رد: أمي
الحبيب يوسف أبو سالم
تحية طيبة وسلاما زاكيا
رحم الله والدتك وجعلها شفيعة لك يوم القيامة
والدتي أيها الحبيب كانت قوية ونشيطة وكأنها في الثلاثينيات من العمر وقد سمعت قبل ثلاثة سنين بخبر غير سار عني وما اكثر الأخبار السيئة بوجود المحتل وأذنابه في بغداد أصيبت حال سماعها الخبر بالجلطة القلبية ولم تستفق منها الا بعد رؤيتي سالما معافى بأذن الله فتصور عظمة الأم فهل يكفي المدح وتقبيل أقدمها ؟
نورت متصفحي بوجودك قربي أيها العزيز
لك شكري وتقديري
دمت بألف خير
تحية طيبة وسلاما زاكيا
رحم الله والدتك وجعلها شفيعة لك يوم القيامة
والدتي أيها الحبيب كانت قوية ونشيطة وكأنها في الثلاثينيات من العمر وقد سمعت قبل ثلاثة سنين بخبر غير سار عني وما اكثر الأخبار السيئة بوجود المحتل وأذنابه في بغداد أصيبت حال سماعها الخبر بالجلطة القلبية ولم تستفق منها الا بعد رؤيتي سالما معافى بأذن الله فتصور عظمة الأم فهل يكفي المدح وتقبيل أقدمها ؟
نورت متصفحي بوجودك قربي أيها العزيز
لك شكري وتقديري
دمت بألف خير
تعليق