الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمدذيب علي بكار
    أديب وقاص
    • Jul 2008
    • 844
    • sigpic

    #31
    رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

    الكبير يوسف ابوسالم تقزمت حروفنا امام كبر كلماتك . عندما تقف الكلمة على حافة المدمع وتسافر روحي مع عبير كلماتك والله نظمت دررا غمستها بنقاء روحك وطرزتها بتاريخ الابطال الذين خلدهم التاريخ وانت كذلك برائعتك التي اشتم منها رائحة الياسمين الشا مي واصالة الحوش العتيق وانا يشرفني ان اقبل العقل الذي ابدع القصيدة واليد التي كتبتها علني اعطيها بعض ما تستحق دمت مبدعا الصغير امام عطائك الكبير محمد

    تعليق

    • يوسف أبوسالم
      كاتب مسجل
      • May 2008
      • 1518



      • يوسـف أبوسالم - الأردن
        الموسيقى هي الجمال المسموع


        مدونة الشاعر م.يوسف أبوسالم

      #32
      رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

      المشاركة الأصلية بواسطة رزان



      الشاعر المهندس الفنان

      (( يوسف أبو سالم ))

      مساؤك وردٌ جوريّ

      قلتها لك مراراً وتكراراً وأعود لأقولها مجدداً هنا ،،

      تمتلك من المهارة والإبداع ما يجعلك تعتصر اللغة اعتصاراً

      وتستخرج كل ممكناتها الموسيقية لتطربنا بهذه الدرر الإبداعية

      --------------------------------

      أما عن قصيدتك هذه فأقول :

      لوحة فنية بديعة .. تتراءى من بعيد ..

      تنادينا للدنو منها .. للولوج إلى أعماقها الساحرة ..

      ترانيم سحرية أمتعنا بها الشاعر المهندس صاحب الريشة البديعة ..

      سيمفونية بديعة عزفتها أنامله المبدعة ..

      أمواج من الحسن راحت تسري في اللاحدود ..

      بعد قراءتي لهذه الدرة الفريدة ،،

      والتي لم أمل من تكرار رنينها في أذني أقول ،،

      لم أدرِ أ أنا أمام شاعر أم مهندس أم فنان ..!!

      لله درك أيها الشاعر المهندس الفنان ..

      لم تبق لنا شيئاً لنقوله بعد هذه القصيدة الثائرة ..

      لعلك طيبت خواطرنا بعد هذا الصمت المخزي ..

      الذي ما زلنا نتجرع عواقبه الوخيمة في كل يوم ..

      حسبي أنني قرأت تلك القصيدة العربية الأصيلة

      والتي عجزت عن إيفائها قراءة تناسب مقامها ..

      لعلي أعود بقراءة مناسبة للنص إن أذن البارئ

      بعدما أجد نفسي قادرة على ذلك ..

      تحيتي وتقديري لك ولقلمك المميز ..

      دمت لنا شاعراً فذاً نفخر بقراءة درره البديعة


      ........ رزان محمد






      رزان
      مساء الشفق

      لوحة فنية بديعة

      وصاحب الريشة البديعة

      هذه تعابير مميزة لا تأتي إلا من رزان

      كيف لا وهي فنانة بطبيعة هوايتها ( الرسم )

      وهاهي تسقط بعض جماليات الفن التشكيلي على قصيدتي

      وهو أمر أشكره لك يا رزان

      ذلك أنك أضفت أبعادا لونية ومديات فنية

      لتركيبات الجملة الشعرية

      وجعلتنا نقرأ القصيدة من زاوية أخرى فريدة

      فبارك الله فيك وفي ريشتك أنت

      فأنت صاحبة الريشة البديعة لا أنا

      أما أن القصيدة فجرت صمتا مخزيا يعم المنطقة العربية كلها

      فقد فجرها قبلي أستاذنا الشاعر ثروت سليم

      وها أنا أتابع تفجيره لها

      وما نحن إلا شعراء نحاول استنهاض الهمم

      ورفع الصوت عاليا لعلنا نحرك هذا الخواء من حولنا

      وإذا ابتلينا بمحنة فلسطين ومحنة العراق

      فعلينا أن نحمي سوريا بالقلوب والأرواح والدماء

      حتى لا تتكرر المأساة وتكبر أكثر مما كبرت

      ولنا في ضمير الأغلبية الصامتة ما يجعلنا نتفاءل

      أن شعبنا العربي الأصيل ما زال حيا

      ولم يمت بعد

      ولو راجعنا المشاركات على قصيدتي هذه وقصيدة أخي الشاعر ثروت

      لوجدنا احتفالا بهما من معظم المشاركين

      وهذا يثبت حيوية ضمير الأغلبية الصامتة التي ربما

      تفتقد إلى توجيه ما أو قيادات ملهمة أو أبطالا

      يضيئون لها الطريق

      وبانتظار عودتك يا رزان

      سوف تبدأ قصيدتي بعدّ الدقائق والثواني منذ الآن

      شكرا لك ولمرورك الطيب

      وكلماتك الأصيلة

      وتحياتي

      تعليق

      • ثروت سليم
        شاعر وأديب مصري
        • Jul 2005
        • 2448
        • sigpic

