الصور
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
لاتلمني...
تقليص
X
-
-
تعليق
-
رد: لاتلمني...
اعجز عن الرد صدقني لك ودي واعتزازي الكبيرينتعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
رد: لاتلمني...
المبدعة ريما الخاني
مساء الورد
بالصدفة قرأت قصيدتك مساحات حرة وعلقت عليها
وما أن انتهيت حتى وجدتني أقرأ قصيدة أخرى لك أقدم منها
وهي هذه القصيدة
فشعرت مباشرة
أن القصيدتين على مقام ولحن واحد من الشجى والحزن
وأنهما كتبتا في فترة متقاربة نسبيا
ولعلي أقول أنهما كتبتا لنفس الظرف النفسي
بحيث يمكن القول أنهما قصيدة واحدة تترجم
حالة وجدانية واحدة
وكلنا يأ أخت ريما نمر بحالات مشابهة من الحزن ولإحباط ربما
ونشعر بنوع من الوحدة والإغتراب لما يمر بنا من مواقف وأحداث
سواء كانت أحداثا ومواقف شخصية أو عامة
الشعور بالغربة داخل الوطن وبين الناس أقسى أنواع الغربة
ولكن كما قلت في تعليقي السابق
أن الشجرة التي تظلل كل يوم
والتي يفيض خصبها تلقائيا
وتظل خضراء
يمكنها أن تقاوم هبوب العواصف
وسفيف الغبار
وشاعرة مثلك
لا بد أن تتفجر بالأمل والمقاومة لكل عوامل اليأس مهما قست
تحياتيتعليق
-
رد: لاتلمني...
نعم صدقت ..ولكن الا ترى معي ولاننا بشر نشعر دومنا بمرارة المقاومة في حلوقنا؟
لك تحيتي وتقديري لقراءتك واهتمامك الذي اتمنى ان استحقةتعليق
تعليق