من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن , ثم يعود في الليل , بعد أن ينام الأولاد , ليتسنى له عد الشعر , ليعلم عدد حسناته اليومية...وهذا حق مشروع......!!!!!!!!!
الصور
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
حق مشروع
تقليص
X
-
رد: حق مشروع
ومضة عميقة الدلالة بعنوان رائع...
أحسنت اخي : للنهار قناعه ولليل قناعه ، بل لكل وقت ...
انهم النحن ، هذه الأمة التي ضحكت من جهلها ومن نفاقها ومن
أنانيتها ومن ومن ومن....الأمم...
لك كل التقدير أخي محمدحسن المنيلا -
رد: حق مشروع
تعليق
-
رد: حق مشروع
الزميل القدير
محمد حسن المنلا
دهشت في البداية
كيف سيعد الشعرات؟
وهل ستبقى الشعرات في اليد إلى الليل؟
ثم ضحكت من نفسي طويلا
تذكرت إننا نكتب رمزية لعمل
أليس مضحكا تفكيري وأنا آخذ الأمر حرفيا دون الولوج للعمق
رمزية رائعة
تحياتي لك سيدي الكريم ووديتعليق
-
رد: حق مشروع
من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن , ثم يعود في الليل.
سلام الله عليك
أعتقد أن النص ينتهي تماماً عند " ثم يعود في الليل " ثم إشارة التعجب "1" .
فقط لا غير ، أما ما ورد بعد ذلك فهو شرح للنص وهو يضعفه فيما أرى.
يمكن إضافة كلمة دالة عوضاً عن " ثم" وهي " لكنه"
ويصبح النص:
"من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن ,لكنه كان يعود في الليل.!!"
التعديل الأخير تم بواسطة طارق شفيق حقي; 05-19-2009, 12:16 PM.تعليق
-
رد: حق مشروع
من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن , ثم يعود في الليل.
سلام الله عليك
أعتقد أن النص ينتهي تماماً عند " ثم يعود في الليل " ثم إشارة التعجب "1" .
فقط لا غير ، أما ما ورد بعد ذلك فهو شرح للنص وهو يضعفه فيما أرى.
يمكن إضافة كلمة دالة عوضاً عن " ثم" وهي " لكنه"
ويصبح النص:
"من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن ,لكنه كان يعود في الليل.!!"
[/quote]
عزيزي الأستاذ طارق : مدهشٌ أن تحلم َ بأنكَ رسولٌ / لكنَ الأكثر إدهاشاً / أن تجدَ مَن يصلي وراءك / تقبل مودتي 0التعديل الأخير تم بواسطة طارق شفيق حقي; 05-19-2009, 12:21 PM.تعليق
-
رد: حق مشروع
اسمحلي أخي حسن أن أتساءل هل كان علي أن أحتفظ بتعليقي الى الأخير
لكي أحضى بردك في الأول ؟
تحياتيتعليق
-
رد: حق مشروع
لك قلبي أستاذ مصطفى : أعلم مالتقينا هاهنا أنا والأصدقاء / إلا وتكون معنا / إبداعاً / وانساناً / فأنت فوق ما أقول / وأنا أدنى مما قلت / وأعلم أنني عممت مثلك القائل : الحاج والعجاج / نود أن نلتقيك بشخصك الكريم / وكنت أود أن أقترح على مدير الموقع أن يكون ثمة تنسيق لملتقى يجمع ادباء المربد ولو مرة في العام / أرجو أن تتقبل محبتيتعليق
-
رد: حق مشروع
"من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن ,لكنه كان يعود في الليل.!!"
"من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن ,لكنه كان دائماً يعود في آخر الليل.!!"
جملة " لكنه كان دائماً يعود في آخر الليل، تبقي على قوة المقطع في القصة بشكلها الادهاشي
"من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن ,لكنه كان يعود في الليل.!!"
أعتقد أن العمل في الجمل القصيرة أصعب منه في القصة الطويلة.
اقتراح أخير:
مع طلوع النهار كان الحاج بدر حريصاً على زيارة بيوت الأرامل ، ليجمع الحسنات من مسح شعرالأيتام، لكنه كان دائماً ينصرف في آخر الليل !!.
تعليق
-
رد: حق مشروع
كثيراً ما وقفت عند مسمى الجنس الأدبي " القصة القصيرة جداً"
ومسمى هذا الجنس جاء نتيجة الترجمة
وهو لعمري يحمل من الفظاظة ما نفرني من اسمه
فادراج كلمات وصفية مثل " قصيرة" طويلة" قصيرة جداً للأجناس الأدبية فيما أرى هو أمر غير أدبي وترفضه الذائقة العربية.