        #33
        رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

        الشاعر الفنان :
        يوسف أبو سالم
        مساؤك كعطرِ الغوطةِ والفيحاء
        وأُعرِّجُ هنا مرة أخرى اتفيأ ظلال حروفك العاطرة
        وأطوفُ معك بمدن سوريا العريقة في رائعةٍ من أجمل ما قرأت
        فأجد النخوة الوطنية وأجد الحضارة والتاريخ العظيم واجدك متوحداً في حضارةِ عربية أصيلة ربطت الأردن وسوريا برباطٍ اقوى من رباط الحدود بل هو رباط الحب والعادات والتقاليد الواحدة والمصير الواحد فتظهر من خلال النص نخوتك العربية
        في كثيرٍ من المواضع ...
        ولا تُضـامُ الدمشقيـاتُ من مطــرٍ
        ولا الأزاهيرُ تشكـو في القواريــرِ ِ

        ففـي دمشـقَ جُـذورٌ من كرامتنـا
        فَزّتْ لهـا لُجَـجُ الحـارات والـدورِ

        وفي تقاسيمهـا عَصْـفٌ و عاصفـةٌ
        وبارقٌ نَـــزَّ أفْلاجـاً من النــورِ

        وفي ضُحاهـا يميـدُ الفجرُ متّقِــداً
        يفّتّـقُ الشمسَ من ثَغـْرِ الحواكيـرِ

        وليس يحلو سوى رمّـانُ غوطتهــا
        حبّـاتُ لؤلـؤَ فـي أقـواسِ بلّــور

        مسكونةٌ بصبـاحِ الخـيرِ قهوتُهــأ
        وبالحَكايــا الطليــاتِ المعاطيــرِ

        بالشــامِ أرواحنــا باتتْ معلقــةً
        يا سِدْرةَ المنتهى طيري بنـا طيـري

        وتأبى رائعتُكَ إلا أن تمرَ بعبق التاريخ فتستلهم منه المكان والزمان والقائد العربي المسلم فترسم بأجمل الألوان بانوراما ساحرة نسمع ونشاهد مِن خلالها صليل السيوف وصهيل الخيل
        ومن حقنا أن نفخر معك
        فتقول ونقولُ معك :

        هنا دمشق هنـا حمـصٌ وخالــدُها
        مهنّـدٌ قُــدّ مـن سيـفِ المقاديـر

        والخيل في صاهلِ الشهبـاء جامحـةٌ
        فيهـا النواصـي و إيقـاعُ الحوافيـر

        ثوري على الظلمِ والعدوانِ واشتعلـي
        وجَنْدلـي رأسَ أبنــاءِ الخنازيــرِ

        يا يوسفَ العظمَ قُمْ وارشقْ قوافلنـا
        بمَيْسلونَ وبالجُنْـــدِ المغاويــرِ

        صَليلُ سيف صـلاح الدّينِ منهمـرٌ
        وبَرقُــهُ وَمَضـاتٌ مِـنْ أساطيـرِ

        ويستمر عزفُ نشيدُكَ الأصيل في حالةٍ من الإبداعِ الثوري والفخرِ الحماسي وهكذا يكتُبكَ الشِّعرُ بعطرٍ دمشقي على صفحات الروح
        حتى توصلنا إلى حالة انتشاءٍ مع :

        والشامُ بيرقنـا العالـي وعِزوَتنــا

        نـارٌ على علـمٍ في زنـدٍ منصـورِ


        مازالَ فوقَ ذُرَى القٍمَّـاتٍ يخْفٍقُــهُ

        ومْضُ النجومِ وأرتـالٌ من الحُــور

        ويستفـيقُ علـى أصدائــه فـلقٌ

        زاهٍ يزقـزقُ في نعمائـهٍ الـدوري

        قولـي لهمْ بلسانٍ غيرٍ ذي عِــوجٍ

        أنَّ السديـمَ سراجُ البرزَخِ السـوري


        ويظل الشام بيرقاً وعلماً ومزاً عربياً شامخاً

        تحياتي وتقديري لك
        أيها الشاعرالآسر
        والمهندس الماهر
        مع تقديري

        ثروت سليم
        التعديل الأخير تم بواسطة ثروت سليم; 11-14-2008, 11:47 AM.

