
على شاطئ البحر ,,,,,,
البحر الهادئ ,,,,,,,,,,,
أب الجواهر ,,,,,,,
سالب الأفكار ,,,,,,,,,,
ذلك المنافق,,,,,,
تارة في ثورة
و أحيانا ,,,,,,,,,,,
سيد الهدوء ,,,,,
على شاطئ البحرو صخوره الصامدة,,,,,,,,
أقف أنا هنا لأنظر الغروب’’’’’’’’’’’
لأقرأ اشعار الرثاء,,,,,,,,,,,,,
رثاء أحياء تركوني ,,,,,,,,,
أقف لأدعو للسابحين الغرقى,,,,,,,,
أولئك الدين وثقوا في البحر بعدئذ خانهم العالمون ,,,,,,,,,,,
و ليتهم ما وثقوا ,,,,,,,,,,
قتلتهم الرياح ,,,,,,,,,,,,و اطعمتهم لاعماق الرمال ,,,,,,,,,
رحمة الله عليهم .........
البحر ,,,,
لا أدري لماذا أحب الوقوف لرؤيته ,,,,,,,,, ألأنه ملك التناقض؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صحراء مليئة بالمياه ,,,,,,
هدوء و ثورة ,,,,,,
عالم غريب و سمك صبور ,,,,,,,,,,,
جمال اخاذ ................
البحر هدا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
دنيا بحد داته ,,,,,,,,,
سبحان خالقه,,,,,,,,,,,,,,,,
أكثرت عليكم أما أنا فذروني أفكر ,,,
و أغبط السابحين
تعليق