الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

أبيات ليست كالأبيات

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • طارق شفيق حقي
    المدير العام
    • Dec 2003
    • 11929

    رد: قرأت لغيري

    في طائرة
    عمر أبو ريشة



    وثـبت تـستقرب الـنجم مجالا
    وتـهادت تـسحب الذيل اختيالا
    وحـيـالي غـادة تـلعب فـي
    شـعرها المائج غـنجا ودلالا

    طـلـعة ريـا وشـيء بـاهر
    أجـمال جـل ان يـسمى جمالا

    فـتـبسمت لـهـا فـابـتسمت
    وأجـالت فـي ألحاظا كسالى

    وتـجـاذبنا الأحـاديـث فـما
    انـخفضت حسا ولا سفت خيالا

    كـل حـرف زل عـن مرشفها
    نـثر الـطيب يـمينا وشـمالا

    قـلت يـا حـسناء مـن أنـت
    ومن أي دوح أفرع الغصن وطالا

    فـرنـت شـامـخة احـسـبها
    فـوق انـساب الـبرايا تـتعالى

    وأجـابـت أنـا مـن أنـدلس
    جـنة الـدنيا سـهولا وجـبالا

    وجـدودي الـمح الـدهر عـلى
    ذكـرهم يـطوي جناحيه جلالا
    بـوركت صحراؤهم كم زخرت
    بالمروءات ريـاحا ورمـالا
    حـملوا الـشرق سـناء وسـنى
    وتـخطوا مـلعب الغرب نضالا
    فـنـما الـمجد عـلى آثـارهم
    وتـخطى بـعدما زالـوا الزوالا

    هـؤلاء الـصيد قـومي فانتسب
    إن تـجد أكـرم من قومي رجالا
    أطـرق الطرف و غامت أعيني
    بـرؤاهـا وتـجاهلت السؤالا

    تعليق

    • طارق شفيق حقي
      المدير العام
      • Dec 2003
      • 11929

      رد: قرأت لغيري

      من أنت ِِ؟
      عمر أبو ريشة



      من أنت كيف طلعت في
      دنـياي ما أبصرت فيا

      فـي مقلتيك أرى الحياة
      تـفيض يـنبوعا سخيا

      وأرى الـوجـود تـلفتا
      سـمحا وإيـماء شـهيا

      ألـممت أحـلام الصبا
      وخـلعت أكـرمها عليا

      مـهلا فـداك الـوهم لا
      تـرمي بـمئزرك الثريّا

      أنا في جديب العمر أنثر
      مـا تـبقى فـي يـديّا

      عودي إلى دنياك واجني
      زهـرها غـضا زكـيا

      يـكفيك مني أن تكوني
      فـي فـمي لـحنا شجيّا

      تعليق

      • طارق شفيق حقي
        المدير العام
        • Dec 2003
        • 11929

        رد: قرأت لغيري

        الأشقياء
        عمر ابو ريشة



        تـتساءلين عـلام يـحيا هـؤلاء الأشقياء ؟


        الـمتعبون ودربـهم قـفر ومـرماهم هـباء


        الـواجمون الـذاهلون أمـام نـعش الكبرياء


        الصابرون على الجراح المطرقون على الحياء


        أنـستهم الأيـام مـا ضحك الحياة وما البكاء


        أزرت بدنياهم ولـم تـترك لهم فيها رجاء


        تتساءلين وكيف ادري ما يرون على البقاء ؟


        امـضي لـشأنك اسـكتي أنا واحد من هؤلاء

        تعليق

        • طارق شفيق حقي
          المدير العام
          • Dec 2003
          • 11929

          رد: قرأت لغيري

          كان الشاعر من محبي الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود وهو من لا ينكر دوره ومواقفه الاصيلة تجاه فلسطين وقضيتها فلقد استطاع أن يخضع الغرب بقرار لم يسبق بقطع النفط فكان له بالغ الأثر على القضية الفلسطينية إذ ذاك فك الله أسر فلسطين وأعادها إلى المسلمين
          والشاعر يروي أنه رافق الملك فيصل مرة وهو يغسل الكعبة فقال له الملك فيصل تكلم يا عمر ، فقال هذه القصيدة وختمها ببيتين جميلين عن الملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله


          مع الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود
          عمر أبو ريشة


          أنـا فـي مـوئل الـنبوة يا دنيا أؤدي فــرائـض الأيــمـان
          أســأل الـنفس خـاشعا أتـرى طـهرت بـردي من لوثة الأدران

          كـم صـلاة صـليت لم يتجاوز قــدس آيـاتها حـدود لـساني!
          كـم صـيام عـانيت جوعي فيه ونـسيت الـجياع مـن إخواني!

