الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

(( اليوم .. عاد ))

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عائده محمد نادر
    كاتب مسجل
    • Nov 2008
    • 368

    #16
    رد: (( اليوم .. عاد ))

    المشاركة الأصلية بواسطة ناصرفارس
    الاستاذ مصطفى جميل ماذكرت . لا احد يسلب الرجال حقهم بتعدد الزوجات فالجريمة هنا من وجهة نظري ليست الزواج بحد ذاته بل ان يكون الطمع بالمال هو السبب الرئيسي فتلك هي الجريمة فبعضنا لا يجيد استخدام هذا الحق المشروع بل يذهب به الى المثال السيىء لابنائنا ويشوه الاسباب الداعية لتكرار الزواج .اعذروني لردي فقد وجدت ان الفكرة تستحق النقاش.
    الزميل القدير
    ناصر فارس
    فعلا زميلي ليس الجرم هو أن تتزوج بأخرى لو كان هناك عذر مشروع
    المشكلة في أن يتزوج الرجل ويتحجج بهذا الأمر وذاك
    لكني خصصت هذا النص لمن ينزوج بامرأة أخرى من أجل المال فيبيع نفسه فعلا
    ويهدم حياته وحياة أسرته
    وهل لم تحدث مثل هذه
    لقد كنت شاهدة على مثل هذا الرجل في الحقيقة
    أشكرك زميلي على مداخلتك الثرية ورأيك

    تعليق

    • مصطفى طاهري
      كاتب مسجل
      • Sep 2008
      • 255

      #17
      رد: (( اليوم .. عاد ))

      الاخت المبدعة عائدة

      سعدت بقراءة هذا النص الجميل السلس لغة وسردا وصورا فنية

      رائعة ...

      أذكر على سبيل المثال هذه الصورة:
      ذكرته بالحب الذي يجمعهما منذ سنين..
      ببيتهما الذي بنياه معا.. حجرة بعد أخرى..
      بحديقتهما, وفنجاني القهوة مساءا حين يرتشفانها سوية, وهما يراقبان لهو أولادهما وضحكاتهم البريئة التي تملأ الفضاء ضجيجا .. بعشرة السنين, بحلوها ومرها..

      هذا النص ذكرني بالقولة المشهورة : الأدب رسالة

      انه فعلا رسالة صادقة عميقة الدلالة ضد الغدر والجري وراء

      المادة والتضحية بكل ماهو جميل ...

      دام لك الألق أختاه عائدة

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        كاتب مسجل
        • Nov 2008
        • 368

        #18
        رد: (( اليوم .. عاد ))

        المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم
        المبدعة والأخت والصديقة

        عائدة نادر
        مساؤك أقحوان مكرر

        وأحلى مساء نكرم به من نعز هو أن نضيف إليه
        زهر الأقحوان
        وزهر الأقحوان هو زهر مدينتي إربد وما حولها
        حتى أن تلك المدينة كان اسمها ( الأقحوانة )
        وبعد
        لا أدري هل سُقتُ هذه المقدمة لتبرير تأخيري
        لكن لا إنك يا عائدة تستحقين أكثر منها دون أي تبرير

        قرأت قصتك بإمعان
        لن أكرر المستوى الإبداعي من حيث السرد واللغة والموهبة
        فقد تجاوزنا هذه المرحلة مع مبدعتنا عائدة
        تدور الفكرة حول الزواج الثاني عموما
        وحول الأسباب الواهية التي تدفع الرجل أن يفعل ذلك دون مبرر
        استغربت أن يعلن الزوج هكذا ببساطة أنه يريد الزواج من ابنة عمه لأجل المال فهذا اعتراف كأنما يعقد صفقة مع زوجته ويريدها أن توافق على هذه الصفقة مدعيا أنها ستظل حبيبته
        لكن الزوجة لم تجد في تبريره إلا أنه صار رجلا للبيع
        وأنه لا مبادىء له ولا أخلاق ليسوق مثل هذه المبررات
        كنت أرغب لو أنك طرحت فكرة الزواج الثاني دون ربطه بالمال
        أن تطرحيه كرغبة يستغلها الزوج هروبا من روتين زواجه أو لنزوة عابرة أو لمجرد التغيير
        ولكن أيا كان السبب فالزواج الثاني وإن كان مشروعا لكن على الأقل أن يكون مسببا
        ولعل المرأة بطبيعتها لن تغفر لزوجها هذا الفعل أيا كانت أسبابه
        لأنها تعتبره طعنة في صميم صميمها
        لفتني في القصة
        العنوان المعبر تعبيرا صارخا عن ما بداخل الزوجة من سخرية وازدراء
        اليوم عاد
        وهل ما زلت رجلا للبيع
        جملتان مرتبطتان تماما
        تبدع عائدة في ربط العناوين بالنهايات
        لكنني أتساءل
        رغم اشمئزاز الزوجة واحتقارها لزوجها
        وتعريته تماما بسؤالها الأخير له
        لكن لماذا تقبل بعودته إليها
        هل كانت لا تزال تحبه رغم كل ازدرائها لفعلته
        ربمــــا ...!!

