
<< خُلودٌ من رِضَاْبِ الْهَمس >>
للهِ هَذاْ الْعِشق مَاْ جَاْل الْجَواْنِح
روْحٌ تُعَاْنِقُ أصْنَاْف المَذاْهِب
مَاْ بَين مُعْتنِقٍ ، وَتَاْئِب
وَطُقوْسِ الْصُبْحِ أنْفَاْسي تَغِيْل
روْحٌ تُعَاْنِقُ أصْنَاْف المَذاْهِب
مَاْ بَين مُعْتنِقٍ ، وَتَاْئِب
وَطُقوْسِ الْصُبْحِ أنْفَاْسي تَغِيْل
"حَركُ الْرَحَى"
وَلهِيبُ أتْرَاب الْمَتَاْعِب
وَمَسَاْلكُ الدربِ المُحجلِ بِالمَصَاْعِب
لَمْ تُرهِق الْنَبضَ الْعَتِيق
يَجُزهُ للحُبِ شَاْئِب
رَاْقَهُ الْوَصْل الْجَميْل
وَلهِيبُ أتْرَاب الْمَتَاْعِب
وَمَسَاْلكُ الدربِ المُحجلِ بِالمَصَاْعِب
لَمْ تُرهِق الْنَبضَ الْعَتِيق
يَجُزهُ للحُبِ شَاْئِب
رَاْقَهُ الْوَصْل الْجَميْل
وَلَكم قَطَعتُ الْعَهد
أني وَاغِبٌ عَنْهَاْ ، وَرَاْغِب
وَقَليتُ الْعَيْنَ للقلبِ الْغِوَاْية
مِنْ نَسيج خَاْطَهُ للزُهدِ رَاْهِب
ثُمَّ لا ألبَثُ إلاَّ ، وَالْهَوى
خِلٌ ، وَصَاْحِب.
قَاْتِلٌ يَنحي الْقَتيْل
أني وَاغِبٌ عَنْهَاْ ، وَرَاْغِب
وَقَليتُ الْعَيْنَ للقلبِ الْغِوَاْية
مِنْ نَسيج خَاْطَهُ للزُهدِ رَاْهِب
ثُمَّ لا ألبَثُ إلاَّ ، وَالْهَوى
خِلٌ ، وَصَاْحِب.
قَاْتِلٌ يَنحي الْقَتيْل
إنهَاْ مَعْنَى مَسيري
وَأناْ الْمُغْرَمُ فِيْهَاْ
جَدَّ أنْ يُحْيى خُطَاه
لا يَرى فِي الْموتِ عِشقٌ
مِثْلَمَاْ عِشقُ الْحَياْة
وَلهاْ أثنيتُ حَرْفِي
شَاْهِدٌ يَرفِقُ أمسي
أنْ يَكُن فيهَاْ وجُوْدِي
مَاْ أحَاْط الْروحَ غَاْلِب
وَأكُفُ الْفقدِ تُملِي
رَاحَة الْعُمرِ الْمُصَاْحِب
والْمَدى يَنْعِي الْرَحِيْل
وَأناْ الْمُغْرَمُ فِيْهَاْ
جَدَّ أنْ يُحْيى خُطَاه
لا يَرى فِي الْموتِ عِشقٌ
مِثْلَمَاْ عِشقُ الْحَياْة
وَلهاْ أثنيتُ حَرْفِي
شَاْهِدٌ يَرفِقُ أمسي
أنْ يَكُن فيهَاْ وجُوْدِي
مَاْ أحَاْط الْروحَ غَاْلِب
وَأكُفُ الْفقدِ تُملِي
رَاحَة الْعُمرِ الْمُصَاْحِب
والْمَدى يَنْعِي الْرَحِيْل
<< أبو وسام >>
2 / 11 / 1429هـ

تعليق