رد: هُدُوءٌ
وإن ما قرأته هنا يا أستاذنا الفاضل أبو شامة المغربي
قد أوحى لنا بأن هذا الشاب الذي عانى من صروف الدنيا وآلامها وهمومها لم يكن له من بد إلا أن يستلقي بجسده المنهك النحيف على الكرسي لعلّه يرى نور الأمل من جديد على قلبه الجريح ..
ومجرد أن نظر إلى أشعة الشمس وخيوطها المنسابة إلى قلبه رواده إحساس بالأمل لينهض ويداوي جراحاته المهيضة بالعزيمة والإيمان والإرادة التي تصنع المعجزات ...
قد أوحى لنا بأن هذا الشاب الذي عانى من صروف الدنيا وآلامها وهمومها لم يكن له من بد إلا أن يستلقي بجسده المنهك النحيف على الكرسي لعلّه يرى نور الأمل من جديد على قلبه الجريح ..
ومجرد أن نظر إلى أشعة الشمس وخيوطها المنسابة إلى قلبه رواده إحساس بالأمل لينهض ويداوي جراحاته المهيضة بالعزيمة والإيمان والإرادة التي تصنع المعجزات ...
تعليق