أدب الجملة والذي كانت ارهاصاته من العمل في " القصة القصيرة جداً"
ولّد لي اليوم أفكاراً هامة جداً في مشروع تأصيل الأجناس الأدبية
ووفق ما أرى فإن الجملة الأدبية هي نواة كل الأجناس
في الشعر لا بد من بيت القصيد
في القصة لا بد من مقولة القصة أو مثلها
في " القصة القصيرة جدا"
يعمل القاص ضمن الجملة في بناء نصه
لذا اليوم أقترح عليكم تسمية هذا الجنس الأدبي الراسخ في تراثنا
بالجملة القصصية
فما كتب أعلاه هو
جملة قصصية
وكلمة جملة تتحول لمصطلح نعنى به أدب الجملة
وفي توجيه ذهن القاص نحو العمل بالجملة مميزات أسلوبية تراثية
ذلك أن تكثيف العمل الأدبي بجملة
هو ميزة جمالية عرفها العرب
كما إن اختزال المعاني بجملة
يدفع العقل للعمل بالمعنى كذلك
فيكون النص حاز وسامين
الأول جمال الصياغة
والثانية قوة المعنى
تعليق
-
رد: حق مشروع
والله الفكرة مطروحة وهي مطلب مشروع للجميع
لكن تعترضها عدة مشكلات
لو كان الأمر يقتصر على رواد المربد في سوريا
لكان الأمر في منتهى السهولة
لكنه سيمتد لبقية الأعضاء خارج سوريا
وهذا يحتاج لتحضيردقيق، و تأمين إقامة للأدباء من بقية الأقطار ( لا تقل عن ثلاثة أيام)
أتعرف إن منبج مكان جميل لإقامة المتلقى الأدبي الأول شعراء المربد
ويمكن عقده بعد الانتهاء من مسابقة المربد الأدبية الرابعة
علينا بداية طرح الفكرة والله المستعان
أشكرك أستاذ محمد حسن المنلا
على نبل الأفكار
تعليق
-
رد: حق مشروع
كثيراً ما وقفت عند مسمى الجنس الأدبي ; القصة القصيرة جداً;
ومسمى هذا الجنس جاء نتيجة الترجمة
وهو لعمري يحمل من الفظاظة ما نفرني من اسمه
فادراج كلمات وصفية مثل قصيرةطويلةقصيرة جداً للأجناس الأدبية فيما أرى هو أمر غير أدبي وترفضه الذائقة العربية.
أدب الجملة والذي كانت ارهاصاته من العمل في القصة القصيرة جداً
ولّد لي اليوم أفكاراً هامة جداً في مشروع تأصيل الأجناس الأدبية
ووفق ما أرى فإن الجملة الأدبية هي نواة كل الأجناس
في الشعر لا بد من بيت القصيد
في القصة لا بد من مقولة القصة أو مثلها
في القصة القصيرة جدا
يعمل القاص ضمن الجملة في بناء نصه
لذا اليوم أقترح عليكم تسمية هذا الجنس الأدبي الراسخ في تراثنا
بالجملة القصصية
فما كتب أعلاه هو
جملة قصصية
وكلمة جملة تتحول لمصطلح نعنى به أدب الجملة
وفي توجيه ذهن القاص نحو العمل بالجملة مميزات أسلوبية تراثية
ذلك أن تكثيف العمل الأدبي بجملة
هو ميزة جمالية عرفها العرب
كما إن اختزال المعاني بجملة
يدفع العقل للعمل بالمعنى كذلك
فيكون النص حاز وسامين
الأول جمال الصياغة
والثانية قوة المعنى
التعديل الأخير تم بواسطة طارق شفيق حقي; 05-20-2009, 09:20 PM.تعليق
-
رد: حق مشروع
أستاذ محمد حسن المنلا المحترم/قصَرْت ووفيت/وحيد صابرتعليق
-
رد: حق مشروع
سلام الله عليك أستاذ محمد حسن المنلا
أرى أن علينا أن نوازن في الشواهد وفق توظيف مؤثر.
أما عن عميلة الاستسهال فهي لا تضر المبدع الحقيقي، لأن الزمن كفيل بغربلة الكتّاب
وموضوع الاستسهال كان مع قصر النص ثانياً مع بساطته
وهما - القصر والبساطة - مصيدتان خفيتان يقع فيها عامة الكتاب
رغم أن كتابة نص قصير بسيط أصعب من كتابة نص طويل معقد
لاحظت شره بعض الكتاب نحو الصاق اسمه ببدايات هذا الجنس الأدبي ( الجملة القصصية)
وكأن الابداع يقتصر على البدايات ، وكأن هم المبدع تحول من عملية الابداع إلى مكاسب الابداع أو المتاجرة بالابداع
الأديب الحق لا يسعى وراء ذلك
وهناك كاتبات من حلب ، ولديهم من يطبل لهم ويزمر يدعين ذلك والابداع منهن براء
والقصة التي يكتبن بها قصة ضعيفة جداً عوض أن تكون قصة قصيرة جداً
أما عن اقتراح عمل مشترك: فطالما ناديت بأن على الباحث أن يؤمن ببيئة العمل الواحد للباحثين
وهذا العمل الجماعي في قضية ما يدفع الفكر النقدي العربي بشكل مذهل
لكنه يحتاج لعدة عوامل كي تحقق له النجاح
الأول وضوح الفكرة والهدف في ذهن المشتركين بالعمل
الثاني: اختلاف مشارب الباحثين لاغناء العمل
الثالث: يسيطر على صياغة الفكرة العامة للعمل مرجع واحد يؤلف بين أعمال الباحثين واختلاف وجهات النظر.
كي لا يغدو العمل الجماعي مجرد تجميع مقالات منوعة وادعاء أنها عمل جماعي
وقد تناولت الجملة القصصية ( القصة القصيرة جداً) في القرآن الكريم والحديث الشريف وقصص التراث
في كتابي ( الاستهلال في القصة)
ويجب أن أطلع على ما كتبت حول الجملة القصصية قبل أي مشروع مشترك، كذلك أن تطلع على ما كتبت .
ومشروع ملتقى أدباء المربد قائم نسأل الله التيسير.
تعليق
تعليق