الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

إصدارات جديدة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
  •  
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د.ألق الماضي
    ......
    • Dec 2005
    • 9795
    • sigpic
      ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
      وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
      وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
      فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
      أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
      من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
      ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
      من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
      ثروت سليم

    توقيع سيدة محترمة لزينب إبراهيم الخضيري

    ثقافة اليوم - محمد المرزوقي:
    توقيع سيدة محترمة، إصدار أول وحديث لزينب بنت إبراهيم الخضيري، وذلك عن دار المفردات، في (78) صفحة من القطع المتوسط، وقد ضم الإصدار (40) مقالا متنوعا، ينفتح على تنوع الأيام، واختلاف تناغم أوتار الحياة.. حيث ضم الإصدار بين ثناياه: أنت الوطن، الأربعاء الحزين، محاولات فقط، هذا أنا، صباح مخملي، أناقة المغيب، زمن عميق الحضور، لنعتق ذلك الوجه الجميل، دموع المساء، رفيف الحلم، الحب للحب.
    لقد استطاعت زينب أن تكون حاضرة في حروف أفكارها حضور أشبه بالوطن.. الوطن المتجدد في مواسم الحب، بألوان الربيع الذي يكسر أربعاء حزن زينب، لتبقى أناقة الأربعاء أناقة ترفض الرحيل مع أناقة المغيب.. لأن الأناقة الحميمية عند المؤلفة تأبى إلا أن تكون بحجم الحياة، ولون اللقاء.. فكل هذه العلاقات تظل حرفة تحسن الكاتبة مهنيتها، لأنها تحسن قيادة خيول أفكارها، فتارة نجدها بلقيس في السيطرة على عرش أفكارها، وتارة أخرى نجدها زرقاء اليمامة، في رؤية الأفكار وحس بصيرتها بها إلى جانب إبصارها، الذي يظل يحيط بمقالاتها كالشمس.

    عندما تقترب من زينب أكثر، ستشاهد فتاة مكبلة.. محطمة.. مقيدة.. مظلة، قليلة الحيلة.. تصرخ.. وتنادي.. ولكن تظل كل هذه المآسي التي تسكن زينب وتلفها، لا يستطيع مشاهدتها، إلا من يشاهد صمت زينب فقط، لأنها لا تزال تتذكر طفولتها العذبة، وأيامها الحالمة، وحبها للحب.. فكل الماضي نقش حلم أندلسي، بألوان الطيور المهاجرة، ونقش تشكل بتشكلات أطياف الأفكار.. نقش في فستان تظل زينب ترتديه، طالما أنها لا تزال قادرة على أن تعيش عذوبة طفولتها التي لم تتحول بعد إلى أطلال. عندما يكون كل شيء من حول زينب، يدفعها إلى الرحيل، فكل سؤال يحاول أن يبحث عن إجابة عادلة ومنصفة، إجابة تعيد الأنثى تلك إلى مكانها ومكانتها.. لأن السماء لا تمطر الاحترام، مما يجعل هذه الأسئلة جديرة بغرسها قبل الرحيل، لأن هذه الأسئلة تتطلب إجابات باتجاه الوظيفة أحيانا، وباتجاه الشكل أحيانا أخرى.. ويستمر حوار الأسئلة قبل الرحيل إلى درجة الخجل الذي ينذر بإعلان الحداد، أو الخروج من كل زوايا الحياة، التي صنعها الآخر، للانضمام إلى أحضان غيمة استوائية لا تعرف إلا امطار الحب، على مدار العام.. غيمة تستطيع أن تجيب على أسئلة زينب حتى من خارج النص.
    المصدر

    تعليق

    • د.ألق الماضي
      ......
      • Dec 2005
      • 9795
      • sigpic
        ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
        وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
        وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
        فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
        أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
        من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
        ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
        من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
        ثروت سليم