        تعليق

        • سرور البكري
          كاتب مسجل
          • May 2007
          • 55

          #34
          رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

          الشاعر الفصيح
          يوسف أبو سالم
          قصيدةٌ فائقة الجمال
          قد كساها إحساس الشاعر المرهف
          ونبضاته التي كُرستْ للوطن بأرضهِ وترابهِ

          .......

          مع كل بيت هنالك عمق في المعاني
          ووصف منغمس بأصالة الشاعر
          وإيمانه بكل حقيقة جسدتها هاتيك الأبيات
          .......

          لوحةٌ قد رُسمتْ بريشة الشاعر
          والأبن البار الذي تمتزجُ العروبة بدمائه
          .....

          لكَ باقات ورد ورياحين


          تعليق

          • يوسف أبوسالم
            كاتب مسجل
            • May 2008
            • 1518



            • يوسـف أبوسالم - الأردن
              الموسيقى هي الجمال المسموع


              مدونة الشاعر م.يوسف أبوسالم

            #35
            رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

            المشاركة الأصلية بواسطة محمدذيب علي بكار
            الكبير يوسف ابوسالم تقزمت حروفنا امام كبر كلماتك . عندما تقف الكلمة على حافة المدمع وتسافر روحي مع عبير كلماتك والله نظمت دررا غمستها بنقاء روحك وطرزتها بتاريخ الابطال الذين خلدهم التاريخ وانت كذلك برائعتك التي اشتم منها رائحة الياسمين الشا مي واصالة الحوش العتيق وانا يشرفني ان اقبل العقل الذي ابدع القصيدة واليد التي كتبتها علني اعطيها بعض ما تستحق دمت مبدعا الصغير امام عطائك الكبير محمد

            أخي محمد بكار
            مساء الليلك

            أين أنت يا أخي افتقدناك

            أما سوريا حاضرة العرب وقلب عروبتهم النابض

            فإن أي عربي يسمح لنفسه بتخيل مجرد تخيل

            ضرب سوريا أو العدوان عليها

            فهو بنظري خائن لأمته وعروبته وتاريخه

            ربما لا تعرف أن الشام بالنسبة لنا هي العرين

            والخيمة التي نستظل بظلها

            نحن نعرف الشام وحاراتها وشوارعها ودورها

            العتيقة

            وحينما تمر بضعة أشهر لانزور فيها الشام

            نشعر بغربة ما ...

            أخي بكار

            أسعدني مرورك الذي يثري المعنى

            ويعمقه على الدوام

            وكلماتك الرائعة التي نثرتها حول قصيدتي

            وتستحق الشام الحبيبة

            منا جميعا أكثر من ذلك بكثير

            تحياتي








            تعليق

            • يوسف أبوسالم
              كاتب مسجل
              • May 2008
              • 1518



              • يوسـف أبوسالم - الأردن
                الموسيقى هي الجمال المسموع


                مدونة الشاعر م.يوسف أبوسالم

              #36
              رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

              المشاركة الأصلية بواسطة ثروت سليم
              الشاعر الفنان :


              يوسف أبو سالم
              مساؤك كعطرِ الغوطةِ والفيحاء
              وأُعرِّجُ هنا مرة أخرى اتفيأ ظلال حروفك العاطرة
              وأطوفُ معك بمدن سوريا العريقة في رائعةٍ من أجمل ما قرأت
              فأجد النخوة الوطنية وأجد الحضارة والتاريخ العظيم واجدك متوحداً في حضارةِ عربية أصيلة ربطت الأردن وسوريا برباطٍ اقوى من رباط الحدود بل هو رباط الحب والعادات والتقاليد الواحدة والمصير الواحد فتظهر من خلال النص نخوتك العربية
              في كثيرٍ من المواضع ...
              ولا تُضـامُ الدمشقيـاتُ من مطــرٍ
              ولا الأزاهيرُ تشكـو في القواريــرِ ِ

              ففـي دمشـقَ جُـذورٌ من كرامتنـا
              فَزّتْ لهـا لُجَـجُ الحـارات والـدورِ

              وفي تقاسيمهـا عَصْـفٌ و عاصفـةٌ
              وبارقٌ نَـــزَّ أفْلاجـاً من النــورِ

              وفي ضُحاهـا يميـدُ الفجرُ متّقِــداً
              يفّتّـقُ الشمسَ من ثَغـْرِ الحواكيـرِ