        الزميل الرائع
        يوسف أبو سالم
        وصلتني رائحة الإقحوان
        أحب الغاردينيا يوسف كثيرا وربما أعشق رائحتها
        المهم
        هل لو قلت لك إن تلك القصة حقيقية (( مائة بالمائة)) ستصدق!!
        وهل ستصدق بأن تلك المرأة كانت جميلة
        صديقتي هي
        ربة بيت ممتازة
        نظيفة بكل معنى الكلمة
        بمظهرها
        بيتها
        روحها
        وكانت طيبة المعشر
        والأكثر بإنها كانت إمرأة بكل مافي الكلمة من معنى
        وزوجها كان يحبها بل بعشقها
        واليوم هو يبكي حتى تعود إليه
        قصة استوحيتها من حياة تلك الأسرة التي كانت سعيدة فعلا حتى جاء ذاك اليوم الأسود وأصبح الإرث هو المعضلة والحل
        أتدري يوسف الرجل موجود وزوجته بسورية وكل يوم أسمع عن عذابه كي تعود له
        لكنها لم ترضى ولاأتصور بأنها ستفعل لأنه باع نفسه وباعها
        وهي ماتزال تحبه وتبكي من أجله لكنها لم تستطع نسيان ماحدث ولم تسامحه
        كل الود لك زميلي
        وفي الحياة هناك الكثير مما يفوتنا أن نرصده

        تعليق

        • عائده محمد نادر
          كاتب مسجل
          • Nov 2008
          • 368

          #19
          رد: (( اليوم .. عاد ))

          المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى طاهري
          الاخت المبدعة عائدة


          سعدت بقراءة هذا النص الجميل السلس لغة وسردا وصورا فنية

          رائعة ...

          أذكر على سبيل المثال هذه الصورة:
          ذكرته بالحب الذي يجمعهما منذ سنين..
          ببيتهما الذي بنياه معا.. حجرة بعد أخرى..
          بحديقتهما, وفنجاني القهوة مساءا حين يرتشفانها سوية, وهما يراقبان لهو أولادهما وضحكاتهم البريئة التي تملأ الفضاء ضجيجا .. بعشرة السنين, بحلوها ومرها..

          هذا النص ذكرني بالقولة المشهورة : الأدب رسالة

          انه فعلا رسالة صادقة عميقة الدلالة ضد الغدر والجري وراء

          المادة والتضحية بكل ماهو جميل ...


          دام لك الألق أختاه عائدة
          الزميل القدير
          مصطفى طاهري
          حقيقة أشكرك كثيرا لأنك تعتبرني صاحبة رسالة أدبية
          والله زميلي ماتعاملت مع الأدب إلا على هذا الأساس
          أن أكون أديبة أمسك بيدي رسالتي وأمضي بها علني بذلك أساعد على أن تكون نصوصنا لها أهداف نبيلة على رأس قائمتها الإنسان.
          وأن يكون الدرس دوما هو الوفاء سواء للأهل او الوطن أو الزوج أو الحبيب المهم هو أن نكون أصحاب قيم ومباديء .
          وأيكفي الشكر لك
          ربما قليل بحقك زميلي
          تحياتي لك بحجم الكون سيدي الكريم

          تعليق

          يعمل...