      "أرسطو في جبل القديس سان ميشيل" لغوغنهايم

      محاولة لتهميش فضل الحضارة العربية الإسلامية على الغرب

      باريس - مكتب "الرياض" حسان التليلي:
      ليست المرة الأولى التي يطرح فيها سؤال في فرنسا بشكل خاص وفي الغرب عموما حول مدى إسهام الحضارة العربية الإسلامية في نقل المعارف الإغريقية إلى الغرب في القرون الوسطى، بل إن السؤال طرح أكثر من مرة في العالم كله منذ قرون عديدة. وإذا كان أغلب الباحثين والمؤرخين الجادين قد شرحوا أكثر من مرة منذ قرون أن هذا الإسهام أساسي لاسيما في مايخص نقل المعارف الإغريقية عبر اللغة العربية إلى أوروبا خلال فترة الحضارة العربية الإسلامية الذهبية، فإن أستاذا جامعيا فرنسيا يدرس في جامعة ليون يؤكد اليوم في كتاب جديد صدر في شهر أبريل الماضي أنه لا فضل للحضارة العربية الإسلامية في نقل مثل هذه المعارف وأن كتب أرسطو وغيره من علماء اثينا القديمة كانت موجودة في بعض الأديرة الأوروبية وأن المسلمين لم يضطلعوا بأي دور في ترجمة ماجاء فيها ونقل معارفها إلى القارة الأوروبية . واسم هذا الأستاذ "سيلفان غوغنهايم". أما مؤلفه الجديد الصادر عن دار "السوي" الباريسية فعنوانه "أرسطو في جبل القديس سان ميشيل : جذور الغرب المسيحي الإغريقية".
      وكان من الطبيعي جدا أن يلقى هذا الكتاب أصداء واسعة لدى الأوساط المتحاملة على الإسلام والمسلمين وأن تروج له هذه الأطراف عبر مواقعها على شبكة الإنترنت. ومع ذلك فإن الأوساط الأكاديمية الفرنسية والأوروبية والعالمية بدأت منذ أيام تتحرك لتحذر من مخاطر الوقوع في الفخ الذي يحاول "غوغنهايم" نصبه لكثير من الذين يجهلون تاريخ العلاقة بين الحضارة العربية والإسلامية من جهة وعصر النهضة الأوروبية من جهة أخرى.

      أخطاء كثيرة وتضارب

      ولابأس من استعراض الطريقة التي ردت من خلالها في الأيام الأخيرة مجموعة من المؤرخين والفلاسفة الفرنسيين وغير الفرنسيين على ما ورد في كتاب الأستاذ الفرنسي هذا. وقد جاء الرد في شكل منبر حر نشرته صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية يوم الثلاثين من شهر أبريل الماضي. ومن المآخذ التي أخذوها عليه في هذا الرد أنه يتوقف في كتابه عند الفترة الممتدة من القرن السادس إلى القرن العاشر حسب التقويم الميلادي والحال أن الفترة الأساسية التي ازدهرت فيها حركة نقل المعارف الإغريقية عبر اللغة العربية إلى أوروبا هي فترة القرنين الثالث عشر والرابع عشر.
      أما بشأن الأطروحة التي يرى بموجبها الأستاذ الفرنسي أن المخطوطات الإغريقية التي جيء بها إلى الأديرة الأوروبية من قبل أطراف غير عربية وإسلامية هي التي أسهمت بشكل فاعل في هذه النهضة، فإن مجموعة المؤرخين والفلاسفة العالمية تعتبر أنها أطروحة واهية لعدة أسباب منها أنه لايكفي وضع كتاب في مكتبة ما حتى يصبح أداة من أدوات التنوير الفكري أو المعرفي. زد على ذلك أن الكتب الإغريقية التي نقلت إلى الأديرة الأوروبية ومنها دير جبل القديس ميشيل في مقاطعة "النورماندي" الفرنسية كان عددها قليلا جدا . ومن ثم فإنه من الصعب القبول بالفكرة القائلة بأنها أسهمت في النهضة الأوروبية إسهاما كبيرا حتى لو افترضنا جدلا أنها ترجمت كلها من قبل مترجمين أوروبيين . ومن أهم الأخطاء المنهجية التي يرتكبها "سيلفان غوغنهايم" في كتابه الجديد أنه يسعى إلى التفريق بين العرب المسلمين والعرب غير المسلمين، ويعتبر أن العرب المسيحيين الذين أسهموا في نقل جزء من التراث العلمي والمعرفي الإغريقي وغير الإغريقي إلى أوروبا في القرون الوسطى هم أوروبيون لأنهم مسيحيون. وهو مثلا حال حنين بن إسحق الذي ولد عام 809وتوفي عام 873م . وكان يلقب بأمير المترجمين .وقد عرب وحده قرابة مائتي كتاب لمؤلفين كثيرين منهم فلاسفة إغريق .

