حالات التجلي
هروب:
لا نلتقي
..
الا مساءً..عندما يأتِ الغروب..
نهرب من الأشياء..
والطرقات..
نبحث عن أمان في الجنوب0
نهرب من الأشياء..
والطرقات..
نبحث عن أمان في الجنوب0
--------------
شوق :
شوق :
ضج
في روحي الشجن
فتساءلت : لمن ؟
جمرة الشوق لها..
انها كل الوطن
------
الطفل
جمرة الشوق لها..
انها كل الوطن
------
الطفل
ها انت..
ترجع بلا ملامح..
وحدك الأن..تاتِ في ثيابٍ غريبة..
لم تعد طائر الصباح المبهج..
جاءت طيوراً.. غيرك..
قادرة على أن تصدح
بما تحب القبيلة !
----------
تمرد :
أعرف أن
ترجع بلا ملامح..
وحدك الأن..تاتِ في ثيابٍ غريبة..
لم تعد طائر الصباح المبهج..
جاءت طيوراً.. غيرك..
قادرة على أن تصدح
بما تحب القبيلة !
----------
تمرد :
أعرف أن
الأسوار عالية..
والنوافذ موصدة
والليل طويل طويل
لكنك قادر على تشكيل لوحة جديدة
أنت فنان
والفنان مغامر.
2005والليل طويل طويل
لكنك قادر على تشكيل لوحة جديدة
أنت فنان
والفنان مغامر.
أوقات في ذاكرة الغربة
حالة :
2006
تشرق الشمس
وأشعر بشيء من الوجع كل صباح
تلك حالتي
حينما انام وفي ذاكرتي
خفافيش الظلام
وأشعر بشيء من الوجع كل صباح
تلك حالتي
حينما انام وفي ذاكرتي
خفافيش الظلام
فصول :
خريفا00
في صوتك المتعب00
اتهجى لغة الحزن
وينمو عشب الخوف أمامك
ومن خلفك تتسع مساحات الجدب
وتنبتين
كأوفى ساقية
عرفتها الحقول00
في صوتك المتعب00
اتهجى لغة الحزن
وينمو عشب الخوف أمامك
ومن خلفك تتسع مساحات الجدب
وتنبتين
كأوفى ساقية
عرفتها الحقول00
ذبول :
يا اخوتي
ماحاجتي لسؤالكم
انا الذي لا حبيب لدي سوى الملل
وانا الذي فقد الأحبة والأهل
وأنا الغريب
بلا أمل
ماحاجتي لسؤالكم
انا الذي لا حبيب لدي سوى الملل
وانا الذي فقد الأحبة والأهل
وأنا الغريب
بلا أمل
قيود:
عندما تضيق صدورنا
يفرح البحر
دون أن ترقص النوارس
أو ينشر الماء حكايتة!
يفرح البحر
دون أن ترقص النوارس
أو ينشر الماء حكايتة!
حيرة :
انتٍ التي ليست لي
اقارن الآن بين فكرتين
هل اتبعك ؟
أم امضي معك؟
اقارن الآن بين فكرتين
هل اتبعك ؟
أم امضي معك؟
غواية :
بعيدا ً عن فضول المدينة..
تخرج نصفها العلويً
تخرج نصفها العلويً
ممشوقة القوام
وتخفي قرينه
وتخفي قرينه
انها الأن تعري قامة للشمس
وبحراً للسفينة
وبحراً للسفينة
عتمة :
.. وأنسد باب البحر..
لن تأت المراكب من هنا..
ربما الريح تأت وحدها..
ربما تأت وتنسى وردها
لن تأت المراكب من هنا..
ربما الريح تأت وحدها..
ربما تأت وتنسى وردها
2006
تعليق