الصور
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
لا تَخَفْ فَالحُبُّ يَبْقَى أَبَــــــــــدَا
تقليص
X
-
-
رد: لا تَخَفْ فَالحُبُّ يَبْقَى أَبَــــ
لا تَخَفْ فَالحُبُّ يَبْقَى أَبَــــــــــدَا
خُذْ رِسَالاتي وشِعْري، والنـَّــدى
أيّها الرّاحـــــلُ في ذاكَ المَـــدَى
سِرْ حثيثًا..لا تُعَاوِدْ نَدَمــًــــــــــا
أو تحاولْ قَدْ نَسِيتُ المَوْعِـــــــدَا
سَوْفَ تَبْقَى في فُؤَادي عَابِــــــقًا
لا تَخَفْ فَالحُبُّ يَبْقَى أَبَــــــــــدا
ليتني أخفيتُ رَجْـــفَاتِ الــهَوَى
ويحَ شِعْري كيفَ أُخفي مَا بَدَا؟!
إِنْ كَتَمْتُ الشوقَ أو بـُـــحْتُ بــهِ
سَوفَ تُهديكَ عيوني الــــــمَدَدَا
خُذْ سُكُوني، خُذْ شُجُوني،مُهْجَتي
خُذْ لُحُوني، وتَرَانيمي صَـــدَى
خُذْ سَمَائِي،خُذْ طُيوري، فرحتي
فَأَنَا وحدي سَأَحْــــــيَا الكَمَــــدَا
هذهِ الدُّنيا وهَذِي حَالُـــــــــــها
إنْ سَعِدْتَ اليـومَ أَشْقَتكَ غَــــدَا
شعر : أحلام منصور الحميّد
20-5-1425هـ ، الرياضشاعرتنا أحلام
صباح الندى
هذا هو النص الشعري الثاني الذي أقرأه لك
ويبدو أنني لم أره من قبل
فماذا أقول .......
رغم أني لست من أنصار تقسيم الإبداع
بين الأنثى والذكر ....
ولكنني وأنا أقرأ هذا النص عدة مرات
لم أستطع أن أنسى تلك الشفافية الأنثوية التي عبقت بها
حروف وكلمات وصور ورقة هذه القصيدة
وحين نقرأ مثل هذا التدفق نحس على الفور
بمدى طواعية الحرف والكلمة لقلم أحلام
وكيف تستطيع وربما دون أن تدري تطويع الصورة الشعرية لتأتي كما تريدها تماما
وأقول دون أن تدري لأنها شاعرة مطبوعة
والشاعر المطبوع يهطل المعنى من قلبه وإحساسه متدفقا
وهكذا كانت الكلمات والحروف والصور تنثال على أحلام
ولا يكاد قلمها يسجل ما تهطل به أحاسيسها
شاعرتنا المبدعة أحلام
ابقي كما أنت
تلقائية عفوية فطرية..
وليبق تدفقك كما هو تلقائيا عفويا منسابا كجدول رقراق
يغتسل بالضوء .....ويتوضأ بالندى ....وتلونه أجنحة الفراشات
وحين يريد أن يحلق ...تنبت له أجنحة من أثير
فيخترق السحاب ليتبلل
في طريقه إلى
مطلق المديات
تعليق
-
رد: لا تَخَفْ فَالحُبُّ يَبْقَى أَبَــــ
قصيده رائعه فيها الحلم كله .. وفيها النصر على
التأمل .. ابدعت اختي العزيزه
احلام منصور
وفتح الله عليــــــــــــــــــــــكتعليق
-
رد: لا تَخَفْ فَالحُبُّ يَبْقَى أَبَــــ
الفاضل /
محمد الكبيسي
شكرًا لأن جمّلتَ قصيدتي بكلماتك ..
وبهاء حضورك ..
غزير احترامي ..
وتقديري ..
.تعليق
-
رد: لا تَخَفْ فَالحُبُّ يَبْقَى أَبَــــ
سَوْفَ تَبْقَى في فُؤَادي عَابِــــــقًا
لا تَخَفْ فَالحُبُّ يَبْقَى أَبَــــــــــدا
ليتني أخفيتُ رَجْـــفَاتِ الــهَوَى
ويحَ شِعْري كيفَ أُخفي مَا بَدَا؟!
إِنْ كَتَمْتُ الشوقَ أو بـُـــحْتُ بــهِ
سَوفَ تُهديكَ عيوني الــــــمَدَدَا
خُذْ سُكُوني، خُذْ شُجُوني،مُهْجَتي
خُذْ لُحُوني، وتَرَانيمي صَـــدَى
خُذْ سَمَائِي،خُذْ طُيوري، فرحتي
فَأَنَا وحدي سَأَحْــــــيَا الكَمَــــدَا
شعر : أحلام منصور الحميّد
20-5-1425هـ ، الرياض
أحلام منصور الحميد ؛
قصيدة أتلوها مرارًا ...
تبقى أزمانًا ... أبدية ...
فإذا ما بخلت الأيام تُتْلـَىَ كأنشودة وردية ،
كترنيمة تأخذ القلب الهائم ...
إلى سكون حالم ،
أغفو بظل حروفها علَّ رؤى الخيال ،
تصافحني رغم جحود الليل القاتم ،
بالله ابقيْ هنا فهمسك يرافق الروح .
أنستعليق
-
تعليق
-
رد: لا تَخَفْ فَالحُبُّ يَبْقَى أَبَــــ
شاعرتنا أحلام
صباح الندى
هذا هو النص الشعري الثاني الذي أقرأه لك
ويبدو أنني لم أره من قبل
فماذا أقول .......
رغم أني لست من أنصار تقسيم الإبداع
بين الأنثى والذكر ....
ولكنني وأنا أقرأ هذا النص عدة مرات
لم أستطع أن أنسى تلك الشفافية الأنثوية التي عبقت بها
حروف وكلمات وصور ورقة هذه القصيدة
وحين نقرأ مثل هذا التدفق نحس على الفور
بمدى طواعية الحرف والكلمة لقلم أحلام
وكيف تستطيع وربما دون أن تدري تطويع الصورة الشعرية لتأتي كما تريدها تماما
وأقول دون أن تدري لأنها شاعرة مطبوعة
والشاعر المطبوع يهطل المعنى من قلبه وإحساسه متدفقا
وهكذا كانت الكلمات والحروف والصور تنثال على أحلام
ولا يكاد قلمها يسجل ما تهطل به أحاسيسها
شاعرتنا المبدعة أحلام
ابقي كما أنت
تلقائية عفوية فطرية..
وليبق تدفقك كما هو تلقائيا عفويا منسابا كجدول رقراق
يغتسل بالضوء .....ويتوضأ بالندى ....وتلونه أجنحة الفراشات
وحين يريد أن يحلق ...تنبت له أجنحة من أثير
فيخترق السحاب ليتبلل
في طريقه إلى
مطلق المديات
الشاعر المبدع/
يوسف سالم
ألبست قصيدتي جلبابًا واسعًا من كرم ذوقك..
كم شرفتُ بهذا الرأي المبهج!
الذي رسم لوحات فرح..
وكسا قصيدتي ألقًا وبهاءً..
وأرضى الشاعرة فيّ..
غزير احترامي..
وتقديري
.
.
تعليق
-
رد: لا تَخَفْ فَالحُبُّ يَبْقَى أَبَــــ
تصحيح للبيت الأخير
هذه الدنيا (وهذا) حالهاتعليق
-
تعليق
تعليق