الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبو شامة المغربي
    السندباد
    • Feb 2006
    • 16639


    عيد فطر مبارك سعيد ...

    تعليق

    • أبو شامة المغربي
      السندباد
      • Feb 2006
      • 16639


      عيد فطر مبارك سعيد ...

      التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي; 10-18-2009, 10:41 AM.

      تعليق

      • أبو شامة المغربي
        السندباد
        • Feb 2006
        • 16639


        مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة

        تعليق

        • أبو شامة المغربي
          السندباد
          • Feb 2006
          • 16639


          مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة

          تعليق

          • أبو شامة المغربي
            السندباد
            • Feb 2006
            • 16639


            مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة

            تعليق

            • أبو شامة المغربي
              السندباد
              • Feb 2006
              • 16639


              مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة

              تعليق

              • أبو شامة المغربي
                السندباد
                • Feb 2006
                • 16639


                مكتبـة أدب السيــرة الذاتيـة ...

                تعليق

                • أبو شامة المغربي
                  السندباد
                  • Feb 2006
                  • 16639


                  مكتبة أدب السيـرة الذاتيـة


                  تعليق

                  • أبو شامة المغربي
                    السندباد
                    • Feb 2006
                    • 16639


                    مكتبة أدب السيرة الذاتية


                    السيرة الذاتية في الأدب العراقي الحديث منذ مطلع القرن التاسع عشر حتى بداية الحرب العالمية الثانية
                    أنغام عبد الله شعبان
                    1990
                    *
                    السيرة الذاتية في الأدب العربي: دراسة في السيرة الذاتية عند فدوى طوقان وجبرا ابراهيم جبرا وإحسان عباس
                    تهاني عبد الفتاح شاكر علي
                    1999
                    *
                    السيرة الذاتية في بلاد الشام في الأدب العربي الحديث: دراسة تحليلية
                    ناجي حسن أبو شريحة
                    1997
                    *
                    رواية السيرة الذاتية في ثلاثية حنا مينة (بقايا صور، المستنقع، القطاف)
                    هناء عرفات سليمان أبو سالم
                    1998
                    *
                    قصيدة السيرة في الشعر الفلسطيني المعاصر محمود درويش - فدوى طوقان - مريد البرغوثي نموذجاً
                    نجية فتحي عبد الرحمن الحاج نجيب
                    2003
                    *
                    السيرة الفنية في الأدب العربي
                    مها العطار
                    1981
                    *
                    فن السيرة الذاتية في الأدب الفلسطيني بين 1992-2002
                    ندى محمود الشيب
                    2006
                    *
                    صورة الأب في السِّيرة الذاتية العربية المعاصرة: دراسة تحليلية
                    أحلام واصف قاسم مسعد
                    2005
                    *
                    السِّيرة الذاتية في الأردن: الذات، والإطار الإجتماعي 2000م-2005م
                    فايز صلاح عثامنة
                    2006
                    *
                    غزل ابن حزم: دراسة في جدل السِّيرة والشعر
                    علي مصطفى أيوب
                    2005

                    تعليق

                    • أبو شامة المغربي
                      السندباد
                      • Feb 2006
                      • 16639


                      مكتبـة أدب السيـرة الذاتية


                      رسالة جامعية
                      الترجمة الذاتية لدى المازني
                      أميمة عبد الرحمن خشبة
                      1990

                      تعليق

                      • أبو شامة المغربي
                        السندباد
                        • Feb 2006
                        • 16639


                        عيد أضحى مبارك سعيد ...

                        التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي; 05-02-2010, 11:59 AM.

                        تعليق

                        • أبو شامة المغربي
                          السندباد
                          • Feb 2006
                          • 16639


                          مكتبة أدب السيرة الذاتية ...

                          تعليق

                          • أبو شامة المغربي
                            السندباد
                            • Feb 2006
                            • 16639


                            مكتبة أدب السيـرة الذاتية

                            تعليق

                            • أبو شامة المغربي
                              السندباد
                              • Feb 2006
                              • 16639


                              مكتبة أدب السيـرة الذاتية



                              السيرة الذاتية النسائية .. تحليل نماذج
                              للطالبة الباحثة
                              لطيفة لبصير
                              أطروحة الدولة في الآداب

                              للمزيد من الاطلاع على الرابط الآتي:
                              الأطروحة


                              د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

                              aghanime@hotmail.com
                              التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي; 05-23-2010, 09:09 AM.

