الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

منتدى الكتـــاب ...

تقليص
X
  •  
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبو شامة المغربي
    السندباد
    • Feb 2006
    • 16639


    رد: منتدى الكتـــاب ...

    تعليق

    • أبو شامة المغربي
      السندباد
      • Feb 2006
      • 16639


      رد: منتدى الكتـــاب ...

      تعليق

      • أبو شامة المغربي
        السندباد
        • Feb 2006
        • 16639


        رد: منتدى الكتـــاب ...

        تعليق

        • أبو شامة المغربي
          السندباد
          • Feb 2006
          • 16639


          رد: منتدى الكتـــاب ...

          تعليق

          • أبو شامة المغربي
            السندباد
            • Feb 2006
            • 16639


            رد: منتدى الكتـــاب ...


            *
            للتنزيل على الرابط التالي:
            الكتاب

            تعليق

            • أبو شامة المغربي
              السندباد
              • Feb 2006
              • 16639


              رد: منتدى الكتـــاب ...


              *
              للتنزيل على الرابط التالي:
              الكتاب

              تعليق

              • أبو شامة المغربي
                السندباد
                • Feb 2006
                • 16639


                رد: منتدى الكتـــاب ...


                *
                للتنزيل على الرابط التالي:
                الكتاب

                تعليق

                • أبو شامة المغربي
                  السندباد
                  • Feb 2006
                  • 16639


                  رد: منتدى الكتـــاب ...


                  *
                  للتنزيل على الرابط التالي:

                  الكتاب

                  تعليق

                  • أبو شامة المغربي
                    السندباد
                    • Feb 2006
                    • 16639


                    رد: منتدى الكتـــاب ...


                    *
                    للتنزيل على الرابط التالي:

                    الكتاب

                    تعليق

                    • أبو شامة المغربي
                      السندباد
                      • Feb 2006
                      • 16639


                      رد: منتدى الكتـــاب ...



                      مجموعة كتب لأديب الأمة الإسلامية
                      مصطفى صادق الرافعي
                      رحمه الله تعالى


                      *

                      *
                      للتنزيل على الرابط التالي:

                      أوراق الورد

                      *
                      للتنزيل على الرابط التالي:

                      تاريخ آداب العرب

                      *
                      للتنزيل على الرابط التالي:

                      حديث القمر

                      *
                      للتنزيل على الرابط التالي:
                      رسائل الرافعى

                      *
                      للتنزيل على الرابط التالي:
                      على السفود

                      *
                      للتنزيل على الرابط التالي:
                      وحي القلم

                      *
                      للتنزيل على الرابط التالي:
                      السحاب الأحمر

                      *
                      للتنزيل على الرابط التالي:
                      تحت راية القرآن

                      تعليق

                      • أبو شامة المغربي
                        السندباد
                        • Feb 2006
                        • 16639


                        رد: منتدى الكتـــاب ...





                        *

                        دِيوَانُ مَجْدِ الإسْلاَمِ

                        (الإلياذة الإسلامية)
                        أحمد محرم
                        تصحيح ومراجعة

                        محمد ابراهيم الجيوشي
                        مكتبة دار العروبة
                        الطبعة الأولى 1383هـ - 1963م
                        ثلاث أجزاء

                        للتنزيل على الروابط التالية:
                        الجزء الأول
                        *
                        الجزء الثاني


                        تعليق

                        • أبو شامة المغربي
                          السندباد
                          • Feb 2006
                          • 16639


                          رد: منتدى الكتـــاب ...


                          *
                          على الرابط التالي:
                          المكتبة

                          تعليق

                          • أبو شامة المغربي
                            السندباد
                            • Feb 2006
                            • 16639


                            رد: منتدى الكتـــاب ...

                            تعليق

                            • أبو شامة المغربي
                              السندباد
                              • Feb 2006
                              • 16639


                              رد: منتدى الكتـــاب ...