              وليس يحلو سوى رمّـانُ غوطتهــا
              حبّـاتُ لؤلـؤَ فـي أقـواسِ بلّــور

              مسكونةٌ بصبـاحِ الخـيرِ قهوتُهــأ
              وبالحَكايــا الطليــاتِ المعاطيــرِ

              بالشــامِ أرواحنــا باتتْ معلقــةً
              يا سِدْرةَ المنتهى طيري بنـا طيـري

              وتأبى رائعتُكَ إلا أن تمرَ بعبق التاريخ فتستلهم منه المكان والزمان والقائد العربي المسلم فترسم بأجمل الألوان بانوراما ساحرة نسمع ونشاهد مِن خلالها صليل السيوف وصهيل الخيل
              ومن حقنا أن نفخر معك
              فتقول ونقولُ معك :

              هنا دمشق هنـا حمـصٌ وخالــدُها
              مهنّـدٌ قُــدّ مـن سيـفِ المقاديـر

              والخيل في صاهلِ الشهبـاء جامحـةٌ
              فيهـا النواصـي و إيقـاعُ الحوافيـر

              ثوري على الظلمِ والعدوانِ واشتعلـي
              وجَنْدلـي رأسَ أبنــاءِ الخنازيــرِ

              يا يوسفَ العظمَ قُمْ وارشقْ قوافلنـا
              بمَيْسلونَ وبالجُنْـــدِ المغاويــرِ

              صَليلُ سيف صـلاح الدّينِ منهمـرٌ
              وبَرقُــهُ وَمَضـاتٌ مِـنْ أساطيـرِ

              ويستمر عزفُ نشيدُكَ الأصيل في حالةٍ من الإبداعِ الثوري والفخرِ الحماسي وهكذا يكتُبكَ الشِّعرُ بعطرٍ دمشقي على صفحات الروح
              حتى توصلنا إلى حالة انتشاءٍ مع :

              والشامُ بيرقنـا العالـي وعِزوَتنــا

              نـارٌ على علـمٍ في زنـدٍ منصـورِ


              مازالَ فوقَ ذُرَى القٍمَّـاتٍ يخْفٍقُــهُ

              ومْضُ النجومِ وأرتـالٌ من الحُــور

              ويستفـيقُ علـى أصدائــه فـلقٌ

              زاهٍ يزقـزقُ في نعمائـهٍ الـدوري

              قولـي لهمْ بلسانٍ غيرٍ ذي عِــوجٍ

              أنَّ السديـمَ سراجُ البرزَخِ السـوري


              ويظل الشام بيرقاً وعلماً ومزاً عربياً شامخاً

              تحياتي وتقديري لك
              أيها الشاعرالآسر
              والمهندس الماهر
              مع تقديري

