مهما بلغ ذنب الإنسان وجرمه إلا أنه يشرع فتح باب الأمل لديه للتراجع والعودة إلى المسار الصحيح ، ألا ترى كيف فتح الله تعالى باب المغفرة لأناس عبدوا غيره وأشركوا الخلق معه يقول تعالى :" لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم " وقال :" لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة " ثم فتح لهم باب التراجع فقال :" أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم "،،،
( د.يحيى اليحيى )
( د.يحيى اليحيى )
تعليق