تويت
دعوة وجيهة نحن من جانبنا نفوم بما يلزم للحفاظ غلى اللغة العربية وإخراجها من قاعات المدارس و الجامعات و هناك جمعيات تدعو إلى حماية اللغة العربية ونبذ الحديث باللغة الفرنسية
-
-
الفاضل الدكتور محمد يوب
حبذا لو قمتم بطرح هذه الإسئلة على مجموعات : كتاب شعراء أساتذة جامعيون موظفون ...
وإخباري بالنتائج..
إن معرفة درجة فهم المتكلم لقوانين اللغة يساعد في تطوير وتهذيب الدرس اللغوي واقتراح الحلول الوجبة
الكتب الفخمة وجعجعة المؤسسات اللغوية لم تفد العربية شيئا
قيمة اللغة بأدائها وحسن التصرف بالمفردات والتراكيب
اللغة سلاح خطير انتبه له بعض اللصوص والمنافقون فحققوا منافع كبيرة لهم
وذلك عبر ابهار السامع الجاهل ببلاغة القول والكلام الزائف..
انزل الى الشارع الثقافي وخبرني عن الجمل والأساليب التي تستخدم
اللغة العالية أحد ركائز النص ...هل سمعت يوما تقديرا للغة الكاتب أو الشاعر أو البحث الجامعي..؟
للحديث بقية..تقبل احترامي.تعليق
-
شكرا أخي على إثارة هذا الموضوع القيم الذي أتفق معك فيه لأن اللغة العربية تبقة حبيسة المدارس ولاتخرج من بين أسوارها بل تبقى حبيسة الفصول فقط ولهذا فهذه المجهودات التي تقوم بها ويقوم بها كثير من الغيورين على اللغة العربية تحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه مما تبقى من اللغة العربية في ضوء هذه الحملات المسعورة ضد اللغة العربية و الغاية من ذلك ليس اللغة العربية وإنما الهدف من ورائها إبعاد المسلمين عن قراءة القرآن الكريم ، أنا أتفق معك أخي على طول الخط لا أختلف معك فقط قلت لك إننا نكافح بمجهوداتنا البسيطة لحماية اللغة العربية و الحرص على تعليمها لأبنائنا ، إننا نوجه الطلبة للاهتمام باللغة العربية نطقا وكتابة ونحذرهم من لغة الشات التي سيطرت على لغة وعقول أبنائنا . شكرا لك سيدي
وللعلم فأنا لست دكتورا
مودتي
تعليق
-
أعتقد إحدى الخطوات الكبرى هي تعلم القرآن الكريم
نقطة راسخة لدي : فاللغة العربية حفظت تماماً بالقرآن الكريم
لكن تلك ليست مسألتنا
ما منزلتنا نحن منها
تعليق
-
فشل الطلاب في النحو.. فقرر وزير التعليم نقل مدير المدرسة
الثلاثاء, 30 مارس, 2010
كشف وزير التعليم المصري د. أحمد زكي بدر - خلال جولته التي أنهاها الاثنين بنقل 98 معلما وإداريا - مقصرا عن تردي مستوى اللغة العربية في المدارس
وفشل تلاميذ المرحلة الاعدادية في اعراب جملة "حضر الوزير اليوم إلى المدرسة" والتى كتبها الدكتور أحمد زكى بدر، وزير التربية والتعليم، بخط يده بالطباشير على سبورة أحد فصول مدرسة الخلفاء الراشدين الإعدادية بحلوان، ليصل غضب الوزير من إدارة المدرسة إلى منتهاه، ويقرر نقل المدير وأعضاء هيئة التدريس والعمال إلى إدارات أخرى.تعليق
تعليق