              ثروت سليم

              أخي وشاعرنا الكبير
              ثروت سليم
              صباح الإبداع

              وسام شرف ساطع يتلألأ بالبروق

              علقته قراءتك أخي الشاعر الكبير لقصيدتي

              وحُلّةٌ مزدانة بالوشي والإستبرق

              ألبستها كلماتك لحروف قصيدتي

              وفيوض من عبق عربي كللتها

              ومن أصالة راسخة جذّرتها قراءتك

              ولعل فرح الحروف وتنفس الصور الشعرية

              وتقافز المعاني

              كان أسطع ما يكون

              حين تحالفت قراءتك مع غضب الشام

              فكأنني أسترجع الذكريات العبقة

              لسوريا ومصر التي ما انفكت شعبيا أبدا

              والتي قال كل المحللين

              أن لا استغناء للشام عن مصر ولا لمصر عن الشام

              ولعل أروع المقولات هي التي تقول

              أن لاحرب بلا مصر ولا سلام بلا سوريا

              وهكذا فمصر وسوريا بوابتا الوطن العربي ومفاتيح

              استراتيجيته نحو المستقبل

              وحين نكتب كشعراء عن ضرورة نصرة سوريا

              فلأننا نعي بشكل أو بآخر ما لتضامننا

              مع سوريا من أثر كبير

              وما لتضامن سوريا

              مع وطنها العربي من نصر مبين

              تلك هي الخلفية التي ننطلق منها ونحن نكتب الشعر

              الذي يحتفي بمصر والعراق وسوريا وفلسطين

              وكل حواضر الوطن العربي

              والشعر وهو ديوان العرب قديما وحديثا

              هو الوجدان الجمعي للأمة

              ففي قراءته نبض الشعوب وصلابتها وأصالتها

              وبالطبع مع نبذ وطرح شعر التكسب والنفعية جانبا

              فمن منا نسي أو لا يتذكر النشيد الجزائري الخالد

              قسما بالنازلات الماحقات

              والذي كان نشيد الثورة الجزائرية

              وصار النشيد الوطني للجزائر

              ومن منا نسي

              بلادي بلادي بلادي ....لك حبي وقؤادي

              و..يا ظلام السجن خيّم ......إننا نهوى الظلام

              وسوريا يا ذات المجد

              وأخي جاوز الظالمون المدى

              سيظل الشعر مرآتنا التي تنعكس فيه أصالتنا

              وتاريخنا وتضامننا

              ولعل رحلتك الرائعة في جنبات القصيدة

              كانت نموذجا ناطقا لقراءة القصيدة

              فشكرا لك أخي كل الشكر

              وتحياتي

              تعليق

              • يوسف أبوسالم
                كاتب مسجل
                • May 2008
                • 1518



                • يوسـف أبوسالم - الأردن
                  الموسيقى هي الجمال المسموع


                  مدونة الشاعر م.يوسف أبوسالم

                #37
                رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

                المشاركة الأصلية بواسطة سرور البكري
                الشاعر الفصيح

                يوسف أبو سالم
                قصيدةٌ فائقة الجمال
                قد كساها إحساس الشاعر المرهف
                ونبضاته التي كُرستْ للوطن بأرضهِ وترابهِ
                .......
                مع كل بيت هنالك عمق في المعاني
                ووصف منغمس بأصالة الشاعر
                وإيمانه بكل حقيقة جسدتها هاتيك الأبيات
                .......
                لوحةٌ قد رُسمتْ بريشة الشاعر
                والأبن البار الذي تمتزجُ العروبة بدمائه
                .....
                لكَ باقات ورد ورياحين



                الأخت سرور البكري

                صباح الأقحوان


                أترين تلك اللوحة الرائعة المعبرة

                والناطقة التي رسمتها ربما باللاشعور

                وهي كلماتك النابضة بالحياة والمزينة بالبروق

                والمغموسة بنهر الأصالة

                والمغسولة بالغيمات الشفيفات

                كيف تجمعت كلماتك تلك بما حملته من عبق

                وتهندست وتعطرت فإذا بها تتحول في النهاية إلى

                باقة ورد

                تلك هي الشام ...

                باقة الورد التي تحميها الأشواك

                تمنح عبقها لكل زائر ..لكن الويل كل الويل لمن

                يتجرأ على قطفها

                ستدميه الأشواك الأبابيل

                أيتها السرور العابقة

                كان مرورك باقة ورد فصارت كلماتك شاما

                تحياتي

                تعليق

                • د.ألق الماضي
                  ......
                  • Dec 2005
                  • 9795
                  • sigpic
                    ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                    وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                    وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                    فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                    أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                    من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                    ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                    من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                    ثروت سليم

                  #38
                  رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

                  المبدع يوسف ،،،
                  أتيت متأخرة ولهذا ضريبته،،،
                  ما أردت قوله سبقت إليه،،،
                  لكن لم أستطع مقاومة موسيقية القصيدة وإيقاعها ،،،
                  وجمال معناها ومبناها،،،
                  والزخم الذي تحمله،،،
                  فقد حركت مشاعر العروبة التي لم تغب يوما وقبلها مشاعر الوحدة الإسلامية،،،
                  دمت مبدعا،،،

                  تعليق

                  • يوسف أبوسالم
                    كاتب مسجل
                    • May 2008
                    • 1518



                    • يوسـف أبوسالم - الأردن
                      الموسيقى هي الجمال المسموع


                      مدونة الشاعر م.يوسف أبوسالم

                    #39
                    رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

                    المشاركة الأصلية بواسطة د.ألق الماضي
                    المبدع يوسف ،،،

                    أتيت متأخرة ولهذا ضريبته،،،
                    ما أردت قوله سبقت إليه،،،
                    لكن لم أستطع مقاومة موسيقية القصيدة وإيقاعها ،،،
                    وجمال معناها ومبناها،،،
                    والزخم الذي تحمله،،،
                    فقد حركت مشاعر العروبة التي لم تغب يوما وقبلها مشاعر الوحدة الإسلامية،،،

