الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

سورتان: واحدة للمساءلة ، وأخرى للفرح

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد الغني خشه
    كاتب مسجل
    • Jul 2009
    • 25

    سورتان: واحدة للمساءلة ، وأخرى للفرح

    سورة سين المساءلة


    سمني أسراب السنونو
    تسأل عن سقف
    في سفح السماءْ
    سمني أنسام السلامة
    سحر المساءْ
    سفَرا في الأسحار يسكن سيمياء الأسوار
    وسالف أسرار في السناءْ
    سمني فسحة الاسراء
    وسيرة فرسان
    والأسئلة السكرى في سراء الأسماءْ



    سورة عيون الفرح


    للفرسان وللعرسان عيون
    من فرحٍ
    والحدائق في الأحداق
    معلقةٌ
    كتبوا في الحرائق أشواقَهمْ
    وانتصاراتُهمْ فوق الإحساس
    مسطرةٌ
    وأغانيهمْ في أرجاء الانفاس
    معطرةٌ.
    الفرسان والعرسان قناديلٌ
    سكبوا زيتَها أملاً
    والفتيلُ قتيلٌ في الحب
    والأشعارُ بنبض
    مطرزةٌ.
    في مدارات الأكوان
    أصواتُهمْ في كل مكان
    محررةٌ.
  • أحمد العسكري
    شاعر عربي
    • Dec 2008
    • 907

    #2
    رد: سورتان: واحدة للمساءلة ، وأخرى للفرح

    عبد الغني
    ما أجملك هنا
    سمني أسراب السنونو
    تسأل عن سقف
    في سفح السماءْ

    اذا وجدت هذا السقف
    اخبرني رجاءً
    لك تحيتي
    استمتعت هنا الى حد الدهشة
    مازلتَ غريباً
    تخط لك طريقاً اخر

    تعليق

    • عبد الغني خشه
      كاتب مسجل
      • Jul 2009
      • 25

      #3
      رد: سورتان: واحدة للمساءلة ، وأخرى للفرح

      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد العسكري
      عبد الغني

      ما أجملك هنا
      سمني أسراب السنونو
      تسأل عن سقف
      في سفح السماءْ
      اذا وجدت هذا السقف
      اخبرني رجاءً
      لك تحيتي
      استمتعت هنا الى حد الدهشة
      مازلتَ غريباً

      تخط لك طريقاً اخر
      الأخ أحمد العسكري :
      يسكنني قلق القصيدة ،، ويهدر بحرها في دواخلي ..
      لا زلت أبحث عني في شعري .. ولازلت ها هنا مهاجرا صوب النص الذي يختارني ..
      أعلنت توبتي عن الشعر .. ولكنني اقترفته في أول سقوط عاشقا للكتابة ..
      أهمس لك بالتحية والمحبة .. وأوصيك خيرا بي ..

      تعليق

      • أحمد العسكري
        شاعر عربي
        • Dec 2008
        • 907

        #4
        رد: سورتان: واحدة للمساءلة ، وأخرى للفرح

        الأخ أحمد العسكري :
        يسكنني قلق القصيدة ،، ويهدر بحرها في دواخلي ..
        لا زلت أبحث عني في شعري .. ولازلت ها هنا مهاجرا صوب النص الذي يختارني ..
        أعلنت توبتي عن الشعر .. ولكنني اقترفته في أول سقوط عاشقا للكتابة ..
        أهمس لك بالتحية والمحبة .. وأوصيك خيرا بي
        ..
        هل قرأت رائعة الشاعر
        علي صالح الجاسم
        حين يقول مخاطباً الشعر
        إن كنت عني تائباً
        أنا لست عنك بتائبِ
        مرحبا بك بين اخوتك
        ولك مني وافر التقدير

        تعليق

        يعمل...