ها صناعة الموت دائرة.
بالنسف والتقتيل والنقم.
فغدت، اسئصالا متناميا،
ثم لاقت، رواجا باديا.
طواحين، رحاها جرارة.
تخبط خبط عشواء،
فترفرف بالدم.....
الأصيل، المباح والمسلم.
المنتحرون دعابة،المحتل صانعها.
لضرب إسلام، لايضرب.
الرحمان ظل له حاميا،
والملائكة المسومة، له تحرس.
ها الأسواق، وكذا .... المساجد تقصف.
إنها ولله دمى تتحرك.
المسلم لا يفتن،
و للحرمات لا ينسف.
فتبت يدا مستعمر،
وشلتا على ما ، يسيئ و يذنب.
فالفتح قريب ،
ولفؤادنا ، بحول الله سيثلج.
ووعيد أهل الكفر،
زلزال لهم سيزمجر.
لا مرحبا بمجيئكم،
فلا حللتم، وأثقلتم مقاميا.
إن من يهوى مكوثكم،
حثالة ،زادت مآسيا.
العراق،النشامى أهلها،
لن يرضوا لكم التماديا.
فأبناؤها أشراف أعزة.
وبلاؤهم بلائي.
بالنسف والتقتيل والنقم.
فغدت، اسئصالا متناميا،
ثم لاقت، رواجا باديا.
طواحين، رحاها جرارة.
تخبط خبط عشواء،
فترفرف بالدم.....
الأصيل، المباح والمسلم.
المنتحرون دعابة،المحتل صانعها.
لضرب إسلام، لايضرب.
الرحمان ظل له حاميا،
والملائكة المسومة، له تحرس.
ها الأسواق، وكذا .... المساجد تقصف.
إنها ولله دمى تتحرك.
المسلم لا يفتن،
و للحرمات لا ينسف.
فتبت يدا مستعمر،
وشلتا على ما ، يسيئ و يذنب.
فالفتح قريب ،
ولفؤادنا ، بحول الله سيثلج.
ووعيد أهل الكفر،
زلزال لهم سيزمجر.
لا مرحبا بمجيئكم،
فلا حللتم، وأثقلتم مقاميا.
إن من يهوى مكوثكم،
حثالة ،زادت مآسيا.
العراق،النشامى أهلها،
لن يرضوا لكم التماديا.
فأبناؤها أشراف أعزة.
وبلاؤهم بلائي.
تعليق