الصور
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
قلائد
تقليص
X
-
-
رد: قلائد - شعر - احمد العسكري
وناطقٌ يترُكُ المُصغين خرسانا
سأكسِرُ الناي لو لم يرتضيكَ شجىً
أو لم يردد لدى لُقيــــــــــاكَ ألحانا
وأصفعُ الشعر إن جافاكَ قافيــــــــةً
وأشعِلُ البـــــــــحر إن عاداكَ أوزانا
يا مُصطفى أيها البــــطران عن حُلُمٍ
ما أكبرنّ و ما أرقاك إنســـــــانا
لوكان عندكَ كالبـــــطران في زمنٍ
دع ما لديــــــــــــكَ محاسيباً وخلانا
أحمد العسكري
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى البطران; 06-16-2009, 02:20 AM.تعليق
-
رد: قلائد
ماكان هنا إلا جمالا يليق بالمكوث معه أمدا طويلا
حوت من أنهار الحكمة مايروي كل عابر ظامئ لها
كلما احتجت قولا حكيما في أمر ما أتيت إلى هنا
ولا أحسبها تسكن إلا مفضلتي
لأني سأحتاجها كثيرا
لم أعرف ماذا أقتبس منها فكلما مررت بجزء قلت : نعم هذا ..
حتى أتيت مايليه أعجبني أيضا ووقفت عنده
أيها الشاعر
دمت للإبداع شاعراتعليق
-
رد: قلائد
ماكان هنا إلا جمالا يليق بالمكوث معه أمدا طويلا
حوت من أنهار الحكمة مايروي كل عابر ظامئ لها
كلما احتجت قولا حكيما في أمر ما أتيت إلى هنا
ولا أحسبها تسكن إلا مفضلتي
لأني سأحتاجها كثيرا
لم أعرف ماذا أقتبس منها فكلما مررت بجزء قلت : نعم هذا ..
حتى أتيت مايليه أعجبني أيضا ووقفت عنده
أيها الشاعر
دمت للإبداع شاعرا
ففي أي أرضٍ من سناكِ سأُمطِرُ
أنا الشاعرُ المجروح من دهريّ الذي
تُغربِلهُ الأحزانُ حيناً وتعصُرُ
أنارت بكِ الصفحاتُ أهلاً ومرحباً
بأُختٍ لها الأشعارُ تعلو.. تُزمجِرُ
وياليتني في الناسِ نوحُ ربابةٍ
لأهديتُكِ الألحان تشدو وتُسحِرُتعليق
-
رد: قلائد
أخي العزيز الشاعر المطبوع أحمد العسكري
السلام والرحمة
أنا يا سيدي من تذيبه الكلمة الأنيقة والحرف الجميل , ولقد كان بليغا الأخ البطران وكانت رائعة فى تعليقها الأخت جميلة الكبيسي , ولكن الأروع أن ترد عليهما بهذه السرعة بشعر وأكرم به من شعر .
أما لنا من نصيب يخلدنا من روائعك ؟تعليق
-
رد: قلائد
أخي العزيز الشاعر المطبوع أحمد العسكري
السلام والرحمة
أنا يا سيدي من تذيبه الكلمة الأنيقة والحرف الجميل , ولقد كان بليغا الأخ البطران وكانت رائعة فى تعليقها الأخت جميلة الكبيسي , ولكن الأروع أن ترد عليهما بهذه السرعة بشعر وأكرم به من شعر .
أما لنا من نصيب يخلدنا من روائعك ؟
يُحاوِلُ أن( يرقى إليكَ بسُلّمِ)
فأنت أبو الأشعار.. ما قالَ قائلٌ
كمثلِكِ في الساحات أو حينَ مأزَمِ
أبٌ وأخٌ ما انجبت هندُ بعدهُ
ولا فُجِعت ليلى سواهُ بِمُغرَمِ
ليّ الشرفُ الاعلى لو اخترتُ رايةً
لها بعدَ كفيّ الأفندي أُسَلمِ
فإني لما قد نِلتهُ صِرتُ سائِراً
كما يتبعُ التُجارُ صوتَ الدراهمِ
لاني ملكتُ الشِعرَ من نفسِ شاعرٍ
كما يملكُ المحكوم من مُلكِ حاكِمِ
أحمد العسكريالتعديل الأخير تم بواسطة أحمد العسكري; 06-15-2009, 06:12 PM.تعليق
-
رد: قلائد
اللهَ ما أروعك
تمت إضافتها لما تلقيته من قبل إخوة أعزاء لي وعلي من عدة أقطار عربية , بصورتك ونفس تنسيقك
لك خالص تقديري وامتنانيتعليق
-
رد: قلائد - شعر - احمد العسكري
نهرٌ تدفــــــــــق بالاداب بطرانا
