على ضفائر الليل أسدلتُ إليكِ شوقي
من لمساتِ الضياء وبقايا الشفق
كتبتكُ على شفتي النور بماء العود
وعانقتكِ زمناً من شغب الأقحوان
أنا يا سيدتي رجلٌ يهوى همجية الحرف
على مسرح السطر في سيناريو الحياة
يهوى كسل الفهم متى ترجّلت إليَ كلماتكِ
وأغرقتني في زمنٍ باذخٍ من كبرياء ...
وأنتي سيدتي معزوفةٌ من زمن العشق
أسكرت حاشيتي ورشت بروعتها حكمائي
من لمساتِ الضياء وبقايا الشفق
كتبتكُ على شفتي النور بماء العود
وعانقتكِ زمناً من شغب الأقحوان
أنا يا سيدتي رجلٌ يهوى همجية الحرف
على مسرح السطر في سيناريو الحياة
يهوى كسل الفهم متى ترجّلت إليَ كلماتكِ
وأغرقتني في زمنٍ باذخٍ من كبرياء ...
وأنتي سيدتي معزوفةٌ من زمن العشق
أسكرت حاشيتي ورشت بروعتها حكمائي
سيدتي ...
لم آتي اليوم لأنفض عني غبار الذكرى
أتيتكِ اليوم لأقول (( كم أنتي رائعة ))
في طفولة الزنبق حينما يتهادى حنين
في ريق الغدير متى انسل عن شفاه القمر
في وسادة الغروب على جدائل السماء
كم أنتي رائعةٌ سيدتي
حينما تتأملين كلماتي ولا تلفضيها
حينما يأتيكِ مخاض الشوق فتلدين التمنع
حينما أرسمكِ أنثى فتغضبين ...
واقرأ من خلف لوحة الغضب رضا أنثى
فأدركُ سيدتي أنكِ تعشقين غزلي
وتعشقين جدلي متى أردفت إليكِ الولع
لم آتي اليوم لأنفض عني غبار الذكرى
أتيتكِ اليوم لأقول (( كم أنتي رائعة ))
في طفولة الزنبق حينما يتهادى حنين
في ريق الغدير متى انسل عن شفاه القمر
في وسادة الغروب على جدائل السماء
كم أنتي رائعةٌ سيدتي
حينما تتأملين كلماتي ولا تلفضيها
حينما يأتيكِ مخاض الشوق فتلدين التمنع
حينما أرسمكِ أنثى فتغضبين ...
واقرأ من خلف لوحة الغضب رضا أنثى
فأدركُ سيدتي أنكِ تعشقين غزلي
وتعشقين جدلي متى أردفت إليكِ الولع
سيدتي ...
لست أعلم سيدتي ردي هل هذا سيفي منثورتكِ حقها أم لا ؟
لست أعلم سيدتي ردي هل هذا سيفي منثورتكِ حقها أم لا ؟
ولكن اقبلي مني سيدتي خجل ردي فإحساسي بجميلتك أصبح
أكبر من فوهة فم حروفي على كبرها ووسعها
نعم ايتها الرائعة فلقد توجت
أحرفكِ بمدادٍ مخلوطٍ من هذا وذاك ..
كنتِ تتحدثين بغضب ولكن من خلال نبضات الحنان
هنا وجدت صوراً شتى جميلة من معطيات فصولٍ
امتلكته اسطرك وتغنت به ...
ولأنني أعلم.. أنني عشقت قراءة تلك الأسطر عبرت منها
إليك لعلني أصل في نهاية المطاف إلى
نبض ذاك الجمال في أناملك حقاً .
دمتي بود وسعاده لاتنتهي ومني
لكِ باقة النرجس والياسمين
.
.
.
عباس الدليمي
أكبر من فوهة فم حروفي على كبرها ووسعها
نعم ايتها الرائعة فلقد توجت
أحرفكِ بمدادٍ مخلوطٍ من هذا وذاك ..
كنتِ تتحدثين بغضب ولكن من خلال نبضات الحنان
هنا وجدت صوراً شتى جميلة من معطيات فصولٍ
امتلكته اسطرك وتغنت به ...
ولأنني أعلم.. أنني عشقت قراءة تلك الأسطر عبرت منها
إليك لعلني أصل في نهاية المطاف إلى
نبض ذاك الجمال في أناملك حقاً .
دمتي بود وسعاده لاتنتهي ومني
لكِ باقة النرجس والياسمين
.
.
.
عباس الدليمي
تعليق