الصور
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
تقليص
X
-
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
أستاذي الكبير جلال الصقرقصيدة لم تخرجها إلا قريحة شاعر عظيم
أسعد الله لياليك و أيامك
جملتها ثقافتك الواسعة ومخزونك اللغوي الكبير
مزجت بين أصالة الماضي ورصانته وبين سلاسة الحاضر ومرونته .
أي جمال أقف أمامه الآن .
والله يا أستاذي ما كررت قراءة قصيدة أكثر من تكراري لقراءة قصيدتك .
سأعيد قراءتها مرات ومرات وأنا على يقين أن الجمال سيتدفق مع كل كلمة بل مع كل حرف .
ممتن لوضعها هنا لنحظى بوقفات مع الجمال الشعري الذي قل ما شهدنا مثله .
تقبل تحياتي .. أخوك .... العابرتعليق
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
أخي الصقر
كلمات راقيه كصاحبها
عزيزي لا اعلم من اين ابدا
ووقفت كثيرا انامل
فوجدت السكوت ارحم من الكلام
لان قلمي مهما كتب لن يوفي جمال كلماتك
عزيزي مبدع انت
وقلمك دوما في تميز
بكل الود كنت هنااا
فلك ودي ووردي
تعليق
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
شاعر متجدد يمسك بالتاريخ فيصهره بين أبياته...
اعجابي الدائم
مودة لا تنتهيتعليق
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
أخي الحبيب الشاعر أحمد عبد الحميد ديب
ألف شكر لهذا المرور البهي الجميل
أسعدتني إطلالتك على صفحتي و كلماتك الجميلة
تقبل وافر الود و التقديرتعليق
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
أستاذي الكبير جلال الصقر
أسعد الله لياليك و أيامك
قصيدة لم تخرجها إلا قريحة شاعر عظيم
جملتها ثقافتك الواسعة ومخزونك اللغوي الكبير
مزجت بين أصالة الماضي ورصانته وبين سلاسة الحاضر ومرونته .
أي جمال أقف أمامه الآن .
والله يا أستاذي ما كررت قراءة قصيدة أكثر من تكراري لقراءة قصيدتك .
سأعيد قراءتها مرات ومرات وأنا على يقين أن الجمال سيتدفق مع كل كلمة بل مع كل حرف .
ممتن لوضعها هنا لنحظى بوقفات مع الجمال الشعري الذي قل ما شهدنا مثله .
تقبل تحياتي .. أخوك .... العابر
أخي الحبيب عابر سبيل
إنه لمن دواعي سروري و سعادتي أن تحظى قصيدتي بإعجاب
أديب مبدع في قامتك ..
ألف شكر لك لما زينت به صفحتي من جميل حرفك الرائع
و أسأل الله ان يجعلني عند حسن ظنك دائما ..
ألف باقة ورد و شكر على مرورك الكريم
مع خالص ودي و تقديريتعليق
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
الغائب الحاضر الأديب الشاعر جلال الصقر
أسعد الله جميع أوقاتك .
البارحة وأنا أحضر لقصائد سنعتمدها لمسابقةٍ لاحقةٍ للإلقاء خطرت ببالي هذه القصيدة .
والله يا أخي لا أدري عن سبب تعلقي بهذه القصيدة .
ولا أدري عن سبب ترديدي الدائم لعنوانها البديع العميق " أطعمته قلبي وأسقيته دمي "
و أنا هنا أستأذنك في اعتمادها كقصيدة أولى في مسابقةِ الإلقاء التي أرجو ألا أحكم فيها
فحكمي معروف سلفا بغض النظر عن الملقي ومهارة إلقائه .
تمنياتي لك بالعود الحميد والعيش الرغيد
أخوك / العابرالتعديل الأخير تم بواسطة عابر سبيل; 08-14-2009, 06:58 AM.تعليق
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
لا أدري كيف فاتني كل هذا الجمال؟!!!
قصيدة مميزة أقل ما يقال فيها 000!!!
