تويت
سلام الله عليكم سادتى المربديون الاكارم اتمنى عليكم اعزائى ان تشاركونى تصفح كتاب ذا قيمه ادبية وهو متخصص فى ادب الصحراء انه رواية (بيت فى الدنيا وبيت فى الحنين) للكاتب ابراهيم الكونى,,,الطبعة الاولى التى لدى لوحة الغلاف لفنانى ما قبل التاريخ الصحراء الليبية (الالفية السابعة ق.م),,,الناشر: دار الملتقى للطباعة والنشر.
((نحن انفسنا ايضا نئن فى انفسنا متوقعين التبنى فداء اجسادنا.لاننا بالامل خلصنا.ولكن الامل المنظور ليس املا.لان ما ينظره احد كيف يأمله ايضا؟)
رسالة القديس بولس الى اهل روما.(الصفحة رقم 5
..الرواية تقع فى455 صفحة.
يقول ابراهيم الكونى فى روايته فى الصفحة 15:(..اى انسان هو الانسان اذا لم يأو الى البيت؟اى انسان هو الانسان اذا لم يجد الركن الذى يركن اليه؟ اىانسان هو الانسان اذا لم يجد لنفسه فى الارض مستقرأً؟,,, الا يوافقنى مولاى ان خلو الصحراء من البيت هو عله كل تلك الشكوك التى تنهش قلوب كل الصحراويين, وتجعلهم لا يعترفون حتى بوجودهم؟ الا يوافقنى مولاى ان التيه لم يكن ليكون لنا قدراً لو لم نفقد السبيل الى الانصاب الى الجدار الى البيت؟... هل يشك مولاى ان سليل الخلاء لايريد ان يعترف بالخلاء وطناً لان الخلاء بسليقته و لا يستطيع ان يصير له بيتاً.
وفى الصفحة 125 يقول الكاتب ابراهيم الكونى:الدموع هى الثمن الوحيد الذى يجب الا نبخل به عندما نتأمل الجمال, ولكنه فى ذلك الزمان كان عليه ان يحيا تجربة اخرى كى يعرف حقيقة اخرى. كان عليه ان يسفح دمعا اغزر حسره على الجمال الضائع.
وكان على قلبه ان ينزف دما كى يعلم بعد زمن ابعد ان ما نمتلكه لا بد ان نفقده
وويجب الا نمتلك فى الصحراء اى شىء اذا شئنا الا نؤذى اى شىء, اذا شئنا الا نميت اى شىء.بل علينا الا نمتلك اذا شئنا ان نحيا, لاننا بالملكية لا نهُلك ما نملك وحسب, ولكننا نهلك بما نملك ايضاً. تم تصفحى
...ا ااقول سادتى الافاضل انها رواية تستحق ان تُقرا, وان نتمعن وان نبحر فى صحراء ابراهيم الكونى,, ولكم فيض ودى,,,ودمتم.
((نحن انفسنا ايضا نئن فى انفسنا متوقعين التبنى فداء اجسادنا.لاننا بالامل خلصنا.ولكن الامل المنظور ليس املا.لان ما ينظره احد كيف يأمله ايضا؟)
رسالة القديس بولس الى اهل روما.(الصفحة رقم 5
..الرواية تقع فى455 صفحة.
يقول ابراهيم الكونى فى روايته فى الصفحة 15:(..اى انسان هو الانسان اذا لم يأو الى البيت؟اى انسان هو الانسان اذا لم يجد الركن الذى يركن اليه؟ اىانسان هو الانسان اذا لم يجد لنفسه فى الارض مستقرأً؟,,, الا يوافقنى مولاى ان خلو الصحراء من البيت هو عله كل تلك الشكوك التى تنهش قلوب كل الصحراويين, وتجعلهم لا يعترفون حتى بوجودهم؟ الا يوافقنى مولاى ان التيه لم يكن ليكون لنا قدراً لو لم نفقد السبيل الى الانصاب الى الجدار الى البيت؟... هل يشك مولاى ان سليل الخلاء لايريد ان يعترف بالخلاء وطناً لان الخلاء بسليقته و لا يستطيع ان يصير له بيتاً.
وفى الصفحة 125 يقول الكاتب ابراهيم الكونى:الدموع هى الثمن الوحيد الذى يجب الا نبخل به عندما نتأمل الجمال, ولكنه فى ذلك الزمان كان عليه ان يحيا تجربة اخرى كى يعرف حقيقة اخرى. كان عليه ان يسفح دمعا اغزر حسره على الجمال الضائع.
وكان على قلبه ان ينزف دما كى يعلم بعد زمن ابعد ان ما نمتلكه لا بد ان نفقده
وويجب الا نمتلك فى الصحراء اى شىء اذا شئنا الا نؤذى اى شىء, اذا شئنا الا نميت اى شىء.بل علينا الا نمتلك اذا شئنا ان نحيا, لاننا بالملكية لا نهُلك ما نملك وحسب, ولكننا نهلك بما نملك ايضاً. تم تصفحى
...ا ااقول سادتى الافاضل انها رواية تستحق ان تُقرا, وان نتمعن وان نبحر فى صحراء ابراهيم الكونى,, ولكم فيض ودى,,,ودمتم.
تعليق