تويت
أنا لست شيعيا ولست من حزب الله
لكن المقاومة في المربد خط أحمر لا نقبل بتجاوزها
هؤلاء أناس قدموا أرواح أولادهم في قتال الصهاينة وهذا مثبت، وخلاف ما تدعي لميلشيات للقتل في العراق
وهذه الترهات والأخبار صنيعة الأمريكان والصهاينة لتشويه المقاومة الإسلامية أينما كانت وإن كانت بعض القنوات الوهابية تصرف لها مثل قنوات الفتنة وصال وصفا ، وهذه الترهات لا يقبل بها عاقل اللهم إلا من سدت المذهبية عقله ، فكيف يدرب حزب الله ميلشيات إيرانية لارسالها للعراق لو لماذا لا تدرب ايران هذه المليشات وهي الأقوى عسكريا في المنطقة والاقرب للعراق ، أيقبل بهذا عاقل ، وهذه الترهات يصدرها الكيان الصهيوني في الصاق كل تمة بإيران لاشعال الحرب الطائفية وابعاد الأنظار عن العدو الأول وهو الكيان الصهيوني ، والله لن نحيد عنه مهما كان ومهما زادت أكاذيبهم
نحن وقفنا ضد شيعة العراق ممن قبل بالمحتل لكننا نقف مع شيعة حزب الله في حربه ضد الصهاينة وهذه هي قضيتنا الأولى ولن نقبل أن تحيد للتحول لاقتتال مذهبي وطائفي ، من كانت المذهبية بوصلته فقد خاب الهدف
وهذه الترهات ومن صنعها هو ذاته الذي يصنع للأكاذيب في سوريا قلعة الصمود والمقاومة شاء من شاء وأبى من أبى وخسأ كل من تطاول على عزة وكرامة سوريا البلد الوحيد بحمد الله العصي على الصهاينة وأمريكا
أما من تلقف الأكاذيب المفبركة التي أثبتنا كذبها في ملفات عديدة فنحن لسنا مسؤولين عن عدم وعيه لما يحدث في المنطقة
واستلاب عقله لقنوات التضليل كالجزيرة والعبرية والبي بي سي ومن شابهم
والشاهد الذي جلبت دليل موثق على أنك من قمت بقتل الرجل بقلمك وصنعت له قاتلاً غزر السكين في رقبته ولا يقل عنه ظلماً بل يتجوزه لجريمة القتل
وما تلفيق الوثائق الذي قام به القاص في دورة الحمام ودس هذه الكتب إلا دليل على صنع حادثة يسقط فيها القاص فكره وإرادته لنهاية البطل المقتول والذي نزف دمه على قلم القاص
اتق الله يا رجل فهذا الفكر فكر متطرف إن كان ينتقد التطرف لدى الآخر فهو لا يقل عنه إجراماً
لكن المقاومة في المربد خط أحمر لا نقبل بتجاوزها
هؤلاء أناس قدموا أرواح أولادهم في قتال الصهاينة وهذا مثبت، وخلاف ما تدعي لميلشيات للقتل في العراق
وهذه الترهات والأخبار صنيعة الأمريكان والصهاينة لتشويه المقاومة الإسلامية أينما كانت وإن كانت بعض القنوات الوهابية تصرف لها مثل قنوات الفتنة وصال وصفا ، وهذه الترهات لا يقبل بها عاقل اللهم إلا من سدت المذهبية عقله ، فكيف يدرب حزب الله ميلشيات إيرانية لارسالها للعراق لو لماذا لا تدرب ايران هذه المليشات وهي الأقوى عسكريا في المنطقة والاقرب للعراق ، أيقبل بهذا عاقل ، وهذه الترهات يصدرها الكيان الصهيوني في الصاق كل تمة بإيران لاشعال الحرب الطائفية وابعاد الأنظار عن العدو الأول وهو الكيان الصهيوني ، والله لن نحيد عنه مهما كان ومهما زادت أكاذيبهم
نحن وقفنا ضد شيعة العراق ممن قبل بالمحتل لكننا نقف مع شيعة حزب الله في حربه ضد الصهاينة وهذه هي قضيتنا الأولى ولن نقبل أن تحيد للتحول لاقتتال مذهبي وطائفي ، من كانت المذهبية بوصلته فقد خاب الهدف
وهذه الترهات ومن صنعها هو ذاته الذي يصنع للأكاذيب في سوريا قلعة الصمود والمقاومة شاء من شاء وأبى من أبى وخسأ كل من تطاول على عزة وكرامة سوريا البلد الوحيد بحمد الله العصي على الصهاينة وأمريكا
أما من تلقف الأكاذيب المفبركة التي أثبتنا كذبها في ملفات عديدة فنحن لسنا مسؤولين عن عدم وعيه لما يحدث في المنطقة
واستلاب عقله لقنوات التضليل كالجزيرة والعبرية والبي بي سي ومن شابهم
والشاهد الذي جلبت دليل موثق على أنك من قمت بقتل الرجل بقلمك وصنعت له قاتلاً غزر السكين في رقبته ولا يقل عنه ظلماً بل يتجوزه لجريمة القتل
وما تلفيق الوثائق الذي قام به القاص في دورة الحمام ودس هذه الكتب إلا دليل على صنع حادثة يسقط فيها القاص فكره وإرادته لنهاية البطل المقتول والذي نزف دمه على قلم القاص
اتق الله يا رجل فهذا الفكر فكر متطرف إن كان ينتقد التطرف لدى الآخر فهو لا يقل عنه إجراماً
تعليق