                              تعليق

                              • أبو شامة المغربي
                                السندباد
                                • Feb 2006
                                • 16639


                                مكتبة أدب السيـرة الذاتية





                                السِّيرة الذاتية النسْوية
                                بواعث الكتابة المقيدة
                                عمر إدلبي

                                جوهر المسألة في جدل علاقة الذات بالآخر يظهر في فعل الكتابة عن الذات، حيث تحدث كبرى المواجهات بين طرفي هذا العلاقة الجدلية، فما إن تبدأ رحلة الوعي بالذات والكتابة عنها، تبدأ الذات بالبحث عن هويتها، وتغدو الرحلة خطوات تأمل وبحث عن المعنى وسؤال الوجود، وتغدو كل خطوة من الخطوات محاولة تعرف على موقع الـ (أنا) في هذا العالم، وتصبح الحدود الفاصلة بين هذا الموقع (الذاتي) ومواقع الذوات الأخرى مسألة شائكة ومحل صراع، كما تصبح قضية البوح بخصائص هذا الموقع الذاتي للآخر قضية تحتاج كل الثقة بالآخر وكل الخوف منه بآن معاً.
                                هذا واقع حال الكتابة عن الذات، ولكن حين تتعرف المرأة موقع (أناها) وتكتب ذاتها، فإن شيئاً ما يحدث، شيءٌ يجعل الكتابة ذاتها في موقع المحرق، وكاتبتها محل احتمال احتراق، وتغدو الحاجة لثقة الآخر والثقة به مطلباً ملحاً، كي لا يصبح احتمال الاحتراق واقعاً.
                                لا يعني عنوان هذه الكلمات أننا ننظر إلى الكتابة السيرية الذاتية النسوية من منطلق فصلها عن الكتابة السيرية الذاتية عند الرجال، بمقدار ما تعني أن هناك بواعث تختص بها الكتابة النسوية عموماً، ومنها الكتابة في السيرة الذاتية، ومرد ذلك إلى جملة خصائص مميزةٍ يتسم بها الخطاب النسوي. وهي خصائص نابعة بالتأكيد من خصوصية واقع المرأة في المجتمعات العربية، ونظرة هذه المجتمعات إليها، وهي نظرة تمييزية بكل المقاييس، لا نرغب في الخوض ببحث أسبابها ونتائجها وتأثيرها على وعي ونمو مجتمعاتنا على الصعد كافة، على أهمية مثل هذا البحث.
                                رغم كون الصيغة السردية السير ذاتية تشكل أكثر الصيغ ظهوراً في الكتابة النسائية السردية العربية إلا أن السير الذاتية النسائية تظل قليلة العدد قياساً بمثيلاتها عند الكتاب الرجال، ويعزو أغلب النقاد هذه الظاهرة إلى أسباب متنوعة ومتعددة، منها أن الكتابة النسائية عموماً والسيرة النسائية على وجه الخصوص تكاد تكون مشياً على الأشواك بأقدام مجرّحة أصلاً، لا حافية فحسب. ذلك لأن الكتابة النسوية تعاني عوائق اجتماعية تجعل من النظرة إلى المرأة ككيان مادي (جسد) بحد ذاتها فعلاً محرماً، فكيف هو الحال مع السيرة الذاتية النسائية على وجه الخصوص، وهي فعل انكشاف ـ وإن كان لغوياً ـ على جسد كاتبتها وتاريخه، وعواطفها وطموحاتها وغرائز ذاتها!! فإن تكتب المرأة يعني ـ كما يرى مونيك غادان ـ تحقيق اختراق مزدوج، بصفتها فرداً تجريدياً، والحال أنها في الواقع موضوع جميع المحرمات، إنها الكائن الذي لا ينبغي الحديث عنه ولا رؤيته ولا معرفته، إنها غير مرئية!!
                                وتظهر لنا مدونة النصوص السردية النسائية أن للخطاب النسوي خصوصية تتشكل من احتلال المرأة فيه مركز السرد وموضوعه، في تظهير شبه دائم لواقع مجابهة المرأة محيطاً يضعها في الهامش، ولذلك تبدو ردة فعل الكاتبات على هذا الواقع منصبة على محاولات تحقيق المرأة المأزومة ذاتها، وهذا ما يفسر كون البطل في معظم السرود النسائية العربية امرأة.