      وتخلص مجموعة المؤرخين والفلاسفة العالميين إلى اتهام "سيلفان غوغنهايم" بالعنصرية الثقافية وبالسعي إلى تزوير حجج من أغراض إيديولوجية لاعلاقة لها البتة بالمنهجية التاريخية العلمية التي أرساها عربي يسمى "عبد الرحمن بن خلدون".
      المصدر

      تعليق

      • مرود المجذوب
        كاتب مسجل
        • Apr 2008
        • 232

        رد: إصدارات جديدة

        متى نتمكن من قراءة عذع التحف على صفحات المربد؟
        شكرا لكم شكرا جزيلا

        تعليق

        • د.ألق الماضي
          ......
          • Dec 2005
          • 9795
          • sigpic
            ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
            وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
            وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
            فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
            أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
            من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
            ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
            من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
            ثروت سليم

          رد: إصدارات جديدة

          المشاركة الأصلية بواسطة مرود المجذوب
          متى نتمكن من قراءة عذع التحف على صفحات المربد؟
          شكرا لكم شكرا جزيلا
          قد يتحقق ذلك في أحد الأيام...
          شكرا لك...

          تعليق

          • د.ألق الماضي
            ......
            • Dec 2005
            • 9795
            • sigpic
              ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
              وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
              وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
              فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
              أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
              من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
              ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
              من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
              ثروت سليم

            اليوسف والحازمي يزودان المكتبة العربية بمعجم للإبداع

            جدة - محمد باوزير:
            تستقبل المكتبة العربية في الأيام القادمة كتاب "معجم الإبداع الأدبي في المملكة العربية السعودية" والذي يعد الجزء الأول الذي يختص بالرواية، وهو دراسة تاريخية مع دراسة ببلوجرافية ببلومترية وألفه الأديبان الدكتور حسن حجاب الحازمي الذي تناول الدراسة التاريخية والأستاذ خالد احمد اليوسف الذي قام بالدراسة الببليوجرافية والبليومترية.
            ويأتي هذا العمل بعد مرور ( 88عاما) على صدور أول رواية سعودية "التوأمان" للأديب عبدالقدوس الأنصاري أعقبها مراحل من التحولات المتميزة في عالم الرواية السعودية من حيث الاتجاهات الفنية ومستويات التقنية والمواضيع المتعددة.

            هذا وقد توصل الباحثان الى معلومات مفيدة عن مسيرة الرواية المحلية ونتاج انتشارها في الأوساط الأدبية داخل المملكة وخارجها ومن المتوقع أن يصدر هذا المعجم عن أحد الأندية الأدبية بالتعاون مع أحد الناشرين السعوديين البارزين.

            ويذكر أن هذا العمل يعد رائداً في اتجاهه وتخصصه ويلقي الضوء للباحثين والدارسين للإبداع السعودي الذي مازال مورداً خصباً للباحثين وطلاب الدراسات العليا.
            المصدر

            تعليق

            • د.ألق الماضي
              ......
              • Dec 2005
              • 9795
              • sigpic
                ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                ثروت سليم

              شهقة السرد للقاصة الكويتية هبة بو خمسين

              كتب - المحرر الثقافي:
              صدرت الرواية الأولى: "قليلا.. وشهقة" للقاصة الكويتية هبة بو خمسين عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في 222صفحة من القطع المتوسط لعام
              2008.وافتتحت روايتها الأولى بجملة لهرمان هيسه تقول "لم أكن أريد إلا أن أعيش وفق الدوافع التي تنبع من نفسي الحقيقية. فلم كان ذلك بهذه الصعوبة"، ومن هذه الجملة ما يعد مفتاحاً لأحداث كثيرة في الرواية نقلتها الراوية ليلى جعفر عبر انتقالاتها السردية، وعززتها بتصدير آخر بعنوان "هل أقدر؟" بتوقيع الراوية "ليلى" أشبه ما تكون بدعوة للقارئ قبل تصفح سيرتها في الرواية، تقول "كيف أعرفني لكم؟ وأنا التي في أشد حاجتي لجناحين أحلق بهما عالياً، حيث الرؤية تتسع لحزني، حيث المدى يقدر على احتضان الكلمات - مهما أدمعت - لتصلكم مجردة من أي رتش أو سهو غير مقصود".