وناطقٌ يترُكُ المُصغين خرسانا
سأكسِرُ الناي لو لم يرتضيكَ شجىً
أو لم يردد لدى لُقيــــــــــاكَ ألحانا
وأصفعُ الشعر إن جافاكَ قافيــــــــةً
وأشعِلُ البـــــــــحر إن عاداكَ أوزانا
يا مُصطفى أيها البــــطران عن حُلُمٍ
ما أكبرنّ و ما أرقاك إنســـــــانا
لوكان عندكَ كالبـــــطران في زمنٍ
دع ما لديــــــــــــكَ محاسيباً وخلانا
أحمد العسكريلقد أخجلتني وبت لا أدري أين أخبئ رأسي عن عيونك سررت وسعدت وكان سر هذا السرور أن هذا القريض هو إبداع شاعر كبير وما كان مني إلا أن أخذتني حمية الشعر وحاولت أن أمتطي جواد الشعر
لأرد الإحسان بالإحسان ولكن أنّى لي ذلك فقلت خجلاً منك :
يا أحمد الخير كم أهواك إنسانا
تدبّج الشعر أشكـــــــالاً وألوانا
لله درك كم ألهبــــــــــــت قافية ً
سكرى ترتّل في الأرجاء ألحانا
لله وجــــــــــدك كم ألقاه منتحباً
وتسكب الوجد إثر الوجد أشجانا
توّهتني أيّ روض الشعر أحمله
منـّي إليــــــــك رياحيناً وعرفانا
حباً هفوت إلى علياك أرمقه
علّي أشمُّ من الريحان ريحانا
حق الأمارة بوح صرت تنظمه
كخالص المزن في الآفاق مرجانا
هب قد كتبت بجمر الشوق بعض هوىً
لا ما استطعت لهذا الوجد كتمانا
إن كان للشعر ربّــــــــان أُسَرُّ به
حسبي وجدتـــــــك للأشعار ربانا
مصطفى البـــطران
تعليق
-
لقد أخجلتني وبت لا أدري أين أخبئ رأسي عن عيونك سررت وسعدت وكان سر هذا السرور أن هذا القريض هو إبداع شاعر كبير وما كان مني إلا أن أخذتني حمية الشعر وحاولت أن أمتطي جواد الشعر
لأرد الإحسان بالإحسان ولكن أنّى لي ذلك فقلت خجلاً منك :
يا أحمد الخير كم أهواك إنسانا
تدبّج الشعر أشكـــــــالاً وألوانا
لله درك كم ألهبــــــــــــت قافية ً
سكرى ترتّل في الأرجاء ألحانا
لله وجــــــــــدك كم ألقاه منتحباً
وتسكب الوجد إثر الوجد أشجانا
توّهتني أيّ روض الشعر أحمله
منـّي إليــــــــك رياحيناً وعرفانا
حباً هفوت إلى علياك أرمقه
علّي أشمُّ من الريحان ريحانا
حق الأمارة بوح صرت تنظمه
كخالص المزن في الآفاق مرجانا
هب قد كتبت بجمر الشوق بعض هوىً
لا ما استطعت لهذا الوجد كتمانا
إن كان للشعر ربّــــــــان أُسَرُّ به
حسبي وجدتـــــــك للأشعار ربانا
مصطفى البـــطران
يامصطفى لست أنبيك الذي كانا
فأنت أكبرنا رأيا وإيمانا
لم أهجر الأرض ..بل الأرض تهجرني
وقد يضرك هجر الأرض أحيانا
أشري الإقامات كي أحيا وفي وطني
يباع بيت أبي ظلما وعدوانا
يامصطفى يا أخا لم ألتقيه ولم
ينالني منه غير الشوق احسانا
إذا أتيت غدا أسعى لمنبجكم
فإن منبج أدرى ما نوايانا
لو صافحتك يدي يوما فليس لها
ان تلمس الشوك إسرارا وإعلاناتعليق
-
الشاعر النابغ أحمد العسكري:
لنا عتاب عليك بالغياب وعدم إتحافنا منذ فترة ,,لكنني بعد أن قرأت هذه القصيدة المشبعة والمهضومة,, شعرت بأنك قد سددت لنا ما نقص من غياب لتحف القصائد..وها نحن نُسقى من زقِّ خمر شعرك بوضعية الإتكاء,, سكارى,, ونعيد الكؤوس,, أربعاً في أربعِ من شدة عطشنا وشوقنا ومن شدة حلاوة شعرك وحتى الثمالة...
شعرك له بلاغة الشعر الجاهلي ..وله أيضاً فلسفة الشعر العباسي,و أزيدك بأن له جمال كل العصور.....
أجدت التعبير والفكرة بكل شموخ وكبرياء.. وكأنك جبل شامخ..
