اعتاد العرب من خلال بلاغتهم واحكامهم لفنون الشعر أن يصفوا الشئ دون ذكر ا سمه وعلى السامع أن يدركه من خلال الوصف كما فعل المتنبي في وصف الحمى فدعونا نجرب بهذه الأبيات الثلاثة التي نظمتها والتي تصف شيئا معروفا
فمن عرفها من الاخوة أرجو أن يكون جوابه شعرا وذلك تنشيطا لقرائحنا العربية الصافية وتقبلوا تحياتي
فمن عرفها من الاخوة أرجو أن يكون جوابه شعرا وذلك تنشيطا لقرائحنا العربية الصافية وتقبلوا تحياتي
ماجد الراوي
ذات نور حين وافاها الأجل
لبس الكون لها سود الحلل
لبس الكون لها سود الحلل
فارقبوها وهي تجتاز الجبل
مثل حسناء على ظهر جمل
مثل حسناء على ظهر جمل
غرقت في البحر لم تخش البلل
كيف غاصت وهي أسمى من زحل
كيف غاصت وهي أسمى من زحل
وحتى تبقى الأحجية لغزا لن أرد على المشاركين حتى نهايتها
تعليق