              وهكذا، تمضي الرواية في خمسة فصول اتخذت عناوين "ملح يعد ببهجة قادمة"، "ونفس وما سوَّاها"، "لتكن مشيئتك"، "ليس سواي مخلصي"، و"عميقا.. في عيني" تسرد ليلى هذه التفاصيل الخاصة الغائرة عميقا في الداخل.

              ونشير إلى أنه صدر لبو خمسين مجموعتان قصصيتان: "في قعر أمنية" (الكويت -2003) ثم طبعة ثانية عن (دار قرطاس- 2007)، والمجموعة القصصية الثانية: "ذات سكرة" (المؤسسة العربية للدراسات والنشر -2006).
              المصدر

              تعليق

              • د.ألق الماضي
                ......
                • Dec 2005
                • 9795
                • sigpic
                  ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                  وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                  وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                  فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                  أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                  من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                  ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                  من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                  ثروت سليم

                الراحلون من رواد الإعلام في المملكة يرصدها في مرحلتين د.الشبيلي

                خروجا من مأزق مصطلح (الرواد) باعتباره المسألة الصعب عطفا على مفهوم الرواية...لكونها تظل قضية نسبية وخلافية، ينظر إليها كل فريق من منظور مغاير ومختلف لما يراه راصدو الريادة ودارسوها وفق منهجياتهم المختلفة...فلقد خرج د.عبد الرحمن الشبيلي من دوائر هذه الدوامة إلى رصد الدور البارز وغير المسبوق، وذلك من خلال تلمس الأثر الذي يستطيع الباحث والدارس رصده في مسيرة الريادة الإعلامية للراحلين من رواد الإعلام في المملكة العربية السعودية.
                يقول الدكتور الشبيلي: أعني بالريادة في هذه الدراسة، الدور البارز وربما غير المسبوق، الذي بقي تأثيره على النحو الذي توضحه هذه الدراسة مكمنه عند كل شخصية يرد ذكرها.

                ويضيف د.عبدالرحمن قائلا:إن الالتزام بهذا التصنيف وبمفهوم (الريادة) الذي اختطته الدراسة قد يخرجان العشرات من الذين يتوقع ذكرهم، حيث صعب وضعهم ضمن هذا المفهوم، وإن كان هذا الاجتهاد لا يقلل من منزلتهم الفكرية والثقافية والأدبية.

                هذا مما جاء في إصدار حديث بعنوان (الراحلون من رواد الإعلام في المملكة العربية السعودية) للدكتور: عبدالرحمن بن صالح الشبيلي، حيث يعد هذا الإصدار عبارة عن محاضرتين تلقي الضوء على مرحلة من إعلامنا السعودي من خلال رواد رحلوا وكانت لهم أحقية الريادة الإعلامية وفق الدراسة التي اختط منهجيتها د.الشبيلي في جزءي هذه المحاضرة، حيث كان الجزء الأول يدرس :راحلون قبل إنشاء وزارة الإعلام 1962م، أما الجزء الثاني فتناول:راحلون بعد إنشاء وزارة الإعلام من عام 1962م وحتى ما وصلت إليه نهاية الدراسة في آخر محطاتها مارس 2008م.

                لقد تناولت الدراسة هذه الريادة، من منطلق الجذور الإعلامية، التي تمتد جذورها إلى عام 1883م ، وذلك بجل أول مطبعة إلى الحجاز في أواخر العهد العثماني...ليخرج المؤلف في محاضرته عبر هذه العقود في عرض عام حسب أدواته التي سخرها لدراسة هذه الريادة...ليضع عام 1924م محطة فعلية في تاريخ الإعلام في المملكة، على اعتبار أن هذا العام هو العام الذي صدرت فيه الجريدة الرسمية للبلاد، وهي صحيفة (أم القرى).

