إلى رجل الإنسانية وموحد العرب
الرسول الأعظم محمد(صلى الله عليه وسلم)
الرسول الأعظم محمد(صلى الله عليه وسلم)
هو الشعرُ هل يوفيكَ ماينبغي الشعرُ
يطوفُ على قلبي فيُحرقهُ الجمرُ
هو الشعرُ جُرحٌ ماتزالُ دماؤه
يُخط بها في كُل معركةٌ سطرُ
حَمِلتَ به آلام دينٍ وأمة
إلى يومَ تُفنى يوم يجمعنا الحشرُ
أيرقى أليكَ القول قُدستَ منقذاً
وقدستَ بناءاً يتيه به الفكرُ
أيرقى أليكَ القول فخر َعروبتي
وهل يحتويكَ ألمجد والفخر والشعرُ
هوَ الدين آمنا بنهج محمد
فنحن حُماة الدين مابقي الدهر
سنمنحهُ في الروع محض نفوسنا
إذا أظلمت دُنيا وضاق بها ألصدرُ
هو الدين إيمان وعدلٌ وقوةٌ
هو الحقُ لازيدٌ يزيف ُ ولا عمرو
توالت عليهِ الحادثاتُ بغدرها
فشقَ دياجيها فوارسُنا السمرُ
أليس ألذي دكَ المدائن ثائراً
فشعَ عليها من صوارمهِ الفجرُ
ومن هزَ إيوان بن شروان بالقنا
فجالت عليهِ خيلنا البيض والشقرُ
ومن دوّخ اليرموك زحف رجالهِ
فضاق بها بر البسيطةُ والبحرُ
أليسوا حُماة الدين أبناء أمتي
لهم كُل أركاني وماحملت نذرُ
لماذا إذن يستامهم كلُ مفلسٍ
لئيمٌ يواري حقدَهُ الختلُ والمكرُ
همُ العرب الصيد الذين سيوفهم
لها في حواشي كُل داجية فجرُ
صنعت رسول الله بدراً وخلفها
تحفزنا في كل معترك بدرُ
إليكَ رسول الله غرّ قصائدي
تزف لطافاً ملؤها الحمدُ والشكرُ
سرت بي ليالي منك مخضرة الرؤى
وطافت بيّ الأنسام مازجها العطرُ
على صوتك الجبار عادت رسالتي
تجلجلُ عزماً يستغيثَ بها الدهرُ
ومن نفحة الأيمان أنقذت أمةً
أطلّ عليها يومَ ميلادك الفجرُ
يطوفُ على قلبي فيُحرقهُ الجمرُ
هو الشعرُ جُرحٌ ماتزالُ دماؤه
يُخط بها في كُل معركةٌ سطرُ
حَمِلتَ به آلام دينٍ وأمة
إلى يومَ تُفنى يوم يجمعنا الحشرُ
أيرقى أليكَ القول قُدستَ منقذاً
وقدستَ بناءاً يتيه به الفكرُ
أيرقى أليكَ القول فخر َعروبتي
وهل يحتويكَ ألمجد والفخر والشعرُ
هوَ الدين آمنا بنهج محمد
فنحن حُماة الدين مابقي الدهر
سنمنحهُ في الروع محض نفوسنا
إذا أظلمت دُنيا وضاق بها ألصدرُ
هو الدين إيمان وعدلٌ وقوةٌ
هو الحقُ لازيدٌ يزيف ُ ولا عمرو
توالت عليهِ الحادثاتُ بغدرها
فشقَ دياجيها فوارسُنا السمرُ
أليس ألذي دكَ المدائن ثائراً
فشعَ عليها من صوارمهِ الفجرُ
ومن هزَ إيوان بن شروان بالقنا
فجالت عليهِ خيلنا البيض والشقرُ
ومن دوّخ اليرموك زحف رجالهِ
فضاق بها بر البسيطةُ والبحرُ
أليسوا حُماة الدين أبناء أمتي
لهم كُل أركاني وماحملت نذرُ
لماذا إذن يستامهم كلُ مفلسٍ
لئيمٌ يواري حقدَهُ الختلُ والمكرُ
همُ العرب الصيد الذين سيوفهم
لها في حواشي كُل داجية فجرُ
صنعت رسول الله بدراً وخلفها
تحفزنا في كل معترك بدرُ
إليكَ رسول الله غرّ قصائدي
تزف لطافاً ملؤها الحمدُ والشكرُ
سرت بي ليالي منك مخضرة الرؤى
وطافت بيّ الأنسام مازجها العطرُ
على صوتك الجبار عادت رسالتي
تجلجلُ عزماً يستغيثَ بها الدهرُ
ومن نفحة الأيمان أنقذت أمةً
أطلّ عليها يومَ ميلادك الفجرُ
تعليق