          كـم رجمت الشيطان والقلب مني مـرهق فـي حـبائل الشيطان!
          رب عـفوا إن عشت ديني ألفاظا عـجـافا ولـم أعـشه مـعاني

          أنـا مـن أمـة تـجوس حـماها جاهلياتها بــلا اسـتـئذان
          مـزقـت شـملنا شـعائر شـتى وقـيـادات طغمة عـبـدان

          مـرنتنا عـلى الـهزيمة والجبن وبـعض الـحياة بـعض مـران
          فـاسـتكنا لا بــارك الله فـي صـبر ذلـيل ولا بـكاء جـبان

          يا بن عـبد العزيز وانتفض العز وأصـغى وقـال : مـن ناداني ؟
          قـلت : ذاك الـجريح في القدس في سيناء في الضفتين في الجولان

          تعليق

          • كريم محسن
            كاتب مسجل
            • May 2007
            • 422

            البياتي

            كفراغ ِ أيّام ِ الجنود ِ العائدين من القتال
            و كوحشة ِ المصدور ِ في ليل ِ السعال
            كانت ْ أغانينا
            وكنا هائمين بلا ظلال
            مترقبين َ الليلَ أنباء َ البريد
            الملجأ العشرون .....

            من قصيدة { الملجأ العشرون } للبياتي

            تعليق

            • كريم محسن
              كاتب مسجل
              • May 2007
              • 422

              النواب

              ألقيت ُ مفاتيحي في دجلة َ أيام َ الوجد ِ
              وما عاد هنالك مفتاح ٌ يفتحني
              وها أنا ذا أتكلم من قفلي
              ....................

              من قصيدة {وتريات ليلية} للنواب

              تعليق

              • فارس الهيتي
                كاتب مسجل
                • Nov 2006
                • 751

                رد: قرأت لغيري

                خمسون عاماً ما سَهَتْ
                فيها يميني عن شمالي
                وقصائدي، خمسون عاماً
                وهي حاديةُ الرجالِ
                لم أغفُ يوماً والعراقُ
                مُعرَّضٌ للاغتيالِ
                وأقول.. كم وأقول .. كم
                أوهمتُ نفسي بانفعالي؟
                وإذا بنا يا أمَّ خالد
                سائرين على ضلالِ
                صرنا بلمحِ العين
                يَشتُمنا الذين بهم نُغالي!
                صرنا نُغَيَّرُ أنَّنا
                قَدْرَ استفادتِنا نُوالي!
                وبأنَّ لي بيتاً يضمُّ
                وبعدَ ستّينٍ عيالي!
                لا بأس، نبقى أمَّ خالد
                بين حِلٍّ وارتحالِ
                تعلو بنا الدنيا على
                حالٍ ، وتُنزِلُنا بحالِ
                لكنْ يُعذّبُنا، على
                ذاك النّزيفِ والاشتعالِ
                أنّا على الستّين صرنا
                لا نؤول إلى مآلِ!
                وكأنَّنا غرَباءُ حتى
                عن مَرابعنا الخَوالي!
                ويظلُّ قلبي للعراق
                عروقُهُ مثل الدَّوالي
                متعلِّقاتٌ بالنَّخيلِ
                وسعفِهِ حَدَّ الخَبالِ
                ويظلُّ نجمٌ في العراق
                يضيءُ لي حلَكَ الليالي
                لو ألفُ شمسٍ أُسرجَتْ
                عجزَتْ لديهِ أن تُلالي
                يبدو فيملأُ جانحَيَّ
                بهالتَينِ من الجلالِ
                مِ الحبِّ واحدةٌ
                وواحدةٌٍ لفرط الاكتمالِ!
                الله.. كم نهوى، وكم
                نشكو هوانا وهو سالي
                لا .. لا تُلحّي في سؤالي!