                    دمت مبدعا،،،


                    د. ألق
                    صباحك مخضلٌّ ببسمة الفجر


                    أهلا بعودتك

                    كان محمود درويش يقول عن الكرمل

                    نحن في حلّ من التذكار

                    فالكرمل فينا

                    وأقول عن ألق المربد

                    أنت في حلّ من الكتابة عن الشام أو قصيدة عن الشام

                    فأنت الشام

                    ونحن الذين نكتب عنها لا هي

                    ويكفي أن تطل علينا الشام من قاسيون تارة

                    ومن الحميدية تارة أخرى

                    ومن الصالحية وباب توما وساحة المرجة

                    ومن طهر الجامع الأموي وعراقته

                    وكذلك تنعث علينا بعضا من نسيم بلودان

                    وصفاء الزبداني

                    وإذا شربنا من عين فيجتها ...نحيا من جديد

                    فسلام عليك ولك يا دكتورة ألق

                    وسلام عليك ولك يا شام

                    وسلام عليكما معا

                    وتحياتي

                    تعليق

                    • د.ألق الماضي
                      ......
                      • Dec 2005
                      • 9795
                      • sigpic
                        ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                        وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                        وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                        فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                        أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                        من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                        ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                        من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                        ثروت سليم

                      #40
                      رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

                      المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم
                      د. ألق

                      صباحك مخضلٌّ ببسمة الفجر


                      أهلا بعودتك

                      كان محمود درويش يقول عن الكرمل

                      نحن في حلّ من التذكار

                      فالكرمل فينا

                      وأقول عن ألق المربد

                      أنت في حلّ من الكتابة عن الشام أو قصيدة عن الشام

                      فأنت الشام

                      ونحن الذين نكتب عنها لا هي

                      ويكفي أن تطل علينا الشام من قاسيون تارة

                      ومن الحميدية تارة أخرى

                      ومن الصالحية وباب توما وساحة المرجة

                      ومن طهر الجامع الأموي وعراقته

                      وكذلك تنعث علينا بعضا من نسيم بلودان

                      وصفاء الزبداني

                      وإذا شربنا من عين فيجتها ...نحيا من جديد

                      فسلام عليك ولك يا دكتورة ألق

                      وسلام عليك ولك يا شام

                      وسلام عليكما معا

                      وتحياتي
                      كم أنت مسكون بالأماكن؟!،،،
                      أشعر أنك تسكنها وتسكنك،،،
                      لقد أعدت للذاكرة صورة الجامع الأموي وسوق الحميدية وقاسيون والزبداني وبلودان وغيرها من الأماكن الرائعة،،،
                      ردك هنا قصيدة أخرى،،،
                      دمت كما تحب،،،

                      تعليق

                      • يوسف أبوسالم
                        كاتب مسجل
                        • May 2008
                        • 1518



                        • يوسـف أبوسالم - الأردن
                          الموسيقى هي الجمال المسموع


                          مدونة الشاعر م.يوسف أبوسالم

                        #41
                        رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

                        المشاركة الأصلية بواسطة د.ألق الماضي
                        كم أنت مسكون بالأماكن؟!،،،

                        أشعر أنك تسكنها وتسكنك،،،
                        لقد أعدت للذاكرة صورة الجامع الأموي وسوق الحميدية وقاسيون والزبداني وبلودان وغيرها من الأماكن الرائعة،،،
                        ردك هنا قصيدة أخرى،،،

                        دمت كما تحب،،،


                        صدقتِ والله يا دكتورة ألق

                        فأنا مسكونٌ ومهتمٌ بصفة خاصة بالمكان

                        فكل شيء يرتبط بالمكان

                        طفولتنا ...ذكرياتنا

                        فالمكان وطن ....يعزُّ علينا فراقه دائما

                        وترانا لا نبرح نذكره مغموسا بأحلى وأحزن أيامنا

                        وإذا كان الناس يتغيرون سريعا ويتقلبون

                        فالمكان ثابت لا يتغير

                        إلا إذا عبث به أصحابه

                        إنه الصديق الدائم والذي يهطل علينا بأندائه

                        فنسعد ...وتحلو الحياة

                        شكرا لك كل الشكر

                        وتحياتي


                        تعليق

                        • رغـــد اليمينى
                          أديبـة وَ قاصـه
                          • Nov 2008
                          • 63

                          #42
                          رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

                          صَليلُ سيف صـلاح الدّينِ منهمـرٌ
                          وبَرقُــهُ وَمَضـاتٌ مِـنْ أساطيـرِ


                          والشامُ بيرقنـا العالـي وعِزوَتنــا
                          نـارٌ على علـمٍ في زنـدٍ منصـورِ




                          الآستاذ الكبير وشاعرنا الجليل


                          { يوسف أبو سالم }


                          تحية طيبة ،،


                          مررتُ على قصيدتِكَ لقراءتها فقط ولكنْ إبداع القلم بها و إنتفاضة كلِماتِكَ


                          كانت لها وقعٌ على العين والقلب،،

                          تترك أثر هُنا وهُناك،،

                          أيها المُسافر فى دَمِ القصيدة وموسيقى القوافى..

