تويت
غزًة .. الشمعدان
الصغير جثة هامدة و النار تلتهم فروة رأسه .. العين ( البصيرة ) تبكي ..
و ( العمياء ) تُبلغ عن سقوط عمود النور الذي يضيء سماء المدينة ../
حسن برطال
-
غزًة .. الشمعدان
الصغير جثة هامدة و النار تلتهم فروة رأسه .. العين ( البصيرة ) تبكي ..
و ( العمياء ) تُبلغ عن سقوط عمود النور الذي يضيء سماء المدينة ../
حسن برطال -
رد: قصة قصيرة جدا / غزًة .. الشمعدان
قصة مؤثرة جدا وللاسف حقيقية شكرا لك -
رد: قصة قصيرة جدا / غزًة .. الشمعدان
هو كذلك أخي حسن
فالمعايير انقلبت
والموازين اختلت
وفقدت كنهها الأشياء
وما عادت للمصطلحات مدلولاتها التي نعرفها
فدولة العدو ضحية ونحن جلادون
والفدائي المقاوم إرهابي
والشهيد قتيل
والمسلم رجعي متخلف
لكن نورا وهاجا أعادت بريقه حماس بمقاومتها البطلة
لعلها تعيد تعريف الأشياء من جديد
شكرا لكتعليق
-
رد: قصة قصيرة جدا / غزًة .. الشمعدان
الراجية رضا الله .. اهتمامك بهذا النص شرف لي .. شكراتعليق
-
رد: قصة قصيرة جدا / غزًة .. الشمعدان
المبدع يوسف أبو سالم ..دوما كعادتك فريب من الكلمة و القلب .. الشكر وحده لا يكفي
دمت وليا و نصيرا لهذا الجنس الأدبي الجميل .. تحياتيتعليق
-
رد: قصة قصيرة جدا / غزًة .. الشمعدان
كلام بليغ ووصف راق
من هذا المنطق الهادف نعبر مانريد
جزيت خيرا أخي الكريم وفتح الله عليك
تحياتي وأمنياتي لك بالتوفيق
تعليق
-
رد: قصة قصيرة جدا / غزًة .. الشمعدان
المبدع عماد أبو رياض .. لكلامك الطروب وقع ( أشد بلاغة) من كلامي البليغ .. شكرا أخي على التشجيع .. تحياتيتعليق
تعليق