وهكذا تطورت القضية
لقد تحولت الى بضاعة يبيعني هذا ويشتريني ذاك بسوق الزبالة
عندما اكتشفت ان المحامي الذي قال انه سيدافع عني كان مشتركا في الجريمة والانقلاب ضدي اخذت زمام الامور بيدي سنة 2000
تحصلت على وثائق رسمية تدل على ان المحكمة منعتني ان اثبت من لعب دوري
دافعت عن نفسي وقدمت كل الوثائق الى الوكيل العام للمملكة ( النيابة العامة ) وكان رده برسالة رسمية انه لا يعارض ان اطلب اعادة المحكمة
مع العلم ان القانون يقول انه من الواجب ان يطلب سعادته اعادة المحكمة لاني قدمت ادلة تثبت ان المحكمة كانت جزءا بالانقلاب
المهم سمعت نصائح واحد واخر ( ينتمون لمؤسسات ذو نفوذ قوي ) واتصلت بمحامية
وعدت المحامية انها ستدافع عني مجانا ولست في حاجة لادفع لها اي فلس
ومرت الايام ودارت الايام , وما اكثر وعودهم
لم يبق لي الا 22 يوم ابتداءا من الان لكي اطلب وثيقة من شركة الاتصالات الهاتفية , هذه الشركة تحتفظ بالوثائق 10 سنوات فقط
كفرد لا يمكن لي الحصول عليها
لكن نيابة الدولة او المحامية لهم الحق في طلبها
منذ 5 اشهر اتصلت المحامية برسائل رسمية من جهات تدافع عني وطلبوا منها ان تطلب الوثيقة ولم يحدث ولا شيء
طلبت منها شخصيا في شهر سبتمبر واكتوبر ان تطلب الوثيقة ووعدت وما اكثر وعودهم ولم يحدث ولا شيء
المحامية التي قالت انها ستدافع عني تورطت في قضية سنة 2001 والذي دافع عنها هو صاحب شركة المحاماة التي دافعت عني او ورطتني في قضيتي
المهم الايام تمر
يوم 6 ديسمبر 2005 الساعة 24.00 شركة الاتصالات الهاتفية تحرق ارشيفها ولا يمكن لي بعدها الحصول على الوثيقة
وعاشت الديمقراطية الغربية وما اجمل شعار حقوق الانسان عندما يتغنى به غربي
وجريمة قضائية اخرى قام بها الغربي
سيدتي المحامية عندما كتبت عن قضيتي الصحف العربية وبالخصوص الصحافة التونسية ودافعت عني طلبتي مني رسميا ان لا اقم بدعاية ضد بلدكي وان اقطع علاقتي بالصحافة العربية
سيدتي المحامية سمعت سنة 2000 من جهات معروفة حرفيا : زيان انه لك ابناء , اني افهم لغة التهديدات يا سيدتي , وافهم اللعبة
ولي عودة وشكرا للجميع
لقد تحولت الى بضاعة يبيعني هذا ويشتريني ذاك بسوق الزبالة
عندما اكتشفت ان المحامي الذي قال انه سيدافع عني كان مشتركا في الجريمة والانقلاب ضدي اخذت زمام الامور بيدي سنة 2000
تحصلت على وثائق رسمية تدل على ان المحكمة منعتني ان اثبت من لعب دوري
دافعت عن نفسي وقدمت كل الوثائق الى الوكيل العام للمملكة ( النيابة العامة ) وكان رده برسالة رسمية انه لا يعارض ان اطلب اعادة المحكمة
مع العلم ان القانون يقول انه من الواجب ان يطلب سعادته اعادة المحكمة لاني قدمت ادلة تثبت ان المحكمة كانت جزءا بالانقلاب
المهم سمعت نصائح واحد واخر ( ينتمون لمؤسسات ذو نفوذ قوي ) واتصلت بمحامية
وعدت المحامية انها ستدافع عني مجانا ولست في حاجة لادفع لها اي فلس
ومرت الايام ودارت الايام , وما اكثر وعودهم
لم يبق لي الا 22 يوم ابتداءا من الان لكي اطلب وثيقة من شركة الاتصالات الهاتفية , هذه الشركة تحتفظ بالوثائق 10 سنوات فقط
كفرد لا يمكن لي الحصول عليها
لكن نيابة الدولة او المحامية لهم الحق في طلبها
منذ 5 اشهر اتصلت المحامية برسائل رسمية من جهات تدافع عني وطلبوا منها ان تطلب الوثيقة ولم يحدث ولا شيء
طلبت منها شخصيا في شهر سبتمبر واكتوبر ان تطلب الوثيقة ووعدت وما اكثر وعودهم ولم يحدث ولا شيء
المحامية التي قالت انها ستدافع عني تورطت في قضية سنة 2001 والذي دافع عنها هو صاحب شركة المحاماة التي دافعت عني او ورطتني في قضيتي
المهم الايام تمر
يوم 6 ديسمبر 2005 الساعة 24.00 شركة الاتصالات الهاتفية تحرق ارشيفها ولا يمكن لي بعدها الحصول على الوثيقة
وعاشت الديمقراطية الغربية وما اجمل شعار حقوق الانسان عندما يتغنى به غربي
وجريمة قضائية اخرى قام بها الغربي
سيدتي المحامية عندما كتبت عن قضيتي الصحف العربية وبالخصوص الصحافة التونسية ودافعت عني طلبتي مني رسميا ان لا اقم بدعاية ضد بلدكي وان اقطع علاقتي بالصحافة العربية
سيدتي المحامية سمعت سنة 2000 من جهات معروفة حرفيا : زيان انه لك ابناء , اني افهم لغة التهديدات يا سيدتي , وافهم اللعبة
ولي عودة وشكرا للجميع
تعليق