بعد الأخلة ،يفنيني.
وشماتة العدا تذكيني.
والوحدة قاتلتي،
والسأم يضنيني.
لا أبلاك الله بوجد،
فاضت منه العيون صبابة.
وامتلأت لصبيبها الوديان.
وحج إليها العاشقون.
ومن النحيب لم يسلموا.
وتعالت ضحكات من لايفهم.
ها القليب، خزان ينزف.
لبعد أفنانيا،
ولشوق التلاقيا.
مظلمتي والقلب ،ظل لها داعيا.
عراق الشوق،هي دوائيا.
أيا سماء، أمطري سلاما.
فينطفئ، نار شوقيا.
ويخمد هول بلائيا.
أيا وجد،روعت مضجعي.
وقلبت المآسي تلو المآسيا.
لا النوم يحضنني،
ولا الأجفان ترتد ،
فيهدأ باليا.
هجرك مهلكي،
وهلاكي، سهمك المتراميا.
وعذابي بعدك،
وبعدك، جز أحشائيا.
طرقت بابها ليلة.
فقفلت ليالي.
وجردتني من خيالها،
من كان لي مناجيا.
فلم أستسغ بعده ،
وهويت صريعا مغشيا.
أنا الشهيد بحبها،
وشهدها دوائيا.
لا قصاص أنا راغب،
فالقليب سماح،
والمحب ،يظل مثاليا.
وليعد الهزار ،إلى بغداد شاديا....
وشماتة العدا تذكيني.
والوحدة قاتلتي،
والسأم يضنيني.
لا أبلاك الله بوجد،
فاضت منه العيون صبابة.
وامتلأت لصبيبها الوديان.
وحج إليها العاشقون.
ومن النحيب لم يسلموا.
وتعالت ضحكات من لايفهم.
ها القليب، خزان ينزف.
لبعد أفنانيا،
ولشوق التلاقيا.
مظلمتي والقلب ،ظل لها داعيا.
عراق الشوق،هي دوائيا.
أيا سماء، أمطري سلاما.
فينطفئ، نار شوقيا.
ويخمد هول بلائيا.
أيا وجد،روعت مضجعي.
وقلبت المآسي تلو المآسيا.
لا النوم يحضنني،
ولا الأجفان ترتد ،
فيهدأ باليا.
هجرك مهلكي،
وهلاكي، سهمك المتراميا.
وعذابي بعدك،
وبعدك، جز أحشائيا.
طرقت بابها ليلة.
فقفلت ليالي.
وجردتني من خيالها،
من كان لي مناجيا.
فلم أستسغ بعده ،
وهويت صريعا مغشيا.
أنا الشهيد بحبها،
وشهدها دوائيا.
لا قصاص أنا راغب،
فالقليب سماح،
والمحب ،يظل مثاليا.
وليعد الهزار ،إلى بغداد شاديا....
تعليق