                          أيها القادم من زمان أبى تمام وجميل بثينة..

                          يقولون: عند زيارتِكَ لشاعرٍ قد يتغير العالم كثيراً..

                          وأنا لن أقطع زياراتى المتكررة لبيتك هُنا..

                          ربما تغير العالم ولو قليلاً فى رأسى المُثقل بهموم غزة وأريحا ودمعة طفل فلسطينى تلعن حضارة الأسمنت..!

                          رائحة ونكهة محمود درويش تفوح من حنايا كلماتك الرائعة..

                          ودى ملء الوريـــد ،،
                          ،
                          ،







                          تعليق

                          • يوسف أبوسالم
                            كاتب مسجل
                            • May 2008
                            • 1518



                            • يوسـف أبوسالم - الأردن
                              الموسيقى هي الجمال المسموع


                              مدونة الشاعر م.يوسف أبوسالم

                            #43
                            رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

                            المشاركة الأصلية بواسطة رغـــد اليمينى






                            الآستاذ الكبير وشاعرنا الجليل



                            { يوسف أبو سالم }


                            تحية طيبة ،،


                            مررتُ على قصيدتِكَ لقراءتها فقط ولكنْ إبداع القلم بها و إنتفاضة كلِماتِكَ


                            كانت لها وقعٌ على العين والقلب،،

                            تترك أثر هُنا وهُناك،،

                            أيها المُسافر فى دَمِ القصيدة وموسيقى القوافى..

                            أيها القادم من زمان أبى تمام وجميل بثينة..

                            يقولون: عند زيارتِكَ لشاعرٍ قد يتغير العالم كثيراً..

                            وأنا لن أقطع زياراتى المتكررة لبيتك هُنا..

                            ربما تغير العالم ولو قليلاً فى رأسى المُثقل بهموم غزة وأريحا ودمعة طفل فلسطينى تلعن حضارة الأسمنت..!

                            رائحة ونكهة محمود درويش تفوح من حنايا كلماتك الرائعة..

                            ودى ملء الوريـــد ،،
                            ،
                            ،






                            الأخت رغد
                            مساء الزعتر البري

                            أهلا بك في متصفحي وفي المربد معا

                            ويسعدني أن تكون إطلالتك الأولى على قصيدتي هذه

                            أستطيع القول منذ أن قرأت مداخلتك

                            أن الشعر كسبَ متذوقة جديدة هنا في المربد

                            لأنني شعرت بعمق قراءتك للنص

                            ولولا ذلك لما قلت أن نكهة محمود درويش تفوح من شعرك

                            وهنا يشرفني أن يشبه شعري بعض ما كتب درويش

                            فهو قامة كبيرة سامقة

                            ويقف بمصاف الشعراء العالميين كبابلوا نيرودا وطاغور وغيرهم

                            أخت رغد

                            أسعدني مرورك وقراءتك العميقة

                            وأسعدتني كلماتك ..

                            أما أنك لن تقطعي زيارتك لبيتي هنا

                            فهذا يجعل حروفي تتأهب دائما لاستقبالك على الرحب والسعة

                            سلمت وسلمت فلسطين وأرضها وماجداتها وزيتونها والشيح والدحنون فيها

                            تحياتي



                            تعليق

                            • الناصري
                              شاعر عباسي،،،،
                              • May 2008
                              • 504
                              • إذا ترحلتَ عن قومٍ وقد قدروا.....ألا تغادرهم فالراحلون هُمُ

                              #44
                              رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

                              المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم
                              الشامُ بيرقنـا العالـي



                              مَنْ أطلَقَ المَوْجَ في سربِ العصافيـرِ
                              وصاحَ زُخّـي سعيـراً يا نواعيـريِ

                              ومِـنْ سمـاءٍ بقاسيّـونَ أقْسَـمَ أنْ
                              لا ينْحني النخْلُ في الفيحاءِ والجوري

                              ولا تُضـامُ الدمشقيـاتُ من مطــرٍ
                              ولا الأزاهيرُ تشكـو في القواريــرِ ِ

                              ففـي دمشـقَ جُـذورٌ من كرامتنـا
                              فَزّتْ لهـا لُجَـجُ الحـارات والـدورِ

                              وفي تقاسيمهـا عَصْـفٌ و عاصفـةٌ
                              وبارقٌ نَـــزَّ أفْلاجـاً من النــورِ

                              وفي ضُحاهـا يميـدُ الفجرُ متّقِــداً
                              يفّتّـقُ الشمسَ من ثَغـْرِ الحواكيـرِ