                عبد الرزاق عبد الواحد




                تعليق

                • فارس الهيتي
                  كاتب مسجل
                  • Nov 2006
                  • 751

                  رد: قرأت لغيري

                  كبيرٌ على بغداد أنّي أعافُها
                  وأني على أمني لديها أخافُها
                  كبيرٌ عليها، بعدما شابَ مفرقي
                  وجفَّتْ عروقُ القلبِ حتى شغافُها
                  تَتبَّعتُ للسَّبعين شطآنَ نهرِها
                  وأمواجَهُ في الليلِ كيف ارتجافُها
                  وآخَيتُ فيها النَّخلَ طَلعاً، فَمُبسِراً
                  إلى التمر، والأعذاقُ زاهٍ قطافُها
                  تَتبَّعتُ أولادي وهم يملأونها
                  صغاراً إلى أن شَيَّبتهُم ضفافُها!
                  تتبَّعتُ أوجاعي، ومسرى قصائدي
                  وأيامَ يُغني كلَّ نفسٍ كفافُها
                  وأيامَ أهلي يملأُ الغيثُ دارهَم
                  حياءً، ويُرويهم حياءً جفافُها!
                  فلم أرَ في بغداد، مهما تلبَّدتْ
                  مَواجعُها، عيناً يهونُ انذرافُها
                  ولم أرَ فيها فضلَ نفسٍ، وإن ذوَتْ
                  ينازعُها في الضائقات انحرافُها
                  وكنّا إذا أخَنَتْ على الناس غُمّةٌُ
                  نقولُ بعون الله يأتي انكشافُها
                  ونغفو، وتغفو دورُنا مطمئنّةً
                  وسائُدها طُهرٌ، وطهرٌ لحافُها
                  فماذا جرى للأرض حتى تبدَّلتْ
                  بحيث استوَتْ وديانُها وشِعافُها
                  وماذا جرى للأرض حتى تلوَّثت
                  إلى حدّ في الأرحام ضجَّتْ نِطافُها
                  وماذا جرى للأرض.. كانت عزيزةً
                  فهانتْ غَواليها، ودانت طِرافُها
                  سلامٌ على بغداد.. شاخَتْ من الأسى
                  شناشيلُها.. أبلامُها.. وقِفافُها
                  وشاخت شواطيها، وشاخت قبابُها
                  وشاخت لفرط الهمِّ حتى سُلافُها
                  فلا اكتُنِفَتْ بالخمر شطآنُ نهرِها
                  ولا عاد في وسعِ النَّدامى اكتنافُها!
                  سلامٌ على بغداد.. لستُ بعاتبٍ
                  عليها، وأنَّى لي وروحي غلافُها
                  فلو نسمةٌ طافتْ عليها بغيرِ ما
                  تُراحُ به، أدمى فؤادي طوافُها
                  وها أنا في السَّبعين أُزمِعُ عَوفَها
                  كبيرٌ على بغداد أنّي أعافُها!

                  سلام على بغداد
                  عبدالرزاق عبد الواحد

                  تعليق

                  • فارس الهيتي
                    كاتب مسجل
                    • Nov 2006
                    • 751

                    رد: قرأت لغيري

                    هكذا.. مثلَما تُريدينَ منّي

                    سوف أغدو محضَ الصَّديقِ المُسِنِّ

                    ناصحاً، أو محدِّثاً، أو سميعاً

                    حين تحكين.. غارقاً في التَّمنِّي

                    دون أن تَسمعي ارتجافاً بصوتي

                    دون أن تلمحي انعطافاً بعيني

                    خُدعةٌ أنْ لمستِ أوتارَ قلبي

                    فتهيَّأتُ واهماً كي أغنّي

                    واستَفَقنا، فلا مررتِ بدربي

                    ذات يومٍ، ولا تساءلتِ عني!‍

                    الوهم
                    عبد الرزاق عبد ابلواحد

                    تعليق

                    • فارس الهيتي
                      كاتب مسجل
                      • Nov 2006
                      • 751

                      رد: قرأت لغيري

                      أدري بأنّيَ مذبوحٌ منَ الحسَدِ
                      وكيفَ لا، وأعزُّ الناسِ بينَ يَدي!

                      أدري بغَيرتِهِم مِن لمعِ نَظرتِهم
                      وحولَها هالةٌ زَرْقا مِن العُقَدِ!

                      أُحسُّها رغم معسولِ ابتسامِتها
                      تغوصُ كالخنجرِ المسمومِ في كبدي

                      أدري، وأضحكُ.. لا هُزءاً، ولا عبَثاً
                      لكنْ لعلمي بما فيهم من الكمَدِ!

                      وكيف لا، مرّة أخرى، وأنتِ معي
                      هوايَ أنتِ، ومرساتي، ومُستَنَدي

                      وكبريائي، وشِعري، وارتعاشُ دمي
                      ومُلتقى كلِّ ضوءِ الكونِ في جسَدي!

