة الفريدة مثلك
يضل لكتاباته ألق متجدد على الدوام
ذلك أنه لا يكرر نفسه
بل يقدم في كل مرة جديدا مدهشا
وتمثل قراءتك يا روان دافعا رائعا للشاعر
لكي يعود ويبدع من جديد
ويقدم ما يستطيع من أعمال إبداعية
ولعل طريقتك في قراءة النصوص تمثل نوعا من
قوة الإلهام للشاعر
تجعله في بحث دائم عن صورة متألقة جديدة
وبهذا فأنت عمليا مشاركة بطريقة أو بأخرى بخلق
النص الإبداعي
ومن هنا
فإن حروفي وصورها الشعرية بكل ما بها من
مطلق
ترشق أيامك بألوان الشكر
وتعطرها بأريج الإمتنان
تعليق