                              وليس يحلو سوى رمّـانُ غوطتهــا
                              حبّـاتُ لؤلـؤَ فـي أقـواسِ بلّــور

                              مسكونةٌ بصبـاحِ الخـيرِ قهوتُهــأ
                              وبالحَكايــا الطليــاتِ المعاطيــرِ

                              بالشــامِ أرواحنــا باتتْ معلقــةً
                              يا سِدْرةَ المنتهى طيري بنـا طيـري

                              هنا دمشق هنـا حمـصٌ وخالــدُها
                              مهنّـدٌ قُــدّ مـن سيـفِ المقاديـر

                              والخيل في صاهلِ الشهبـاء جامحـةٌ
                              فيهـا النواصـي و إيقـاعُ الحوافيـر

                              ثوري على الظلمِ والعدوانِ واشتعلـي
                              وجَنْدلـي رأسَ أبنــاءِ الخنازيــرِ


                              يا يوسفَ العظمَ قُمْ وارشقْ قوافلنـا
                              بمَيْسلونَ وبالجُنْـــدِ المغاويــرِ

                              صَليلُ سيف صـلاح الدّينِ منهمـرٌ
                              وبَرقُــهُ وَمَضـاتٌ مِـنْ أساطيـرِ

                              ويا هَنانو امْتشقْ ما شئتِ من شُهُبٍ
                              واحْصُدْ زَوانَهُـمُ بالمِنْجَلِ السـوري

                              داري معتقـةُ الأحـواشِ ما انكسفتْ
                              فيها شمـوسٌ ولا هـذرُ النوافيــر

                              والشامُ بيرقنـا العالـي وعِزوَتنــا
                              نـارٌ على علـمٍ في زنـدٍ منصـورِ

                              مازالَ فوقَ ذُرَى القٍمَّـاتٍ يخْفٍقُــهُ
                              ومْضُ النجومِ وأرتـالٌ من الحُــور

                              ويستفـيقُ علـى أصدائــه فـلقٌ
                              زاهٍ يزقـزقُ في نعمائـهٍ الـدوري

                              قولـي لهمْ بلسانٍ غيرٍ ذي عِــوجٍ
                              أنَّ السديـمَ سراجُ البرزَخِ السـوري


                              يوسف أبوسالم



                              1-11-2008
                              .
                              .

                              ما شاء الله لذيذة لآخر قطرة ...أبصرتُ فيها الشام عزيزا ورأيتهُ :

                              .
                              .حبّـاتِ لؤلـؤَ فـي أقـواسِ بلّــور
                              .
                              .

                              وزنُ البسيط لكن جمالها غير بسيط ....
                              .
                              لقد أسمعتني شلالات النواعير ..، وشممتني أريج العطور ..
                              .
                              .

                              يوسف : أيّة عظمةٍ هنا ..!
                              .
                              وأي روائع تخفي !

                              .
                              شكرا لك يا مبدع الشام ، ويا مهندس الشعر

                              .
                              .

                              تعليق

                              • يوسف أبوسالم
                                كاتب مسجل
                                • May 2008
                                • 1518



                                • يوسـف أبوسالم - الأردن
                                  الموسيقى هي الجمال المسموع


                                  مدونة الشاعر م.يوسف أبوسالم

                                #45
                                رد: الشامُ بيرقنا .....جديد يوسف أبوسالم

                                المشاركة الأصلية بواسطة الناصري
                                .
                                .

                                ما شاء الله لذيذة لآخر قطرة ...أبصرتُ فيها الشام عزيزا ورأيتهُ :

                                .
                                .حبّـاتِ لؤلـؤَ فـي أقـواسِ بلّــور
                                .
                                .
                                وزنُ البسيط لكن جمالها غير بسيط ....
                                .
                                لقد أسمعتني شلالات النواعير ..، وشممتني أريج العطور ..
                                .
                                .
                                يوسف : أيّة عظمةٍ هنا ..!
                                .
                                وأي روائع تخفي !
                                .
                                شكرا لك يا مبدع الشام ، ويا مهندس الشعر
                                .
                                .
                                أخي الشاعر الناصري

                                مساء الأقحوان

                                مرورك عابق

                                وكلماتك أكثر عبقا

                                تقطر شعرا ومودة

                                وهل كنت تظنني أريد أكثر من هذا

                                وهل تريد قصيدتي أعطر من مثل هذا المرور

                                وتلك الكلمات

                                وأي غدقٍ تخفي

                                أيها الناصري الجميل

                                شكرا لك وتحياتي

                                تعليق

                                يعمل...