                استخدم د.الشبيلي في محاضرته الأولى الريادة في تلك الحقبة الإعلامية ، الأسلوب الإجمالي مراعاة للاختصار في دراسته، بعيدا عن تركيز الدراسة على التسلسل الزمني لتلك الفترة، وبعيد عن إخضاع الدراسة وفقا للموضوع، ليقسم هؤلاء الرواد الراحلون، إلى مجموعات وفق العنونة التالية:الإعلام


                المهاجر، فنون الطباعة المبكرة، المكتبات والنشر، الصحافة العثمانية والهاشمية في الحجاز، مراقبة المطبوعات، الصحافة السعودية، الإعلام الخارجي، الإذاعة السعودية.

                استعرض بعد ذلك د.الشبيلي في الجزء الثاني من المحاضرة، مراحل الإعلام السعودي إداريا، وذلك كضرورة توضيحية للدراسة، فقسم المراحل الإدارية للإعلام السعودي إلى ثلاث مراحل، الأولى :إنشاء أول مديرية للمطبوعات، والتي صدر بها أمر الملك عبد العزيز - رحمه الله - عام 1926م، والتي سميت فيما بعد بقلم المطبوعات...أما المرحلة الثانية:مرحلة دمج قلم المطبوعات ومديرية الإذاعة، والتي سميت بالمديرية العامة للإذاعة والصحافة والنشر، وذلك في عهد الملك سعود - رحمه الله - أما الثالثة: تحويل تلك المديرية إلى (وزارة لإعلام) في أواخر 1962م.

                قسم د.عبدالرحمن رواد الإعلام في هذا الجزء إلى مجموعتين، وفق التصور الذي خرجت به الدراسة في هذا الإصدار، الذي ضم(55) صفحة من القطع المتوسط ، من إصدار مطبعة سفير بالرياض.

                محمد المرزوقي
                المصدر

                تعليق

                • د.ألق الماضي
                  ......
                  • Dec 2005
                  • 9795
                  • sigpic
                    ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                    وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                    وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                    فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                    أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                    من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                    ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                    من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                    ثروت سليم

                  رد: إصدارات جديدة

                  الإصابة في استحباب تعليم النساء الكتابة

                  تأليف الشيخ العلامة محمد العسافي التميمي.
                  تقديم معالي الدكتور علي بن مرشد المرشد

                  تحقيق وتعليق إبراهيم بن عبدالعزيز اليحي

                  * للعلم وأهلة مكانة عالية عند البشر.

                  وتسابقت الأمة الإسلامية بوجه خاص نحو تعلم العلوم المختلفة وطلبها والأخذ بها وللنساء نصيب وافر من ذلك.

                  فقد ساهمت الشريعة بحث النساء على التعلم والحث عليه.

                  ويدور محور الرسالة على جواز تعليم النساء الكتابة ويرد فيها على من رأى منع النساء من الكتابة.

                  وذلك باستعراض الأدلة الشرعية التي ساقها المؤلف والتي تؤيد ذلك .

                  قدم الدكتور الشيخ على المرشد هذا الكتاب مبيناً أهميته في بابه وأوضح في تقديمه أنه بصدد أخراج كتاب مستقل عن الشيخ العسافى رحمه الله ومآثره على الحركة العلمية في العراق.

                  ثم اخذ المحقق الأستاذ إبراهيم اليحيى باستعراض مقدمة التحقيق وطريقة عمله في ذلك مبيناً أنها نسخة كتبت بخط المؤلف نفسه وغيرها من المباحث الخاصة بوصف الرسالة.

                  ثم استعرض المحقق من كتب في هذا الموضوع من المؤلفين أبرزهم أبو الطيب محمد شمس الحق آبادي في رسالته عقود الجمان في جواز تعليم الكتابة للنسوان وقبلة ابن القيم في رسالته تعليم النساء من الواجب، إلا أن المحقق لم يستطع الحصول عليها ومثلها رسالة الألوسى نعمان المعنونة ب " الإصابة في منع النساء الكتابة". ثم ترجم المحقق في ص 31أم الشيخ ونسبة وولادة حيث أوضح فيها أنه من مواليد عام 1311ه/1890م ثم تحدث عن رحلته والده وزواج الشيخ وأفراد عائلته وطلبة للعلم وبيئته التي عاش فيها وشيوخه وأقرانه وأصحابه وتلامذته.