                                وإذا كانت السيرة الذاتية العربية عموماً تقع في محرق قضايا المحظورات اجتماعياً وسياسياً وثقافياً، مما دفع الكتاب لممارسة أساليب متنوعة من المراوغات الميثاقية التي جعلت هذا الجنس في الكتابة العربية موضع نقاش وتساؤل، فإن لنا أن نتخيل حجم الالتباسات التي تعتري السيرة الذاتية النسائية. فعندما تكتب المرأة ذاتها وهي أصلاً صوتٌ مقموعٌ وهامشيٌّ، فليس غريباً عندئذ أن تلجأ إلى أساليب أكثر مراوغةً وتعتيماً على الميثاق السير الذاتي، مما يوقع سيرتها الذاتية بمزيد من التعالقات الأجناسية والمحذورات الفنية والإكراهات التي تجعل السيرة الذاتية عموماً محل نقاش. وما إشارتنا إلى جملة التعقيدات هذه التي تعتري كتابة السيرة الذاتية النسائية العربية إلا لسوق مزيد من الأسباب التي تدفعنا للمرونة في تحديداتنا للخصائص والسمات الفنية للسيرة الذاتية.
                                وتأسيساً على ماسبق نبحث في مدونة السيرة الذاتية النسائية عن بواعث خاصة بالكتابة الذاتية النسائية، ونرى مع (فرجينيا وولف) في مقالتها عن المرأة والكتابة الروائية "أنَّ من أسباب اعتماد الكتابة النسائية على السيرة الذاتية رغبة امرأة في الكشف عن عذابها، والدفاع عن قضيتها، فهذه هي من أهم دوافع الكتابة لدى المرأة، فحتى مرحلة متأخرة جداً كانت الشخصيات النسائية في الأدب بالطبع من خَلْق الرجال".
                                كما نعتقد أن الكتابة النسائية عموماً وكتابة السيرة الذاتية النسائية على وجه الخصوص تؤدي ـ إضافةً لما تؤديه السيرة الذاتية عموماً ـ وظائف أساسية خاصة منها:
                                وظيفة الاعتراف والمساءلة: حيث تكتب المرأة السيرة الذاتية بهدف اكتشاف الذات وتعرية نواقصها وعيوبها وفضح ما تنطوي عليها شخصيتها من ضعف أو زيف، وبالتالي الرغبة بمساءلة الذات/الأنثى عن كثير من العذابات التي تترك نفسها عرضةً لها، وتحميلها نصيبها من المسؤولية عن الأزمة التي تعانيها. في هذا المضمار تقول فدوى طوقان في سيرتها: "واتسعت الفجوة بيني وبين المجتمع النسوي، فلم يكن بمستطاعه أن يعطيني شيئاً، كان مجتمعاً لاذع اللسان يثرثر كثيراً جداً؛ والثرثرة رمز التخلف في المجتمعات التي لا تقرأ".
                                وظيفة التبرير: فأغلب الكتابات الذاتية النسوية هي بالمحصلة محاولاتٌ لتبرئة الذات، وتبرير الواقع الهامشي الذي تحياه المرأة، وعادة ما يتم ذلك عن طريق تصوير أو خلق محيط يتعدد فيه المذنبون، الأسرة والمجتمع والعرف والدين والثقافة، تقول فدوى طوقان: "في هذا البيت وبين جدرانه العالية التي تحجب كل العالم الخارجي عن جماعة الحريم الموءودة فيه انسحقت طفولتي وصباي وجزء غير قليل من شبابي".
                                والرجل بالضرورة هو السلطة الأشد قسوةً، السلطة التي لا تترك متنفساً ولو لبعض الهواء، وقد تكون الأنثى أيضاً سلطةَ قمع، وربما تكون هذه الأنثى هي الأم، كما تروي فدوى طوقان: "خرجت من ظلمات المجهول إلى عالم غير مستعد لتقبلي, أمي حاولت التخلص مني في الشهور الأولى من حملها بي".
                                وظيفة تعويضية: حيث تبدو عملية سرد الذات وتجربتها وتظهير دورها فعلاً تعويضياً عن هشاشة الحضور الفعلي الواقعي لهذه الذات في الحياة العامة، وانحسار وتحجيم دورها ككائن بشري قبل أي تصنيف بيولوجي، وباعتبارها كائناً كامل الإنسانية والمواطنية، فإن النضال من أجل الحرية حق وواجب تَقبلُ برضىً كاملٍ ما يتَطَلّبه من أثمان، وهذا ما نجده مثلاً عند نوال السعداوي التي تقول في سيرتها: "كنت أتلقّى تهديدات بالقتل، أصوات مجهولة تأتيني عبر أسلاك التلفون، شتائم باللّغة العربيّة الفصحى والعاميّة المصريّة، تشوبها أحياناً لكنةٌ خليجيّة، سعوديّة وكويتيّة وجزائريّة.. يا كافرة، يا عدوّة الإسلام، يا حليفة الشّيطان الّتي أخرجت آدم من الجنّة وسبّبت الموت والخراب..".
