الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

حديث الأنا عن صباهـــا .. محمد إبراهيم الحريري ...

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبو شامة المغربي
    السندباد
    • Feb 2006
    • 16639


    حديث الأنا عن صباهـــا .. محمد إبراهيم الحريري ...




    حديث الأنا عن صباها
    حديث
    محمد إبراهيم الحريري
    إذا ما دعونا الأخ الكريم محمد إلى أن يحدثنا بما يستطيعه من إسهاب عن الصبي محمد، فيا ترى ما عساه يحدثنا به عن ذاك الصبي؟

    الصبي
    محمد إبراهيم الحريري
    يتحدث إلى أهل المربد الكرام

    في انتظار الحديث


    د. أبو شامة المغربي

    kalimates@maktoob.com
  • محمد إبراهيم الحريري
    كاتب مسجل
    • Jun 2007
    • 26

    #2
    رد: حديث الأنا عن صباهـــا .. محمد إبراهيم الحريري ...

    يا لأسفي ............ اقدم العذر أخي على صفحة خد يستحق اللطم بقلم العقاب ، وخذ منه قصاص تأخير
    عذرا أخي الكريم وربك شغلتني عن المنتدى مسابقة شاعر العرب على شاشة المستقلة ، وأحمد الله أن حالفني الفوز بقلوب الأحبة ، ونيل درجة الحب منهم ، وكانت نتيجة الحلقة بشاشة كللت وجوه الأحبة بنبأ سعيد
    سيكون لي عودة أخي للمتصفح ، بعد قبول تحيتي
    أخوك محمد الطفل قبل بلوغ شمس اليوم مراهقة الضحى .

    تعليق

    • محمد إبراهيم الحريري
      كاتب مسجل
      • Jun 2007
      • 26

      #3
      رد: حديث الأنا عن صباهـــا .. محمد إبراهيم الحريري ...

      تتكسر كلمات الأنا على شفاه الموضوعية لسبب أراه وجيه السداد، فقد وأدت منذ أغرودة قوابل شقائي سمة الأنا، نفرت عنها جموح الخطو نحو مضارب الجمع فرأيت الصغر ينتابني إن كنت متفرد النظرة لذاتي، وكبيرا بمن أراهم قدوة مسيرتي.
      كثيرا ما أسمع كلمة إطراء تختصر بجملة: أنت متواضع، فأجفل سمعا منها، وأتمرغ بتراب الخجل مشيحا بوجهي عنها، فما وجدت بفهرس حياتي باب تواضع ولا عرفت له دخولا، لأن التواضع أجده بين نظرة علوية للذات، وتمايل برأس الأنا على أرجوحة التغني بها، لذا أستميح القارئ عذرا إن قلت له ما ألفت الطبع تواضعا لكنها فطرة قلب، ومسيرة فكر، أجد نفسي كبيرا مع أبناء قلمي، غريبا عن ساحة الصفاء بغيابهم .
      أما طفولتي فهي مدودة سماط ترحيب لكم:
      وبداية أضع بين أيديكم رابطا ربما يكفيني وعثاء الذاكرة ، وإن طلبتم مزيد نقاط فلكم ما شئتم :
      في قرية نائية من مضارب حوران تسمى بصر الحرير كانت أسرة تعيش بين أسر الضياع تشكلت من أوهام التراث وأساطير الخرافة كخيوط مقدسة تبعث الطمأنينة الزائفة بين أوصالها المثخنة بجراح الفقر النازفة ألما وملح أسى، في هذه الأسرة انطلقت زغرودة البشرى يوم صيف حار يرسم ملامح المستقبل بهجير الأماني الذكورية ،تنطلق عنادل الفرح فوق حجرة ضيقة

      وشكرا لكم أحبتي
      وشكرا لأخي أبي شامة، فقد شرفت به حروفي، وتسلقت جدار الزمن معاني سعادتي به.
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي; 08-02-2007, 02:36 AM.

      تعليق

      • أبو شامة المغربي
        السندباد
        • Feb 2006
        • 16639


        #4
        رد: حديث الأنا عن صباهـــا .. محمد إبراهيم الحريري ...

        تعليق

        يعمل...