تويت
وقفات مع الرموز
لا أحب المقدمات - أمقت الإطالة في الحديث
إيمانا مني بأن خير الكلام ماقل ودل ....
من هم الرموز ؟ من الذي صنعهم ؟
في تاريخ الفكر العربي الحديث ظهر بين أبناء أمتنا ما كانوا يسمون بـ " المتنورين"
أي أنهم طوروا في معالم تراثنا وجددوا ـ في رأي من غابت عنهم الهداية ـ معالم هذا الدين ورفعوه من التخلف والجمود إلى التحرر والإنصياع لمطالب العصر
أذكر منهم على سبيل المثال - لا الحصر - طه حسين ومحمد عبده ورفاعه الطهاطاوي وجمال الدين الأفغاني
هل حقًا كان هؤلاء المثقفين والمفكرين رموزًا نعتد بكتاباتهم ونجعلها لنا نبراسًا لرسم الطريق نحو التجديد _ إن صح التعبير ؟
الموضوع يطول ولن أسترسل فيه حتى أجد من يبحث معى إيمانًا منه أن البحث للحقيقة وليس لانقاص حق أحد من هذه الشخصيات
وإنما إيراد الدليل لما له وما عليه .
ليكون بحثنا بناءًا بعيدًا عن روح العاطفة
هل من مجيب ؟
وليكن أمام أعين الباحثين معي عن الحقيقة أن هذا الدين كامل ولم ينقص يومًا حتى نجدد أو نصحح أو أو أو ...
لا تنسوا الآية القرآنية
" اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا "
إيمانا مني بأن خير الكلام ماقل ودل ....
من هم الرموز ؟ من الذي صنعهم ؟
في تاريخ الفكر العربي الحديث ظهر بين أبناء أمتنا ما كانوا يسمون بـ " المتنورين"
أي أنهم طوروا في معالم تراثنا وجددوا ـ في رأي من غابت عنهم الهداية ـ معالم هذا الدين ورفعوه من التخلف والجمود إلى التحرر والإنصياع لمطالب العصر
أذكر منهم على سبيل المثال - لا الحصر - طه حسين ومحمد عبده ورفاعه الطهاطاوي وجمال الدين الأفغاني
هل حقًا كان هؤلاء المثقفين والمفكرين رموزًا نعتد بكتاباتهم ونجعلها لنا نبراسًا لرسم الطريق نحو التجديد _ إن صح التعبير ؟
الموضوع يطول ولن أسترسل فيه حتى أجد من يبحث معى إيمانًا منه أن البحث للحقيقة وليس لانقاص حق أحد من هذه الشخصيات
وإنما إيراد الدليل لما له وما عليه .
ليكون بحثنا بناءًا بعيدًا عن روح العاطفة
هل من مجيب ؟
وليكن أمام أعين الباحثين معي عن الحقيقة أن هذا الدين كامل ولم ينقص يومًا حتى نجدد أو نصحح أو أو أو ...
لا تنسوا الآية القرآنية
" اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا "
شخصية أزهرية , وشخصية استشراقية غربية , ولقد ذكر لي الدكتور عبد الرحمن الحجي في صيف عام 1975 م , أن مدرساً للتاريخ شكا إلى أحمد أمين رفض تلامذته آراء المستشرقين وأفكارهم , وأن هناك سداً بينه وبينهم , فقال له أحمد أمين ناصحاً وموجهاً: دس آراء المستشرقين وأفكارهم , إن ذكر اسم المستشرق ينفر الشباب المسلم مما سيقال لهم من آراء , فاذكر الرأي الاستشراقي دون ذكر اسم المستشرق , فيسهل عليك غرس ما تريد في أذهان الجيل"
تعليق