                  ثم الحديث عن مصير مكتبته ص 50ومؤلفاته ثم الإشارة إلى تاريخ وفاته الذي كان في عام 1394ه وعن ابرز مصادر ترجمته.

                  ثم العمل المحقق الذي جاء من الصفحة ( 57- 103) ثم الملاحق المشتملة على صورة من سيرة الشيخ ونسبه ثم صور المخطوط ورسالة الالوسى والتعليق عليها. ثم فهرس للمصادر والمراجع.

                  بذل المحقق الكريم جهداً بارزاً ومشكوراً في هذا العمل الذي يعد باكورة أعمال في التحقيق وهو جهد ينبغي أن يذكر فيشكر متطلعين للمزيد من جهوده في رفد المكتبة بالتحقيقات العلمية وفقه الله.

                  وقع الكتاب في 136صفحة. مع طباعة حسنة وصدر عن دار كنوز أشبيليا للنشر والتوزيع عام 1429ه.
                  المصدر

                  تعليق

                  • فاروق حمزة
                    كاتب مسجل
                    • May 2008
                    • 8

                    رد: إصدارات جديدة

                    أرجو من السادة مشرفي المربد بحذف موضوع إصدارات جديدة لعدم الفائدة وجزاكم الله خير الجزاء

                    تعليق

                    • د.ألق الماضي
                      ......
                      • Dec 2005
                      • 9795
                      • sigpic
                        ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                        وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                        وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                        فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                        أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                        من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                        ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                        من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                        ثروت سليم

                      رد: إصدارات جديدة

                      المشاركة الأصلية بواسطة فاروق حمزة
                      أرجو من السادة مشرفي المربد بحذف موضوع إصدارات جديدة لعدم الفائدة وجزاكم الله خير الجزاء
                      أيها الفاضل ...
                      لك وجهة نظرك التي نحترمها ولنا وجهة نظر أخرى...
                      هذا الموضوع الذي لا يعجبك أو لا ترى فيه فائدة غيرك يتابعه ويطالب بالمزيد وهو مهم لكل باحث وقارئ...
                      نعم نتقبل وجهات النظر بصدر رحب ...لكننا نرفض نسف الجهود بضغطة زر...
                      تحيتي...

                      تعليق

                      • د.ألق الماضي
                        ......
                        • Dec 2005
                        • 9795
                        • sigpic
                          ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                          وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                          وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                          فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                          أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                          من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                          ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                          من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                          ثروت سليم

                        طبعات جديدة وأعمال كاملة لبولص

                        مجموعتا سركون بولص الشعرية: الأول والتالي، والتي صدرت طبعتها الأولى عام 1992عن منشورات الجمل، والحياة قرب الأكروبول، التي صدرت طبعتها الأولى عن دار توبقال بالمغرب عام 1988، صدرتا الآن في طبعة جديدة عن منشورات الجمل، على أمل صدور ترجماته الشعرية والنثرية قريباً، وينتظر أيضاً صدور الجزء الأول من أعماله الشعرية، التي ستكون في جزءين كبيرين، على أن تصدر أعماله في 5مجلدات تضم أعماله الشعرية والنثرية وترجماته بالإضافة إلى العديد من مراسلاته والحوارات معه تباعاً عن ذات الدار.

                        واحتوى الغلاف الأخير للديوانين كلمات لشعراء ومثقفين عرب عن شعر بولص منهم :سعدي يوسف، أدونيس، جاد الحاج، فاضل العزاوي، كاظم جهاد، بسام حجار، اسكندر حبش.

                        فيما قال الشاعر والناشر خالد المعالي عن بولص: "شاعر أساسي، تقرأ له بلغات عدة وهو يبرق في القصيدة، لغته واضحة وأفكاره نُسجت بعناية لا تجد لها مثيلاً في الشائع من الشعر العربي السائد اليوم!"

                        المصدر

                        تعليق

                        • د.ألق الماضي
                          ......
                          • Dec 2005
                          • 9795
                          • sigpic
                            ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                            وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                            وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                            فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                            أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                            من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                            ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                            من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                            ثروت سليم

                          قراءة في ثقافة الفضائيات العربيّة

                          "قراءة في ثقافة الفضائيات العربية"، تأليف: نهوند القادري عيسى، مركز دراسات الوحدة العربية -2008، يبدو لنا من عنوان هذا الكتاب أن الدكتورة نهوند القادري عيسى وضعت عصارة أفكارها وصبت جلّ جهدها على التركيز على الفضائيات العربية، منذ نشوئها مروراً بالمخاض العسير الذي مرّت به، وصولاً الى اتساعها وشمولها بحيث صارت متاحة للعالمين العربي والأجنبي على حد سواء.

