الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

أدب الرحـــــــلة ...

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبو شامة المغربي
    السندباد
    • Feb 2006
    • 16639


    رد: أدب الرحـــــــلة ...


    *

    يتضمن هذا الكتاب أربع رحلات ملكية قام بها الملك عبد العزيز يرحمة الله بين عامي (1343هـ - 1346هـ).
    وقد نشرت وقائع هذه الرحلات في جريدة أم القرى، وكانت الرحلة الأولى من الرياض الى مكة المكرمة، والثانية من جدة الى المدينة المنورة، والثالثة من المدينة المورة الى الرياض، والرابعة من مكة المكرمة الى الرياض.
    وهذه الرحلات الملكية تضيء لنا المزيد من جوانب شخصية جلالة الملك عبد العزيز يرحمة الله ومن خلال وصف مسيرة هذه الرحلات، وماتضمنته من عناصر، يتضح حرص جلالتة على التزود بالعلم أثناء سفره، ودقة برنامجه يرحمه الله.

    تعليق

    • أبو شامة المغربي
      السندباد
      • Feb 2006
      • 16639


      رد: أدب الرحـــــــلة ...


      *

      يسجل هذا الكتاب الرحلة التي قام بها وكتبها في مذكراته الدكتور عبد الهادي التازي لأداء فريضة الحج في عام 1378هـ / 1959م؛ إذ تبدأ بعرض فرصة الحج عليه وهو في بلده المغرب وتنتهي بعودته إلى مطار بلده، وهي بين هذين تشتمل على وصف دقيق وقوة ملاحظة وشمولية في العرض لمختلف شؤون الحياة في وقت الرحلة، وترصد عدداً من المواقف التي أصبحت تاريخاً، فهي بذلك تمثل صورة من صور أدب الرحلات.

      تعليق

      • أبو شامة المغربي
        السندباد
        • Feb 2006
        • 16639


        رد: أدب الرحـــــــلة ...






        حياكم الله

        د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
        aghanime@hotmail.com

        تعليق

        • أبو شامة المغربي
          السندباد
          • Feb 2006
          • 16639


          رد: أدب الرحـــــــلة ...

          تعليق

          • أبو شامة المغربي
            السندباد
            • Feb 2006
            • 16639


            رد: أدب الرحـــــــلة ...

            تعليق

            • أبو شامة المغربي
              السندباد
              • Feb 2006
              • 16639


              رد: أدب الرحـــــــلة ...

              تعليق

              • أبو شامة المغربي
                السندباد
                • Feb 2006
                • 16639


                رد: أدب الرحـــــــلة ...

                موسوعة أدب الرحلات
                ما لا يعرفه المسلمون عن المسلمين في العالم
                مركز الراية للنشر والإعلام - الطبعة الثانية 2004م
                *
                للتحميل على الرابطين التاليين:
                الجزء الأول
                *
                الجزء الثاني

                تعليق

                • أبو شامة المغربي
                  السندباد
                  • Feb 2006
                  • 16639


                  رد: أدب الرحـــــــلة ...


                  "أدَبُ الرِّحْلَةِ فِي التُّرَاثِ الْعَرَبِيِّ"
                  فؤاد قنديل
                  *
                  لقد كان الهدف الأول من تأليف هذا الكتاب هو بيان الطاقة القصصية للمبدع العربي من المحيط إلى الخليج، تلك الطاقة التي يتنكر لها الكثيرون في الشرق والغرب، على حين كان يتملكني حدس قوي يؤكد لي أن العربي يتمتع بموهبة قصصية، تجلت في عديد من الآثار الأدبية، التي لم تكن من الكثرة والتنوع، كما لم تكن على مثال ما أبدعته شعوب أخرى.

                  وكان دائماً يخالجني شعور بأن هذه الموهبة استثمرت بشكل ما أو التهمها نسق مجهول، ومن ثم انتهى بي التأمل والمراجعة والدرس إلى أن أدب الرحلة هو الذي استنفد الطاقة القصصية واحتكرها أو كاد.
                  على أن مطالعة نماذج الرحلة العربية نبهتني إلى أن هذه الآداب ليست فقط دلالة على قدرة القاص العربي وإبداعه، لكنها دون أدنى شك بحر من المعارف والاكتشافات
                  لقد جاب الرحالة كل الأرض المعمورة في أزمانهم، ودونوا ملامحها الإنسانية والاقتصادية والمعمارية، والثقافية، والجغرافية، وخدموا العلم كما خدموا الفتوحات الإسلامية خدمات جليلة، وحفزوا الخيال وأعانوا الحكام وفتحوا أمام طلاب العلوم والمعرفة آفاقاً رحبة ونوافذ عديدة.


