الصور
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
حوار مع الفائز الثالث الشاعر علي صالح الجاسم
تقليص
X
-
-
تعليق
-
-
علي صالح الجاسم
مبارك
لك ايها الشاعر الفذ
أما عن الكتيبة التي يتحدث عنها
أخي الأستاذ طارق حقي
فهي في طور الإعداد
لتكون أكثر عدّة وعدداً
والعدد لن يتوقف بعونه تعالى
عند العدد الذي ذكرت أخي طارق
لأن المشاريع قائمة وبقوة لزيادة العدد
فقاوم إن استطعت تطورات كتائبنا
بكل ود وسرور
أحيي
الشاعر علي الجاسم
واتمنى
أن يتابع مشواره الأدبي
كما عودنا
بكل جدارة واقتدار
أخووووووووووووووووكم : مصطفى البطراااااااااانتعليق
-
تعليق
-
علي صالح الجاسم
مبارك
لك ايها الشاعر الفذ
أما عن الكتيبة التي يتحدث عنها
أخي الأستاذ طارق حقي
فهي في طور الإعداد
لتكون أكثر عدّة وعدداً
والعدد لن يتوقف بعونه تعالى
عند العدد الذي ذكرت أخي طارق
لأن المشاريع قائمة وبقوة لزيادة العدد
فقاوم إن استطعت تطورات كتائبنا
بكل ود وسرور
أحيي
الشاعر علي الجاسم
واتمنى
أن يتابع مشواره الأدبي
كما عودنا
بكل جدارة واقتدار
أخووووووووووووووووكم : مصطفى البطراااااااااان
أبو مسعود العظيم
أنت بطل
أعدك أني سأفعلها مرة أخرى
إن شاء الله .
تعليق
-
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
أزكى التحيات وأجملها..وأنداها
وأطيبها..أرسلهااليك
بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي
من تقدير واحترام..
وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي
من ثناء واعجاب..فما أجمل
أن يكون الإنسان شمعة
تُنير دروب الحائرين..
دمت بخير
رحم الله والدي ووالديك
ابو مازن
تعليق
-
الاخ الشاعر علي صالح الجاسم
سؤال
يقال ان اردت كتابة الشعر فعليك ان تقرا الكثير من القصائد وتحفظ الكثير حتى يكون لديك المخزون الكافي من الكلمات والصور كي تستخدمها
فهل هذا يكفي كي اكون شاعرا وهل دراستك للادب العربي هو من دفعك ان تكون شاعرا ام ماذا وشكراتعليق
-
-
أهلاً بك دكتور
أما سؤالك حول القراءة , فليس المطلوب من الشاعر
فقط أن يقرأ شعراً حتى يكون شاعراً
بل عليه أن يقرأ في كافة ميادين المعرفة لأن ذلك سينعكس إيجاباً على نتاجه
وهذا هو الفرق بين الشعراء الكبار وغيرهم من الشعراء .
أما سؤالك الثاني : أظن أن دراسة الأدب العربي ربما ساعدتني في تنمية موهبتي
لا أكثر , فالشعر هو في الأصل موهبة وهبك الله إياها وما عليك إلا أن تنميها بالقراءة
الإنسان لا يستطيع أن يقرر أن يكون شاعراً فيصبح بين ليلة وضحاها ما يريد , بل لا بد من الموهبة أولاً .
تعليق
تعليق