                          تتناول المؤلفة الثقافة الإعلامية الرائجة في العالم العربي وتتحدث عن الظروف والعوامل التي واكبت نشأة الفضائيات العربية وأثرت فيها وعن عناصر هذه الثقافة ومكوناتها ونقاط ضعفها وقوتها، فضلاً عن ذكر المنافسة الخارجية لها وسعي الإعلام العالمي - ما زال في سعيه الحثيث - للسيطرة على الإعلام العربي بغية الفوز بآراء المشاهدين وتحويل مواقفهم وتوجهاتهم وبرمجتها بما يتناسب وثقافته وفلسفته بغض النظر عن بعدهما عن ثقافة المشاهدين العرب وفلسفتهم.

                          يتناول الكتاب التحديات التي ما زالت تواجه إعلامنا العربي، ويتوقف عند "التوك شو" (Talk Show) وهو حوار بين أطراف على الهواء يديره مذيع الحلقة كذلك تلفزيون الواقع.

                          المصدر

                          تعليق

                          • احمد خميس
                            كاتب مسجل
                            • Mar 2007
                            • 279

                            رد: إصدارات جديدة

                            تعليق

                            • د.ألق الماضي
                              ......
                              • Dec 2005
                              • 9795
                              • sigpic
                                ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                                وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                                وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                                فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                                أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                                من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                                ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                                من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                                ثروت سليم

                              رد: إصدارات جديدة

                              المشاركة الأصلية بواسطة احمد خميس
                              حبذا الرد كتابة أخي الفاضل...

                              تعليق

                              • د.ألق الماضي
                                ......
                                • Dec 2005
                                • 9795
                                • sigpic
                                  ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
                                  وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
                                  وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
                                  فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
                                  أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
                                  من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
                                  ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
                                  من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
                                  ثروت سليم

                                "السعوديون وعلم المكتبات" دراسة وحصر الكتب المتخصصة في هذا المجال

                                ثقافة اليوم:
                                يحظى علم المكتبات والمعلومات باهتمام الدارسين من أبناء المملكة العربية السعودية في اطار التطور الثقافي والنمو المعرفي الذي تشهده المملكة منذ بداية النصف الثاني من القرن الرابع عشر الهجري. وازداد هذا الاهتمام بازدياد عدد المختصين في هذا العلم، والمهتمين به من غير المتخصصين، كنتيجة طبيعية لتزايد الانتاج الفكري، واحتياجات المكتبات الكثيرة التي شيدتها الدولة، وافتتاح أقسام المكتبات والمعلومات في خمس من الجامعات السعودية، بيد ان هذا الاهتمام لم يقف عند حد التعلم وحده، وإنما انصب أيضاً نحو دراسة هذا العلم، والاسهام في تطويره وتطويعه لأغراض البحث العلمي.
                                وتهدف دراسة الدكتور أمين سليمان سيدو إلى التعرف على اسهامات الكتاب السعوديين في مجال علم المكتبات والمعلومات، وبيان الانتاج الفكري المنشور وتحليله باستخدام الأساليب الببليومترية، والكشف عن معدلات نمو الانتاج خلال المدة الزمنية التي تغطيها هذه الدراسة، والموازنة بين اتجاهات الكتاب من المتخصصين وغير المتخصصين في التأليف والتعرف إلى الدوريات التي نشرت من خلالها الدراسات التي تناولت موضوع الدراسة ونوعياتها.

                                وتقع الدراسة في 236صفحة، حصر فيها المؤلف جميع الكتب والبحوث والمقالات التي أصدرها السعوديون منذ بداية النشر المتخصص في المكتبات والمعلومات إلى وقتنا الحاضر حيث تم حصر 569مادة تمت دراستها وتحليلها حسب المنهج القياسي الورقي.
                                المصدر

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
                                أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif, webp

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة
                                يعمل...