                      فكيف لا يَفرزُ الحقدُ الدَّفينُ بهم
                      جفَافَهُ إذ يرى نديانةً وَنَدي

                      يُرَفرِفان على الدُّنيا بأجنحةٍ
                      اللهُ يعلمُ ما فيها مِن الرَّغَد!

                      هواي أنت
                      عبد الرزاق عبد الواحد

                      تعليق

                      • هيا الشريف
                        مشرف
                        • Feb 2007
                        • 447

                        • الله يرحمك ملء الأرض والسماء





                          عساك للجنـة تقطـف بـــأياديـك
                          ثمارها يا جـــــــــدي مـن كـل نـوع ِ

                        رد: قرأت لغيري

                        عودي


                        قالت مللتك أذهب لست نادمة
                        على الفراق أن الحب ليس لنا

                        سقيتك المر من كأسي. شفيتُ بها
                        حقدي عليك ومالي عن شقاك غنى

                        لن أشتهي بعد هذا اليوم أمنية
                        لقد حملت إليها النعش والكفنا..

                        قالت..وقالت.. ولم أهمس بمسمعها
                        ما ثار من ُغصصي الحرى وما سكنا

                        تركت حجرتها والدفء منسرحا
                        والعطر منسكبا .. والعمر مرتهنا

                        وسرت في وحشتي والليل ملتحفا
                        بالزمهرير وما بالأفق ومض سنا

                        ولم اكد أجتلي دربي على حدسِ
                        واستلين عليه المركب الخشنا

                        حتى.. سمعت ..ورائي رجع زفرتها
                        حتى..لمست .. حيالي قدها اللدنا

                        نسيت ما بي.. هزتني فُجاءتها
                        وفجرت من حناني كل ما كمنا

                        وصحت .. يا فتنتي! .. ما تفعلين هنا؟؟
                        ألبرد يوذيك.. عودي

                        لن أعود أنا !
                        عمر أبو ريشة
                        ............

                        تعليق

                        • د.ألق الماضي
                          ......
                          • Dec 2005
                          • 9795
                          • sigpic
                            ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                            وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                            وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                            فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                            أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                            من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                            ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                            من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                            ثروت سليم

                          رد: قرأت لغيري

                          تسجيل حضور
                          ولي عودة للقراءة
                          الفكرة جيدة
                          وهناك موضوع في المكتبة
                          أبيات ليست كالأبيات
                          كنت أفكر منذ زمن بإنزال موضوع على غرار موضوعي السابق ( عبارات جميلة ) لكنه سيخصص للأبيات الشعرية، وكنت كلما عزمت على ذلك أرجأت الأمر لسبب ما إلى أن قرأت مادونه الأخ طارق في موضوع يتحدث عن درجة المربد فحسمت أمري؛لذا سيكون هذا المتصفح بإذن الله لتدوين أروع ما قرأت وأجمل ماسمعت من أبيات شعرية لعلنا بذلك نستعيد ذاكرتنا الشعرية


                          تعليق

                          • كريم محسن
                            كاتب مسجل
                            • May 2007
                            • 422

                            رد: أبيات ليست كالأبيات


                            جُننـّا بليلى وهي جـُنـّتْ بغيرنا
                            وأخرى بنا مجنونة ٌ لا نريدُها

                            تعليق

                            • د.ألق الماضي
                              ......
                              • Dec 2005
                              • 9795
                              • sigpic
                                ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                                وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                                وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                                فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                                أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                                من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                                ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                                من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                                ثروت سليم

                              رد: أبيات ليست كالأبيات

                              المشاركة الأصلية بواسطة زاهر جميل قط
                              بكتْ عَيني غداة َالبين ِدمْعاً وأخرى بالبكا بخلتْ عليْنا
                              فعاقبْتُ التـي بخِلـتْ علينــا بـأنْ أغمضْتُها يـومَ التقيْنا

                              (ماني الموسوس) شاعر عباسي

                              حياك الله أخي الفاضل
                              ننتظر المزيد

                              تعليق

                              • د.ألق الماضي
                                ......
                                • Dec 2005
                                • 9795
                                • sigpic
                                  ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                                  وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                                  وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                                  فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                                  أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                                  من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                                  ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                                  من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                                  ثروت سليم

                                رد: أبيات ليست كالأبيات

                                المشاركة الأصلية بواسطة كريم محسن
                                جُننـّا بليلى وهي جـُنـّتْ بغيرنا

                                وأخرى بنا مجنونة ٌ لا نريدُها
                                أهلا بإطلالتك هنا أخي الكريم كريم محسن
                                7

                                تعليق

                                يعمل...