الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

أريد النص التالي باللغة الفصحى السليمة_ ساعدونا

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عيون المها
    كاتب مسجل
    • May 2007
    • 18

    أريد النص التالي باللغة الفصحى السليمة_ ساعدونا

    بلدية دبي تقول إن صحون «الميلامين» فيها «الفورمالدهيد» اللي تسبب السرطان، وبالتالي سحبتها من الأسواق، والمصيبة حسب كلام رئيس قسم رقابة الأغذية إنه من الصعب على المستهلك معرفة المغشوش من الأصلي. يعني رحنا ملح: إذا قلنا ما بنشتري صحون وبنكتفي باللي في البيت، لازم يطرشون لنا مفتشين يخبرونا عن صحون بيوتنا عشان نتغدى عليها أو ما نتغدى. غالبية الشعب يفضلون الصحون «الميلامينية» لأنها أرخص، وما تنكسر بسهولة، وخفيفة على يد الخدامة يوم تغسل الصحون.

    كيف يكتب هذا النص باللغة الفصحى، وأرجوكم بسرعة قدر الإمكان.
  • خليد خريبش
    قاص مربدي
    • Oct 2006
    • 1113

    #2
    رد: أريد النص التالي باللغة الفصحى السليمة_ ساعدونا

    اعذريني أختي عيون ألمها ،حاولت لكني خفت أن أخطئ فالكلمات المكتوبة بالدارجة لم أفهمها جيدا ربما الأعضاء الذين من نفس منطقتك سيجعل النص باللغة العربية بسهولة تامة.

    تعليق

    • عيون المها
      كاتب مسجل
      • May 2007
      • 18

      #3
      رد: أريد النص التالي باللغة الفصحى السليمة_ ساعدونا

      شكرا على مرورك أخي الكريم
      هذا النص لست من كتبته، ولكن كتبه أحد غيري، وأنا المطلوب مني تفصيح النص
      وشكرا لك، ولأن النص صعب، ولم استطع فهمه وضعته هنا لأطلب مساعدتكم

      تعليق

      • عيون المها
        كاتب مسجل
        • May 2007
        • 18

        #4
        رد: أريد النص التالي باللغة الفصحى السليمة_ ساعدونا

        ها أنا قد حاولتأن أصحح النص كاملا وأجعله باللغة الفصحى، ولكني أريد أن أتأكد من من سلامة فصاحته، وأخطائه الإملائية والنحوية، مع التدقيق
        تقول بلدية دبي:إن صحون "الميلامين" فيها مادة " الفورمالدهيد" التي تسبب السرطان، وبالتالي فقد تم سحبها من الأسواق، والمصيبة مثلما يذكر رئيس قسم رقابة الأغذية: إنه من الصعب على المستهلك معرفة المغشوش من الأصلي، معنى هذا الكلام"رحنا ملح": إذا قلنا لن نشترِ الصحون، وسنكتفي بما هو موجود في البيت، فإنه يجب عليهم أن يبعثوا لنا بمفتشين لكي يخبرونا عن صحون بيوتنا، إذا ما كنا نستطيع استعمالها في الغداء أم لا، أغلب الشعب يفضلون الصحون " الميلامينية" لأنها أرخص،ولا تنكسر بسهولة، وتكون خفيفة في يد الخادمة عندما تغسل الصحون.
        وكما ذكرت البلدية فإنهم بدؤوا بتنظيم عمل الأكواب البلاستيكية، يليها زجاجات ماء الشرب، وأخيرا بالصحون. وفي المستقبل سينظرون في علب الحليب والألبان. ماذا ينتظرون؟ وما المطلوب منا؟ هل نشرب اللبن، والحليب اللين؟ لا يقولوا: لن ندعكم تموتوا،ولا تشربوا من هذه الزجاجات لأنها تسبب السرطان، فالموضوع لا يحتمل التأجيل، خذوها إلى المختبر وافحصوها، وإذا وجدتموها تسبب السرطان فأخبرونا ثم تصرفوا بالذي يقع على التجار، لكن أن تدعونا ننهي ما في السوق، ثم تقولوا لنا :إنه ليس جيدا، فلا تشتروه، حرام عليكم، على الأقل لنوقف هذا الشيء، ولندع ما لم يتم اكتشافه إلى المستقبل.
        الخبر نفسه يعلن عن عزم البلدية على التنسيق مع الجمارك للكشف عن الصحون التي تدخل من منافذ غير خاضعة لإجراءات التفتيش الغذائي، بمعنى أرادوا إصلاحها، فخربوها، " لماذا؟ هناك أشياء لا تخضع أبدا للرقابة،ونحن المساكين الذي نثق في كل شيء نراه أمامنا، لم يتبق لنا إلا أن نضع الأرز في أيدينا، ونشرب من صنبور الماء،فأهلنا بحاجة إلينا إذا كانوا مستغنين عنا.

        تعليق

        يعمل...