                                وهذا ما يقودنا للإشارة إلى الارتباط الوثيق في السير الذاتية النسوية بين العام والخاص، وعلى نحو مبالغ فيه أحياناً، رغبة من الكاتبات في رد التهم الموجهة إليهن في حصرية اهتمامهن بالقضايا الخاصة بالمرأة، مما يدفع أغلب الكاتبات إلى تقديم الخلفية السياسية والتاريخية لمحيطهن على نحو دائم، بسببٍ وبغير سبب، وإبراز الدور السياسي والوطني للمرأة من خلال سرد يحلل ذاتها و يكشف عن مواقفها وآرائها السياسية، حتى وإن لم يكن هناك مبررٌ موضوعي أو فني يحتم إبراز هذه الخلفية العامة أو الدور الذي يضلعن به.
                                وظيفة ثأرية انتقامية: وهذه الوظيفة لا تحتاج الكثير من الجهد لإثبات حضورها القوي في الكتابة النسوية عموماً، حيث تحفل معظم هذه الكتابات بصور عن شخصيات ـ ذكورية في معظمها ـ تتسم بالزيف والتخلف والقسوة، ولا تكاد تخلو سيرة ذاتية نسوية من صورة لرجل أو موقف منه باعتباره رمزاً، لا ذاتاً إنسانية، يخضعه النص للتعرية بقصد الثأر منه، والانتقام مما يمثله (السلطة / الحارس / المنتفع) ومن ثقافة المجتمع وتقاليده الذكورية، وبذلك تغيب على الغالب معالم الإنسان/الذكر، لحساب حضور الذكر/السلطة، ويتم تقديم هذه الملامح من المنظور النسائي الذي يرى في هذا الفعل عملاً ثأرياً انتقامياً من فكر وسلوك وممارسات وزيف هذا المجتمع وسلطاته عموماً، والاجتماعية منها على وجه التحديد.
                                وظيفة تأسيس المستقبل: لطالما كانت الكاتبة الأنثى مهمومة ومنشغلة بهم أساسي يتمثل في الدفاع عن جدارتها وبناء هويتها الأنثوية الخاصة أمام سياق غَيريّ لا يعترف لها بهذه الهوية وحسب، بل يسعى إلى محوها وتهميشها أيضاً، ولهذا فإننا نجد في سيرتها الذاتية محكيات تعبر عن رفضها لهذا السياق الغيري الذي يجعل من سيرتها سيرةً هامشيةً مقموعةً، وهذا الرفض يظهر على شكل محكياتٍ حالمة تتخذ من التخييل حاملاً سردياً لها، وتظهر كفعل إنجازٍ أسس أو يؤسس لمستقبلٍ مغاير للواقع الذي ترفضه.
                                ولا يعوزنا التأكيد على أن مثل هذه المحكيات المتخيلة تشكل إكراهات إضافية لنص السيرة الذاتية النسوية، كما لا تعوزنا الأمثلة للتأكيد على الحضور الكثيف لمثل هذه المحكيات المتخيلة المؤسسة لمستقبل تحلم به الكاتبة الأنثى.
                                ختاماً، لا يفوتنا في هذا المقام الإشارة إلى نقطة جوهرية هامة، تتعلق بفارق واضح بين بواعث الكتابة السير ذاتية عند الرجال والنساء، ألا وهو عامل مرور الزمن، والإحساس باقتراب العمر من نهاياته، فهذا الباعث الذي يشكل عند الرجال الذي كتبوا سيرهم الذاتية دافعاً قوياً، لا نكاد نلحظ له حضوراً طاغياً أو مؤثراً في الكتابات الذاتية النسوية، ومراجعتنا لهذه الكتابات التي تقترب كثيراً من كونها سير ذاتية نسوية وتفحص أعمار كاتباتها يظهر أنهن في معظمهن شابات ـ باستثناء نوال السعداوي وفدوى طوقان ـ ولا يشكل مثل هذا الباعث أي ضغط نفسي أو قلق وجودي بالنسبة لهن، على عكس ما هو ملاحظ عند الكتاب الرجال، حيث تُظهر دراسةُ أعمار كتاب السيرة الذاتية الرجال أن معظمهم ـ وليس جميعهم ـ كتب سيرته الذاتية في سن الخمسين وما بعدها.
                                المصدر


                                د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

                                aghanime@hotmail.com
                                التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي; 05-23-2010, 09:34 AM.

                                تعليق

                                يعمل...