ذِكرُ اللَّه تعالى وجميل صنعه وحسن عاداته
عَلام الغيوب، ومن بيده أزِمَة القلوبِ، الخبير بما تُجن الضمائر وتكنُّ السرائر، سميع لراجيه، قريبٌ ممن يُناجيهِ، إن الله تعالى يقضي ما يُريد، وَإن رَغم أنفُ الشيطان المَريد، للَه مَع كل لمحة صُنع حَفيٌ، ولُطفٌ خَفي، صنعُ الله لدينا لطيف، وفضله بنا مُطيف، لا يزال الله يجزينا على أحسن عادَتِه، ويقسم لنا أفضل سَعادَته، نِعَمُ الله على أحسن ما اعتيد من إحسانِهِ العتيد، إن اللّهَ مُنجزُ عِداته وحافظ عاداته ومُهلك عُداته.
عَلام الغيوب، ومن بيده أزِمَة القلوبِ، الخبير بما تُجن الضمائر وتكنُّ السرائر، سميع لراجيه، قريبٌ ممن يُناجيهِ، إن الله تعالى يقضي ما يُريد، وَإن رَغم أنفُ الشيطان المَريد، للَه مَع كل لمحة صُنع حَفيٌ، ولُطفٌ خَفي، صنعُ الله لدينا لطيف، وفضله بنا مُطيف، لا يزال الله يجزينا على أحسن عادَتِه، ويقسم لنا أفضل سَعادَته، نِعَمُ الله على أحسن ما اعتيد من إحسانِهِ العتيد، إن اللّهَ مُنجزُ عِداته وحافظ عاداته ومُهلك عُداته.
تعليق