                              *
                              صدر عن مطبعة النجاح الجديدة بالدار البيضاء للناقد الأكاديمي المتميز عبد الرحيم جيران كتاب آخر تحت عنوان "إدانة الأدب"، بعد كتاب "في النظرية السردية"، وهو من القطع المتوسط، ويشتمل على 95 صفحة ليبرهن على مدى قوة التوجه الفكري الذي اختطه لنفسه في التعاطي إلى شؤون الأدب والنقد. يندرج هذا الكتاب في إطار نقد النقد، وهو رد علمي رصين على كتاب تزفطان تودوروف " الأدب مهدد " الذي صدر سنة 2007، بباريس عن دار فلاماريون، والذي خلق ضجة في أوساط النقاد وما زال، ويتكون كتاب "إدانة الأدب" من تمهيد وأربعة فصول وخاتمة، ويلمس القارئ في توزيع الكتاب، من حيث العناوين والمحتويات، نوعا من المحاكاة الساخرة لكتاب توردوروف، ويظهر هذا جليا في العنوان الرئيس الذي يحمله الغلاف " إدانة الأدب"، والذي فيه نوع من اللمز بحيث يضعنا أمام التباس منذ الوهلة الأولى، ويجعلنا نتساءل عمن يدين الأدب. ولا يتضح الأمر إلا بعد قراءة الكتاب، حيث نكتشف أن القضية تتعلق بالسخرية من إدانة تودوروف لصنف من الأدب في مقابل أدب آخر.
                              يستهدف محتوى الكتاب الكشف عن المغالطات التي وردت في كتاب تودوروف والخلفيات التي تتحكم في إنتاجه، وإصداره في هذه اللحظة، كما يستهدف تنبيه النقد العربي إلى المزالق النظرية والمعرفية التي من الممكن أن تنشأ في حالة تبني التوجه الذي يسعى كتاب توردوروف إلى ترسيخه في الساحة النقدية، وانعكاس ذلك على مفهوم الأدب من حيث هو فعل يهدف إلى المغايرة، والتجديد، ومخالفة الرأي العام. وقد عمل الناقد عبد الرحيم جيران على ربط دعوى تودوروف الجديدة في النظر إلى الأدب بالسياق الفكري العام الذي يتبلور اليوم في فرنسا، حيث ظهر تيار فلسفي شعبوي غايته إنزال المعرفة الفلسفية من مقامها الطبيعي المتميز بالرصانة في صياغة إشكالياتها إلى مقام العموم لتصير في متناول الجميع من غير حرص على شرط الاستعداد النظري والفكري، وبالتالي صارت الفلسفة تعنى بالموضوعات بدلا من الاهتمام بما هو إشكالي، وذلك استجابة من هذا التيار للتحولات الطارئة في مجال الميديا وتكنولوجيا المعلومات، وما تفرضه اليوم من مراعاة أكبر عدد ممكن من الجمهور، بما يترتب على ذلك من خطاب تبسيطي بإمكانه الوصول إلى العامة. هذه هي الخلفية التي يرى الناقد عبد الرحيم جيران أنها تتحكم في إنتاج كتاب توردوروف " الأدب مهدد " والتي لا يفصح عنها صاحبه، وإنما يُظهر فقط ما تسعى إليه من أهداف، ولذلك نجده يلح على مفهوم الناس في مقابل مفهومي الجمهور والعامة. ونكاد نلمس من كتاب "إدانة الأدب " أنه يعتبر توجه تودوروف ردة في المعرفة النقدية إذا ما قورن بالتطور الذي حصل فيها خلال القرن العشرين. ويتجلى ذلك في تعويضه مصطلحات متجاوزة بمصطلحات أخرى من دون أن يتبدل المحتوى، كاستبدال الجماهير بالناس مثلا، كما أنه لا يقتصر على تغيير في المصطلح، بل يمتد إلى بعض القضايا النظرية القديمة في مجال النقد، والتي يحييها تودوروف من دون أن يشير إلى ذلك متلاعبا بالتعبير عنها، مثل الواقعية والتحليل الميكانيكي للأدب. فبدلا من تبني التوجه الواقعي صراحة يتحدث بشيء من التعويم فيدعو إلى صلة الأدب بالواقع، لكن الهدف يظل واحدا.
