الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

لَحنُ الجَمال

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • روان أم المثنى
    كاتب مسجل
    • May 2008
    • 563

    #16
    رد: لَحنُ الجَمال





    الأستاذ الشاعر المبدع الرقيق

    ثــروت سليــم

    قصيدة ساحرة متناهية في العذوبة والشفافية

    تحمل صورا رقيقة تنبع منعا مشاعر فاتنة

    فجمال المرأة وسحرها يطغى على كلمات القصيدة

    كأنما المحبوبة المنافسة لكواكب المجرة وجوزاء السماء

    تتباهي بهذه المفردات المحلقة بين صويحباتها

    وتزدان ملامحها جمالا على جمال

    فلا عجب فشاعرها يقول

    مَنْ بَارَزتْ فيكِ الجمَالَ ...

    ستُصْبِح امرأةً عقيمةْ



    وقد أعجبني المقطع


    وأعودُ من سَفري إلى عينيكِ

    أمْتَلِكُ الوجودْ.

    فإذا أَنا مازِلتُ ..

    أنتظرُ العُبورَ إلى الحُدود ؟؟؟


    فلئن كان السفر في العينين

    فعودة المسافر تكون إلى مكان الترحال ذاته

    عودة متناهية الجمال



    فدام القلم الجميل الرقيق الذي تملك أستاذنا

    وزاده الله جمالا ورونقا

    تقبل خالص الاحترام





    تعليق

    • ثروت سليم
      شاعر وأديب مصري
      • Jul 2005
      • 2448
      • sigpic

      #17
      رد: لَحنُ الجَمال

      المشاركة الأصلية بواسطة روان يوسف


      الأستاذ الشاعر المبدع الرقيق

      ثــروت سليــم

      قصيدة ساحرة متناهية في العذوبة والشفافية

      تحمل صورا رقيقة تنبع منعا مشاعر فاتنة

      فجمال المرأة وسحرها يطغى على كلمات القصيدة

      كأنما المحبوبة المنافسة لكواكب المجرة وجوزاء السماء

      تتباهي بهذه المفردات المحلقة بين صويحباتها

      وتزدان ملامحها جمالا على جمال

      فلا عجب فشاعرها يقول

      مَنْ بَارَزتْ فيكِ الجمَالَ ...

      ستُصْبِح امرأةً عقيمةْ



      وقد أعجبني المقطع


      وأعودُ من سَفري إلى عينيكِ

      أمْتَلِكُ الوجودْ.

      فإذا أَنا مازِلتُ ..

      أنتظرُ العُبورَ إلى الحُدود ؟؟؟


      فلئن كان السفر في العينين

      فعودة المسافر تكون إلى مكان الترحال ذاته

      عودة متناهية الجمال



      فدام القلم الجميل الرقيق الذي تملك أستاذنا

      وزاده الله جمالا ورونقا

      تقبل خالص الاحترام






      أميرة الحرف الجميل
      الأخت و الأديبة الرائعة :
      روان يوسف
      وتصبحُ لمساتُكِ الناعمة
      على مُحيَّا قصيدي نبضاً الجمال
      فإذا ما التقى النبضُ مع الحرف
      برزَ لحنُ الجمال
      شكراً لرؤاكِ التي تسعدني
      أدباً وفناً وذوقاً رفيعا
      بُوركتِ وألهمكِ اللهُ كل جميلٍ
      وحفظكِ ورعاك
      تحيتي وتقديري
      أخوكِ

      تعليق

      يعمل...