تقبل بالغ إعجابي مع ملاحظة أن هذه القصيدة مختلفة عن كل قصائدك فهي من أجملها قطعاً......وتحفة من التحف..التعديل الأخير تم بواسطة د.فادي محمد سعيد; 03-24-2010, 10:41 PM.تعليق
-
قلائد
شعر
أحمد العسكري
مقاطع من قصيدة قلا ئِد
كفاكَ من اللذّات ما لا تُحاولُ
وعذرُك في الغايات مالا تُطاوِلُ
فخيلُك للأمجاد عُرجٌ حواملٌ
وبُهمُكَ للزلاتِ سودٌ صواهِلُ
تعملقّت الأشبار واعتلّت الرؤى
وشاخت على أهل القريض السواعِلُ
مساطيلُ هذا الدهر تستعذِبُ الذي
يدِفُّ وتستعدي الذي لا يُجاملُ
أُعانقُها عصماء تستنطِقُ الثرى
بياناً..فتخبو في النفوس المشاعلُ
وأهذي من الخمرِ الرخيص فتنتشي
نهاياتُ قومٍ ما لهُنَ أوائِلُ
أخوضُ غِمارَ الحزن عن ألفِ شاعرٍ
ولكنَ مُرَّ الخمرِ عني يُقاتلُ
أنا حطبُ الأحزان دارت بيَّ الرحى
كأني رؤسُ القمح وهي المناجِلُ
كِثارٌ بنو الأنسان لكن من ترى
إذا دق ناقوسُ الخطوبِ قلائِلُ
فُرادى إذا احتدّت صغارٌ إذا طغت
جحافِلُ لو هانت تليها جحافِلُ
يقولون لي أمسِك فدنيا وتنقضي
وتمضي الى ما تبتغيهِ القوافِلُ
تُحَمّلُ هذي النفسَ ما لايُطيقُها
هموماً..أما يكفي الذي أنت حامِلُ
أ أُمسِكُ والأحداثُ حولي جليلةٌ
وما شاءت الأقدارُ فوقي نوازِلُ
أتهجُرُني فيها التي كنتُ أبتغي
وتعشقُني منها التي لا أبادِلُ
وصافحتُ أصنافَ الرجال فلم أجد
بملمسِ كفٍّ غادرتهُ الشمائِلُ
كمثلِ حُفاةِ الرأي لا شرَ يُتقى
ولا خيرَ يُرجى ..لا فعولٌ وفاعلُ
ترهّلَ رأيُ الناس ذُلاً وفتنةً
وقد شابَ ما شبّت عليه الحمائِلُ
تدحرجَتِ الأوطان وانفكّتِ العُرى
ودارت على ذاتِ الخِمارِ القبائِلُ
تمعّن ترى الأوطانَ ثكلى توردّت
محاجِرُها من فرطِ ما سالَ سائِلُ
ترى أن نابَ الضبعِ للضبعِ ناصرٌ
ولكنَ رأيَ المرء للمرء خاذِلُ
علامَ تُريدُ الناسُ للناسِ زلّةً
وما فيهمو فردٌ سويٌّ وكامِلُ
لِمن تُنجِبُ النسوان والضِرعُ نكبةٌ
تُقطّرُ ذُلاً والمنايا قوابِلُ
رسمتُ تجاعيدي بنفسي لأنني
وجدتُ شِفارَ الدهر في الناس عامِلُ
فاثرتُ أن أحيا كبيراً ولم أشأ
بأن أستحي عُمري الذي لا يُخاتِلُ
بصراحه بدأت أغار , ليس منك كونك سيد من سادة الشعر العربي المعاصر , بل لأنك الشمس التي يغار من لم يتنعم بضياءها من الذي تنعّم,
أما عن رائعتك العصماء هذه فلا أقول غير الذي قلته لك سابقاً ولاأزيد,,
حاشَ لله ماهذا شعراً إن هذا إلا جرحٌ عميق.
لك محبتي في الله
تعليق
-
أنا حطب الأحزان دارتْ بيَ الرَّحى
كأني رؤوس القمح وهي المناجلُُ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
هذا البيت لا يقوله إلا شاعر كبير
لا عدمتك أيها الشاعر الشاعر .
تعليق
-
تعليق
-
الشاعر النابغ أحمد العسكري:
لنا عتاب عليك بالغياب وعدم إتحافنا منذ فترة ,,لكنني بعد أن قرأت هذه القصيدة المشبعة والمهضومة,, شعرت بأنك قد سددت لنا ما نقص من غياب لتحف القصائد..وها نحن نُسقى من زقِّ خمر شعرك بوضعية الإتكاء,, سكارى,, ونعيد الكؤوس,, أربعاً في أربعِ من شدة عطشنا وشوقنا ومن شدة حلاوة شعرك وحتى الثمالة...
شعرك له بلاغة الشعر الجاهلي ..وله أيضاً فلسفة الشعر العباسي,و أزيدك بأن له جمال كل العصور.....
أجدت التعبير والفكرة بكل شموخ وكبرياء.. وكأنك جبل شامخ..
تقبل بالغ إعجابي مع ملاحظة أن هذه القصيدة مختلفة عن كل قصائدك فهي من أجملها قطعاً......وتحفة من التحف..
الطبيب الاديب د.فادي محمد السعيد
شكرا لإطرائك وكلماتك الجميلة
ياسيدي انما هي محاولات في الشعر ..علها تصيب بعضا من ذائقتكم المميزة
دمت بخير وشكرا لك من جديد
أما عن موضوع الغياب ...فسببه ان لاجديد تحت الشمس من الشعر
والمربد عزيز على قلبي بأهله ومكانته
حياك اللهتعليق
تعليق