                              لم يكتف الناقد عبد الرحيم جيران بمناقشة كتاب تودوروف: "الأدب مهدد" بالكشف عن الخلفية التي تتخفى وراء إنتاجه، وإصداره، بل حاول أن يقيم حوارا معه حول مجموعة من القضايا الإشكالية التي تتعلق بمفهوم الأدب وإنتاجه وتلقيه وفضاءاته وعلاقته بالمعارف الأخرى من تاريخ وفلسفة وفيزياء، فبيَّن حجم التهافت الذي طبع كتاب تودوروف في صياغة مثل هذه القضايا، وبخاصة منها تلك التي تتعلق بكيفية استخدام التاريخ من قبل النص الأدبي، ومدى تعقد العلاقة بينهما، وكيف يحول الأدب التاريخ حينما يتخذه مادة له، أو يستحضر صلته به. وقس على ذلك مسألة المعنى الأدبي، وما تطرحه من إشكالات نظرية وإجرائية. فلا يمكن الحسم في المعنى من دون أخذ البعد الظاهراتي بعين الاعتبار، ومن دون طرح المعنى في علاقته " بالطريقة المخصوصة التي يقول الأدب بها نقص العالم ". فالشكل في الأدب هو الحاسم في تحديد خصوصيته، وتمييزه عن غيره من الخطابات الأخرى، وبالتالي لا يمكن تصور المعنى منفصلا عن الشكل.
                              كما لم يقتصر كتاب "إدانة الأدب" على هذه القضايا النظرية الصرف التي تتعلق بمفهوم الأدب، بل عمد إلى الكشف عن مغالطات تتعلق بعلاقة الأدب بمحيطه السوسيولوجي. ومن ضمن هذه المغالطات اثنتان هما: الانتساب إلى كليات الآداب، والتشغيل. فالناقد عبد الرحيم جيران يرفض أن تكون طريقة تدريس الأدب هي التي تنفِّر الطلاب من الالتحاق بكلية الآداب، ويرى بأن هذا الحكم فيه من التجني ما لا يقبله العقل؛ ذلك أن مسألة الانتساب إلى مؤسسات التعليم العالي، بفرنسا أو غيرها، ترتبط بظروف سوسيو اقتصادية، وبإنتاج النخبة في علاقته بالتحدرات الاجتماعية. كما أنه يرفض أن تكون طريقة التدريس وسيلة تساعد الطلاب على إيجاد فرص مناسبة للشغل؛ ذلك أن القضاء على البطالة رهين بعوامل اقتصادية محض لا بكيفية تلقين الأدب.
                              ومما يجعل من كتاب "إدانة الأدب" كتابا ممتعا هو كونه يساجل تودوروف انطلاقا من الثقافة الغربية نفسها مظهرا أوجه الانتقاء التي مارسها كتاب " الأدب مهدد" تجاه كثير من الأعلام التي نظرت لعلم الجمال سواء أفي عصر الأنوار أو ما بعده. ولكي يضمن عبد الرحيم جيران للسجال النقدي طابعه الأكاديمي، وعمقه المعرفي، عمد إلى تحليل بعض النصوص ليبرهن على ما يذهب إليه من مآخذ مثل ما خصصه من قراءة، وإن كانت موجزة، لرواية " دون كيخوطي" لسرفانطيس. هذا فضلا عن تدعيم السجال المعرفي بشواهد من التراث الغربي نفسه لدحض الأطروحة التي يدافع عنها تودوروف في كتابه.
                              بشكل عام يمكن أن نعتبر إن ما يؤاخذ الأكاديمي عبد الرحيم جيران تودوروف عليه، في نظري، قضيتنان هما: أولا اتخاذه من تدريس الأدب في المدارس الثانوية حجة ليبرهن بها على إفلاس النقد، من دون مراعاة الاختلاف بين مجال التدريس، ومجال إنتاج النقد وفضائه. وثانيا بناء نقد النقد على الرأي الخاص من دون التقيد بشروط المعرفة العقلانية، فضلا عن الاكتفاء بإعطاء الوصايا من دون طرح بديل إجرائي يمكن التلميذ من استنباط المعنى بوصفه الهدف من إنتاج النصوص وتلقيها.
                              ويعد هذا الكتاب دليلا على ما يجب أن تكون عليه العلاقة بين الناقد العربي والفكر الإنساني، كيفما كان المصدر الآتي منه، وذلك من حيث التمثل والاستخدام. فلقد ألح الناقد عبد الرحيم جيران في مقدمة كتابه "في النظرية السردية" عن طموح يحدده في ضرورة تجاوز لحظة التتلمذ الاستهلاكي التي تتميز بالتبعية للآخر من دون بناء العلاقة معه على ندية مؤسسة على الحوار العلمي الدقيق، وفي ضرورة المرور إلى لحظة الإنتاج والمساهمة في بناء المعرفة الإنسانية، وها هو اليوم يطلع علينا بكتاب يجسد فيه هذا الطموح بنوع من الرصانة والهدوء في بناء طروحاته النقدية بعيدا عن تضخم الأنا، وبعيدا في الوقت نفسه عن عقدة النقص التي ظلت تلازم علاقتنا بكل فكر يأتينا من الضفة الشمالية، مستندا في ذلك إلى الحوار العقلاني المدعم بقوة الحجة والدليل، سلاحه في ذلك الرغبة في فهم الآخر، والإخلاص للمعرفة لا غير.
                              * باحث وإعلامي من المغرب

