الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

مَتنُ الجوْهَرةِ فِيْ التَّوْحِيْدِ

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد الحمّادي
    كاتب مسجل
    • Mar 2008
    • 45

    #16
    رد: مَتنُ الجوْهَرةِ فِيْ التَّوْحِيْدِ

    122- وَعِنْدَنَا الشَّيْءُ هُوَ المَوْجُودُ
    وَثَابِـتٌ فِـي الْخَـارِجِ المَوْجُـودُ

    123- وُجُودُ شَيْءٍ عَيْنُهُ وَالْجَوْهَرُ
    الْفَـرْدُ حَـادِثٌ عِنْدَنَـا لاَ يُنْـكَـرُ

    تعليق

    • أحمد الحمّادي
      كاتب مسجل
      • Mar 2008
      • 45

      #17
      رد: مَتنُ الجوْهَرةِ فِيْ التَّوْحِيْدِ

      124- ثُمَّ الذُّنُوبُ عِنْدَنَا قِسْمـانِ:
      صَغِـيـرَةٌ كَبِـيـرَةٌ فَالـثَّـانِـي

      125- مِنْهُ الْمَتَابُ وَاجِبٌ فِي الْحَالِ
      وَلاَ انْتِقَـاضَ إِنْ يَـعُـدْ لِلْـحَـالِ

      126- لكِنْ يُجَدِّدُ تَوْبَةً لِمَا اقْتَرَفْ
      وَفِي الْقَبْولِ رَأْيُهُـمْ قَـدِ اخْتَلَـفْ

      تعليق

      • أحمد الحمّادي
        كاتب مسجل
        • Mar 2008
        • 45

        #18
        رد: مَتنُ الجوْهَرةِ فِيْ التَّوْحِيْدِ

        127- وَحِفْظُ دِينٍ ثُمَّ نَفْسٍ مَالْ نَسَبْ
        وَمِثْلُهَا عَقْـلٌ وَعِـرْضٌ قَـدْ وَجَـبْ

        128- وَمَنْ لِمَعْلُومٍ ضَـرُورَةً جَحَـدْ
        مِنْ دِينِنَا يُقْتَـلُ كُفْـرًا لَيْـسَ حَـدّْ

        129- وَمِثْلُ هذَا مَنْ نَفـى لِمُجْمَـعِ
        أَوِ اَسْتَـبَـاحَ كالـزَّنَـا فَلْتَسْـمَـعِ

        تعليق

        • أحمد الحمّادي
          كاتب مسجل
          • Mar 2008
          • 45

          #19
          رد: مَتنُ الجوْهَرةِ فِيْ التَّوْحِيْدِ

          130- وَوَاجِبٌ نَصْبُ إِمَامٍ عَـدْلِ
          بِالشَّرْعِ فَاعْلَـمْ لاَ بِحُكْـمِ الْعَقْـلِ

          131- فَلَيْسَ رُكْنًا يُعْتَقَدْ فِي الدِّينِ
          فَلاَ تَـزغْ عَـنْ أَمْـرِهِ المُبِيـنِ

          132- إِلاَّ بِكُفْرٍ فَانْبِـذَنَّ عهْـدَهُ
          فَاللهُ يَكْفِـيـنَـا أَذَاهُ وَحْـــدَهُ

          133- بَغِيْرِ هذَا لاَ يُبَاحُ صَرْفُـهُ
          وَلَيْسَ يُعْـزَلْ إِنْ أُزِيـلَ وَصْفُـهُ

          تعليق

          • أحمد الحمّادي
            كاتب مسجل
            • Mar 2008
            • 45

            #20
            رد: مَتنُ الجوْهَرةِ فِيْ التَّوْحِيْدِ

            134- وَأَمُرْ بِعُرْفٍ وَاجْتَنِبْ نَمِيمَهْ
            وَغِيـبَـةً وَخَصْـلَـةً ذَمِـيـمَـهْ

            135- كالْعُجْبِ وَالْكِبْرِ وَدَاءِ الحَسَدِ
            وَكالْـمِـرَاءِ وَالـجَـدَلْ فاعْتَـمـدِ

            136- وَكنْ كَمَا كانَ خِيَارُ الخَلْـقِ
            حَلِيـفَ حِـلْـمٍ تَابِـعًـا لِلْـحَـقِّ

            137- فَكُلُّ خَيْرٍ فِي اتِّبَاعِ مَنْ سَلَف
            وَكُلُّ شَرٍ في ابْتـدَاعِ مِـنْ خَلَـفْ

            138- وَكُلُّ هَدْيٍ لِلنَّبِّي قَـدْ رَجَـحْ
            فَمَا أُبِيحَ افْعَلْ وَدَعْ مَـا لَـمْ يُبَـحْ

            139- فَتَابِعِ الصَّالِحَ مِمَّـنْ سَلَفَـا
            وَجَانِـبِ الْبِدْعَـةَ مِـمَّـنْ خَلَـفَـا

            تعليق

            • أحمد الحمّادي
              كاتب مسجل
              • Mar 2008
              • 45

              #21
              رد: مَتنُ الجوْهَرةِ فِيْ التَّوْحِيْدِ

              140- هذَا وَأَرْجُو اللهَ فِي اْلإِخْلاصِ
              مِـنَ الرَّيَـاءٍ ثُـمَّ فِـي الْخَـلاَصِ

              141- مِنَ الرَّجِيمِ ثُمَّ نفْسِي وَالْهَوَى
              وَمَـنْ يَمِـلْ لِهـؤُلا قَـدْ غَــوَى

              142- هذَا وَأَرْجُو اللهَ أَنْ يْمنحَنَـا
              عِنْـدَ السُّـؤَالِ مُطْلـقًـا حَجَّتَـنَـا

              143- ثُمَّ الصَّلاَةُ وَالسَّـلاَمُ الدَّائِـمُ
              عَلَـى نَـبِـيٍ دَأَبُــهُ المَـرَاحِـمُ

              144- [مُحَمَّدٍ] وَصَحْبِـهِ وَعِتْرَتِـهْ
              وَتَـابِـعٍ لِنَهْـجِـهِ مَــنْ أَمَّـتِـهْ

              انتهى المتن المبارك

              تعليق

              • أحمد الحمّادي
                كاتب مسجل
                • Mar 2008
                • 45

                #22
                رد: مَتنُ الجوْهَرةِ فِيْ التَّوْحِيْدِ

                المتن من كتابة وتدقيق الأخ الكريم جلال علي الجهاني من منتدى الأصلين:
                http://www.aslein.net/showthread.php?t=174
                جزاه الله خيراً فقد بذل جهداً كبيراً في كتابة المتن وتشكيله وتدقيقه ومقابلته على الأصل
                وقد قسم المتن إلى فصول كل فصل تناول مسألة أو أكثر من مسائل العقيدة
                وقد كفانا جهداً كبيراً كان سيُبذلُ في كتابة المتن وطرحه في منتدانا الحبيب .
                فبارك الله به وبأمثاله وجعل ذلك ثواباً في ميزانه آمين


                وتتميماً للفائدة فقد ألحقت بالمتن
                ( تحفة المريد شرح الجوهرة)
                للعلَّامة البيجوري وهو ملف pdf :
                http://www.daraleman.net/uploads/TuhfatMuridBajuri.pdf


                وصلى الله على سيَّدنا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين

                تعليق

                يعمل...