تويت
–•(-• " هَمْسُ المســـاء "•-)•–
*************
ماذا أَقولُ وفيكِ حُلوُ مَقالي ؟
........وسَلي الفؤادَ ستَعلمينَ بحَالي
وإذا سألتُكِ أو نَظرْتُكِ هَامِسَاً..
........عَيناكِ تَفهمُ حيرَتي وسُؤالي
الشِّعرُ في عَينَيكِ أصبَحَ رؤيتي
...والهَمسُ من شَفتيكِ صَارَ خيَالي
والحُسنُ صَلَّى في جبينِكِ رَكعَةً
.........فَغَدا الجَمَالُ مُتَوَّجَاً بِجَلالِ
ووشَاحُكِ الورديُ رَفْرَف هَائِماً
........فوقَ الحَـريرِ ورَنَّةِ الخُلخَالِ
ما بِيْننَا عَـهدٌ وقِصَّةُ حُبِنَا
.......في المَهدِ قَبلَ بَرَاءةِ الأطفَالِ
مابيننَا عِشقٌ ولَوعَةُ شَاعِرٍ
........وهَيامُ شَاعِرةٍ تُحِبُ دلالي
مابيننا أُنشودَةُ الحُبِ الذي
......يَسمُو عن الأقوالِ و الأفعالِ
مابيننَا صدقُ الحديثِ حبيبتي
.......لا تغضبي مني ولستُ أُبَالي
مابيننَا صَوتُ المحبَّةِ عَالياً
.......غَنَّاكِ في نَغمي وفي مَوَّالي
مابيننَا قلبَانِ في قلبٍ إذا..
.....سَافرتُ أحمِلُهُ ونَبضُكِ غَالي
لو تَبعُدينَ فأنتِ في حُضني هُنَا
...أو غبتُ لا أبكي علَى الأطلالِ
فإذا المَساءُ أطَلَّ فوقَ رُبوعِنَا
...وعلى بسَاطِ الريحِ حَطَّ رِحَالي
حَمَلَتْكِ أوراقي إلـيَّ حبيبتي
...ومن اليمينِ حَضَنتُ فيكِ شمَالي
وتعَانَقَتْ أقلامُ صَفحَتِنَا معَاً
........وتَمازَجَتْ أحبَارُنا بِجَمَالِ
وقطَفْتُ من خَدَّيكِ قبُلَةَ هائِمٍ
....وارتَحتُ من حِلي ومن تِرحَالي
وبَدا الجليدُ يَذوبُ عِندَ لقائنِا
.........ويَحِلُ ضَيفَاً بَعدَهُ زِلزَالي ,,,,
ماذا أَقولُ وفيكِ حُلوُ مَقالي ؟
........وسَلي الفؤادَ ستَعلمينَ بحَالي
وإذا سألتُكِ أو نَظرْتُكِ هَامِسَاً..
........عَيناكِ تَفهمُ حيرَتي وسُؤالي
الشِّعرُ في عَينَيكِ أصبَحَ رؤيتي
...والهَمسُ من شَفتيكِ صَارَ خيَالي
والحُسنُ صَلَّى في جبينِكِ رَكعَةً
.........فَغَدا الجَمَالُ مُتَوَّجَاً بِجَلالِ
ووشَاحُكِ الورديُ رَفْرَف هَائِماً
........فوقَ الحَـريرِ ورَنَّةِ الخُلخَالِ
ما بِيْننَا عَـهدٌ وقِصَّةُ حُبِنَا
.......في المَهدِ قَبلَ بَرَاءةِ الأطفَالِ
مابيننَا عِشقٌ ولَوعَةُ شَاعِرٍ
........وهَيامُ شَاعِرةٍ تُحِبُ دلالي
مابيننا أُنشودَةُ الحُبِ الذي
......يَسمُو عن الأقوالِ و الأفعالِ
مابيننَا صدقُ الحديثِ حبيبتي
.......لا تغضبي مني ولستُ أُبَالي
مابيننَا صَوتُ المحبَّةِ عَالياً
.......غَنَّاكِ في نَغمي وفي مَوَّالي
مابيننَا قلبَانِ في قلبٍ إذا..
.....سَافرتُ أحمِلُهُ ونَبضُكِ غَالي
لو تَبعُدينَ فأنتِ في حُضني هُنَا
...أو غبتُ لا أبكي علَى الأطلالِ
فإذا المَساءُ أطَلَّ فوقَ رُبوعِنَا
...وعلى بسَاطِ الريحِ حَطَّ رِحَالي
حَمَلَتْكِ أوراقي إلـيَّ حبيبتي
...ومن اليمينِ حَضَنتُ فيكِ شمَالي
وتعَانَقَتْ أقلامُ صَفحَتِنَا معَاً
........وتَمازَجَتْ أحبَارُنا بِجَمَالِ
وقطَفْتُ من خَدَّيكِ قبُلَةَ هائِمٍ
....وارتَحتُ من حِلي ومن تِرحَالي
وبَدا الجليدُ يَذوبُ عِندَ لقائنِا
.........ويَحِلُ ضَيفَاً بَعدَهُ زِلزَالي ,,,,
الإسكندرية 1 يوليو (تـَمُوز ) 2007
––––•(-• " ثروت سليم "•-)•––––
تعليق