                              *
                              المصدر

                              تعليق

                              • أبو شامة المغربي
                                السندباد
                                • Feb 2006
                                • 16639


                                رد: منتدى الكتـــاب ...





                                *

                                *
                                عن منشورات مجلة الثقافة الجنوبية وضمن سلسلة الكتب النقدية صدر كتاب يسعى إلى فهم إشكالات صلة المتلقي العربي القديم بالشعر وقضايا نقده على مدار ستة قرون، ورغم تنوع مباحثه وتباينها بين النزوع النظري والنزوع التطبيقي، فإنها تنتظم في نسق واحد، هو محاولة فهم جوانب من أسئلة التلقي والتأويل في التراث النقدي.
                                وقد قسم الكاتب مؤلفه الأول، الذي يتوزع إلى 200 صفحة، إلى مبحثين رئيسين: نظري وتطبيقي.
                                ففي المبحث النظري استوت ثلاثة أبحاث تروم الاقتراب من ثلاث قضايا مركزية في نظرية النقد العربي القديم، وهي:
                                - الإشكالية المرجعية لثنائية اللفظ والمعنى.
                                - استراتيجيات تأويل الشعر في إطار موسوعة البديع.
                                - سنن التلقي والتأويل في خطاب عمود الشعر.
                                بينما حاول في المبحث التطبيقي تبين مسيرة التأويل العفوية التي مازت الطور الشفوي حيث كان الارتجال والخطرات النقدية والنزوع الذوقي سمات ثابتة في الفهم والتلقي والتأويل حيث العربي - قبل الإسلام وبعده - مزود بسليقته اللغوية، وكان يصدر آراءه في الأبيات والقصائد والشعراء، فعرفت ذيوعا وانتشارا ظاهرين إلى اليوم في مجمل المتون النقدية المأثورة، وقد قسم الكاتب هذا المبحث الى ثلاثة فصول كذلك وهي:
                                1. كيف أول العرب الشعر. الطور الشفوي نموذجاً.
                                2. استراتيجيات التأويل بين البعد الإخباري والتوثيقي: لدى ابن قتيبة وابن سلام الجمحي.
                                3. القاضي الجرجاني وإعادة تشييد الأفق الجمالي للسرقات الشعريةّّّ.

                                والجدير بالذكر أن الكاتب عبد العاطي الزياني حائز على الدكتوراه في الآداب من جامعة محمد الخامس عام 2004 عن أطروحة بعنوان: "استراتيجيات التأويل في النقد العربي القديم كتاب الوساطة بين المتنبي وخصومه للقاضي الجرجاني نموذجاً"، وهو يشتغل أستاذاً للتعليم الثانوي التأهيلي، وسبق أن نشر مقالات عديدة في المجال النقدي في منابر محلية ومغاربية وعربية، كما أنه رئيس تحرير مجلة الثقافة الجنوبية التي تصدر من زاكورة.
                                المصدر

                                حياكم الله

                                د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
                                aghanime@hotmail.com

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
                                أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif, webp

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة
                                يعمل...