قرأتها مع كل الردود
تستحق أن يثار حولها ما أثير
كنت صقراً حقاً بمشاعرك وبأسلوبك في الشعر والنقاش
وصقراً في لغتك التي لا أرى فيها سوى ثقافة ثرة نهلت من معين صاف فأبدعت بوحاً راقياً وسحراً حلالا رائعاً000
كل الشكر للأخ الكريم عابر سبيل على تعليقه وإتاحة الفرحة لي بقراءة هذه القصيدة الفريدة 000
دمت شاعراً تعانق نجوم الخيال بلغة الممكن وتحلق بنا إلينا
بكل يسر لنسير معاً إلى مرابع الدفء وشطآن الرجاء
000 مودتي وتقديريتعليق
-
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
أخي الحبيب الأديب المميز علاء الدين الخطيب
سعدت بمرورك و تعليقك الشذيّ الكريم
لك كل ودي و تقديريتعليق
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
وإنّي إذا ما الليلُ (أرخى سدولَه)
لَكَالزَّوْرَقِ المخروق في لُجّةِ البحر
أنادي بلا صوتٍ شراعا مرقَّعا
وأحسُو بلا سكرٍ دنانا مِّنَ الخمر
وأهذي كما يهذي مصابٌ بنافضٍ
خلا أنّني لم أعرفِ النومَ منْ دهر
وقد شَطَّ شطُّ البحر حتّى تحطّمتْ
مجاديفُ آمالي على صخرة الصبر
كلمات تحمل من المشاعر مايدل على المعاناة
المعاناة من أجل ما وصل إليه شعرنا العربي من تردٍ
وما سقط به من مهاوٍ تؤلم كل عاشق للغته العربية
وتراثها المجيد 000
كم هي قضية تستوجب المعاناة حقا
أقدر لقلمكم المبدع أخي صقر طرحها شعرا
وأطعَمْتُهُ قلبي وأَسْقَيْتُهُ دمي
وأرسلتُه شمساً أضاءت مع الفجر
فما آب إلاّ باكيا بُحَّ صوتُه
بآهٍ على ما فات من قيمة الشعر
ولكن يجب ألا يستميلنا اليأس إلى درجة تجعلنا نقول
أيا حبرُ لا تجزعْ فقد آنَ بينُنا
فلا خيرَ في شعرٍ ولا خيرَ في النّثر
مع خالص تقديري لفكرتكم الهادفة وشاعريتكم الجزلة
سكينة جوهر
تعليق
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
جلال الصقر أيها الشاعر الجميل
قطعة فنية راقت لوجداني
تحمل حزناً رقيقاً
ماذا تخفي بعد ؟؟
أتشوق...
تقبل تحياتي
رمضان كريمتعليق
-
رد: أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي
تَقَضَّى ربيعُ العمر في لوعة القهر
وجفَّتْ مآقي الدَّمع مِنْ شدّةِ الأمرِ
وإنّي إذا ما الليلُ (أرخى سدولَه)
لَكَالزَّوْرَقِ المخروق في لُجّةِ البحر
أنادي بلا صوتٍ شراعا مرقَّعا
وأحسُو بلا سكرٍ دنانا مِّنَ الخمر
وأهذي كما يهذي مصابٌ بنافضٍ
خلا أنّني لم أعرفِ النومَ منْ دهر
وقد شَطَّ شطُّ البحر حتّى تحطّمتْ
مجاديفُ آمالي على صخرة الصبر
وأطيافُ حلمِي فرَّق اليأسُ شملها
كما بدّدتْ ريحٌ غماما بلا قَطْر
زجاجُ المرايا قابعٌ بين أضلعي
يغذِّي عروقي منْ ينابيعَ كالجمر
وقوسُ الرزايا اسْتمرأتْ رميَ مهجتي
بنبلٍ لها تَتْرَى وقدْ راقها نحري
تعاطي قريضِ الشعر جمرٌ ألوكه
كما لاك طيرٌ رزقَ أفراخِه الغُبْرِ
مقاليدُه دانت وباتت بقبضتي
فبايعْتُهُ بالعدل في النَّهيِ والأمر
وأطعَمْتُهُ قلبي وأَسْقَيْتُهُ دمي
وأرسلتُه شمساً أضاءت مع الفجر
فما آب إلاّ باكيا بُحَّ صوتُه
بآهٍ على ما فات من قيمة الشعر
كأنِّي بحِبْري بعدما كان مخلصا
يُرَجِّي فراقي شاكيا شدّةَ العسر
فطمأنتُه أنّي سأهريقُ غُبْرَهُ
عسى أنْ يَرى رَوْحاً على البُعد والهجر
أيا حبرُ لا تجزعْ فقد آنَ بينُنا
فلا خيرَ في شعرٍ ولا خيرَ في النّثر
فهذا زمانٌ أنْكَرَ الحرفَ أهلُه
وعدُّوا اكْتِسابَ المجد في وَفْرةِ الوَفْر
لن اتكلم عن روعة القصيدة فلن يختلف اثنان
على مدى روعة مفرداتها
لكني سأقول ان الكلمات لامست روحي
لدرجة لن تصدقها سيدي العزيز
فقد قرأت القصيدة اكثر من مرة
وربما حاولت اقتباس بعض الأبيات التي اعجبتني بشدة
الا انني لم استطع في قرائتي الأخيرة
الا ان اقتبس القصيدة كاملة
فهل يستطيع المرء ان يكتفي بأشعة الشمس
ويدعي انها الشمس كلها بين يديه
تقبل شديد اعجابي
دمت بود
و
مبارك عليك الشهر
تعليق
تعليق