                  تعليق

                  • أبو شامة المغربي
                    السندباد
                    • Feb 2006
                    • 16639


                    رد: أدب الرحـــــــلة ...

                    تعليق

                    • أبو شامة المغربي
                      السندباد
                      • Feb 2006
                      • 16639


                      رد: أدب الرحـــــــلة ...



                      يتناول هذا الكتاب الموسوم بعنوان" "من أدب الرحلات" سيرة المؤلف (عماد الدين خليل) الذاتية، ويسجل رحلاته إلى بلدان عديدة وملاحظاته، ويمكن انطباعات الأشياء على صفحات العقل والحس والوجدان من خلال زيارته لبلدان اسطنبول والخرطوم ومكة المكرمة والمدينة المنورة بكلمات مترعة بالرؤى والخبرات والنظرة الثاقبة والتسجيل الحي مع النظرة الإسلامية الفاحصة.

                      تعليق

                      • أبو شامة المغربي
                        السندباد
                        • Feb 2006
                        • 16639


                        رد: أدب الرحـــــــلة ...

                        تعليق

                        • أبو شامة المغربي
                          السندباد
                          • Feb 2006
                          • 16639


                          رد: أدب الرحـــــــلة ...

                          تعليق

                          • أبو شامة المغربي
                            السندباد
                            • Feb 2006
                            • 16639


                            رد: أدب الرحـــــــلة ...

                            "الرحلة المغربية في القرن التاسع عشر .. مستويات السرد"
                            عبد الرحيم مودن


                            *
                            بقدر ما كانت الرحلة ميداناً فسيحاً للمغامرة الأنطولوجية، كانت أيضاً ميداناً خصباً لمغامرة الكتابة التي ترسخ شكلها عبر تراكمات النص، من دون أن يمنع ذلك من تنوع وسائل الإبلاغ داخل تقاليد الكتابة المشتركة، في الرحلة على اختلاف طريقها، سواء أكان سفارياً أن حجازياً، سياحياً أم مزارياً، علمياً أم فهرسياً، حركة أم دليلاً.
                            هذه الدراسة لا تهدف إلى الحديث عن محتويات ومضامين الرحلة المغربية أثناء القرن التاسع عشرـ بل إلى محاورة الجانب البنائي للرحلة قبل الحديث عن المحتوى، ما دامت الرحلة نصاً حربائياً بالمعنى الإيجابي، يأخذ لون كل فضاء، سواء أكان مادياً أم مجازياً، يمر به الرحالة. في المغامرة الجريئة لهذه الدراسة قد تكون الرحلة حجازية الموضوع، ولكنها متعددة طرائق الكتابة، بحكم انتقالات الرحالة بين الفضاء الأليف والفضاء الغريب، بين لغة المناسك ولغة المعجم الجديد غير المألوف، بين صورة العروض والأطوال والصورة الواقعية.. صورة المرئيات المرتبطة بالنشر اليومي المنحط على حد تعبير لوكاش.
                            وبالعودة لمتن هذه الدراسة، نجد أنها قد خضعت للتبويب التالي الباب الأول ضم ثلاثة فصول طرح أولها إشكالية التجنيس محاولاً الوصول إلى تميز هذا الجنس، شكلاً ومضموناً، عن باقي الأجناس الأخرى، مستبعداً أن يكون نص الرحلة نصاً غائباً أو مغيباً من جهة، أو نصاً مساعدا مهمشاً لنص مركزي آخر من جهة ثانية.
                            وعالج الفصل الثاني متناً هاماً من متون السفر المغربي في القرن الـ19 ذلك هو متن الحركة الذي -حسب اعتقادي- تأرجح بين الرحلة والدليل، وإن غلب عليه النعت الأخير. أما بالنسبة للفصل الثالث، فالهدف منه هو تقديم العلاقة بين البر والبحر واقعياً ودلالياً.
                            يأتي الباب الثاني وعنوانه "البنية السردية" ليطرح مكونات السرد الثلاثة عبر الفصول الثلاثية المكونة لجسد هذا الباب. في الفصل الأول تم طرح قضية السرد مركزاً على العلاقة بين الصورة -بلاغة ورسماً- والكتابة. أما بالنسبة للفصل الثاني، فقد تطرق للسارد سواء كان مؤلفاً (كاتباً) أو شخصية مركزية، أو سارداً (متكلماً). وفي الفصل الثالث نجد "المسرود له" الذي قد يأخذ صفة المسرود له، ذي الطبيعة التاريخية الذي يعيد إنتاج "المضارع التاريخي" منذ الحروب الصليبية ومعاناة الحجاج المستمرة مع "الكونطينة" من جهة، أو مع تحولات الحداثة القاهرة من جهة أخرى.
                            ويأتي الباب الثالث ليقدم الفصول الثلاثة التالية: الفصل الأول المتعلق باشتغال الوصف الذي استند، في جوهره، إلى آلية البصر والبصيرة، سواء بالنسبة للرحالة، أو بالنسبة للمرتحل إليهم، بمرجعياتهم المختلفة. وارتكزت هذه الآلية على رسم لقيم مستوحى من معجم الفضائل المتوزعة بين المدح والذم، بين الكائن الحي والكائن غير الحي. وينتهي هذا الفصل، أخيراً بتقديم أنواع الوصف من مباشر وأدبي، فضلا عن وظائفه الإخبارية والتعليمية والتوثيقية.
                            أما بالنسبة للفصل الثاني، فقد حاول تقديم مستوى من مستويات حوار الرحلة مع النصوص الموازية لها، أو المتقاطعة معها في الزمان والمكان، مفضلاً استخدام مصطلح المعارضة -دون إلغاء دلالته التناصية- بأهدافها العديدة في الإضافة والتعليق والحاشية والمقارنة والسخرية والرفض والسند، وأخيراً، وليس آخراً، في استنبات محطات حكائية متعددة في جسد الرحلة.
                            وقد حاول هذا الفصل، عبر جداول محددة، إبراز لحظات التفاعل بين النص المركزي ونصوص الرحلة المغربية في هذه الفترة سواء عن طريق اليوميات أو المذكرات، أو عن طريق التقرير في سياق الموضوعات (الثيمات) المشتركة أو غير المشتركة صيغاً ومعجماً.
                            أما بالنسبة للفصل الأخير، فقد عنون بـ: المكان والفضاء ذلك أن الرحلة المغربية، أثناء القرن الـ19 تأرجحت بين المكان والفضاء، فهي رحلة في المكان عند خضوعها للجانب التوثيقي، أو للهاجس المعرفي والحدود الخرائطية، معيدة إنتاج أسلافها في أدب المسالك والممالك وعلم الأطوال والعروض.
                            ولما كان الهدف المركزي من هذا البحث المتواضع، هو إعادة الاعتبار لهذا الجنس الأدبي، فإن ذلك قد دفع الباحث إلى التركيز على النص قبل غيره، محاولاً الاستناد إلى التحليل النصي المطعم بمفاهيم معينة من السرديات المعاصرة، عوض السقوط في إقحام المفاهيم على النص، الذي قد لا يأتمر إلا بالأوامر الصادرة عن قوانينه الذاتية، ومن ثم، فالمفاهيم المنهجية في التحليل، يجب أن تستنبط من المتن ذاته، والتركيز على التحليل النصي، سمح باستكمال طريق البحث الذي بدأه الباحثون المغاربة، في هذا السياق، عند معالجتهم لمتن الرحلة، خاصة أنه قد حاول الاستفادة من المخطوط، فضلاً عن المطبوع، بهدف إضاءة بعض خصوصيات الكتابة.
                            المصدر

                            تعليق

                            • أبو شامة المغربي
                              السندباد
                              • Feb 2006
                              • 16639


                              رد: أدب الرحـــــــلة ...

                              "الرحلة المعينية 1938"
                              ماء العينين بن العتيق





                              *
                              يشكل تراث الصحراء المغربية جزءاً هاماً من التراث المغربي، ورافداً متميزاً من روافده الثرة، وكان هذا التراث وحتى بداية القرن الماضي معروفاً في سائر المراكز الثقافية المغربية، وخاصة في مراكش والرباط ومكناس وتطوان، يتداوله العلماء والمهتمون، تقريظاً وتذييلاً وتهميشاً، وقد حاول المستعمر القضاء على هذا التراث في إطار سياسته القائمة على ضرب مقومات وحدة الشعوب المستعمرة، فقام بإحراق خزانة الشيخ ماء العينين (ابن العتيق) خلال الهجوم الفرنسي على مدينة السمارة سنة 1913، وخرّب ونهب العديد من الذخائر العلمية والمآثر التاريخية، لكن قوة وأصالة هذا التراث، وتشبث المغاربة به، وحرصهم على صيانته والمحافظة عليه جعله يتخطى كل التحديات، ويواصل فعاليته الإشعاعية.
                              من هنا جاء الاهتمام بإخراج هذا العمل، رغبة في التعريف بالتراث الجغرافي العربي وإبراز قيمته العلمية. وقد حظيت الرحلة المعينية التي هي محور هذا الكتاب، حظيت بهذا الاهتمام قبل غيرها من النصوص التراثية الصحراوية لعدة اعتبارات منها: 1-قيمتها العلمية، فيه تقدم للمتلقي مادة متنوعة قلما يجدها مجتمعة في كتاب واحد، من أحاديث وأخبار وأشعار وبيانات جغرافية وببليوغرافية وتاريخية واجتماعية وغيرها، وتحلق في فضاءات ثقافية مختلفة قلما يحصلها في رحلة واحدة، فيتنقّل بين طرفايه وطنطان وسيدي افني وتطران والأندلس وطرابلس ومصر ومكة والمدينة وغيرها، ويتعرف على عدد من العلماء والأدباء والشعراء ورجال الفكر والسياسة، ويقف على المآثر التاريخية والعمرانية والأشعار والإجازات والرسائل وغيرها، من العناصر التي تشكل مادتها وتساهم في بنائها.
                              هذا وتتضاعف القيمة العلمية لهذه الرحلة وتزداد قبولاً عند الباحثين والعلماء بما تحتوي عليه من شهادات ونصوص شعرية وفتاوى فقهية وإفادات اجتماعية وثقافية ضاعت مصادرها الأصلية، ولم يبق لها أثر في الخزانات العامة والخاصة، فهي تتضمن نقولاً من كتب أصبحت في حكم المفقود، كما هو الشأن بالنسبة لرحلة الشيخ ماء العينين (ابن العتيق)، وأشعاراً لا أثر لها فيما تبقى من الدواوين والمختارات. 2-مكانة صاحب هذه الرحلة. 3-قيمتها الوحدوية. 4-قيمتها الجمالية.
                              لهذه الاعتبارات مجتمعة تمّ العمل على إخراج هذه الرحلة بحلة معاصرة، لتساهم ضمن غيرها من الأعمال الجغرافية في إكمال الصورة العامة للأدب الجغرافي المغربي بصفة خاصة، والعربي بصفة عامة. وتجدر الإشارة بأن هذه الرحلة تأتي ضمن السلسلة التي تهدف إلى بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في الثقافة العربية، من خلال تقديم كلاسيكيات أدب الرحلة، إلى جانب الكشف عن نصوص مجهولة للكتّاب ورحالة عرب وسمليم جابوا العالم ودوّنوا يومياتهم وانطباعاتهم، ونقلوا صوراً لما شاهدوه وخبروه في أقاليمه، قريبة وبعيدة، لا سيما في القرنين الماضيين اللذين شهدا ولادة الاهتمام بالتجربة الغربية لدى النخب العربية المثقفة، ومحاولة التعرف على المجتمعات والناس في الغرب. ولا بد من الإشارة إلى أن هذه السلسلة التي قد تبلغ المائة كتاب، من شأنها أن تؤسس، وللمرة الأولى، لمكتبة عربية مستقلة مؤلفة من نصوص شعرية تكشف عن همة العربي في ارتياد الآفاق، واستعداده للمغامرة من باب نيل المعرفة مقرونة بالمتعة، وهي إلى هذا وذاك تغطي المعمور في أربع جهات الأرض وفي قاراته الخمس، وتجمع إلى نشدان معرفة الآخر وعالمه، البحث عن مكونات الذات الحضارية للعرب والمسلمين من خلال تلك الرحلات التي قام بها الأدباء والمفكرون والمتصوفة والحجاج العلماء وغيرهم من الرحالة العرب في أرجاء ديارهم العربية والإسلامية.
                              المصدر
                              *

                              تعليق

                              • أبو شامة المغربي
                                السندباد
                                • Feb 2006
                                • 16639


                                رد: أدب الرحـــــــلة ...

                                تعليق

                                يعمل...