الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

لقاء مع القاص الروائي فكري داود

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فكري داود
    كاتب مسجل
    • Sep 2005
    • 25

    #31
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي المبدع الأستاذ / طارق...
    أشكر لك غيرتك هذه على قرآننا ، وعلى لغتنا، فهذا إن دل على شيء إنما يدل على طيب أصل ، وحسن سريرة...
    وكلانا يشارك الآخر حرصه على القرآن واللغة ، ...
    فقط أريد أن أطمئنك، أن هناك من يحمل القرآن في صدره ويعمل به، كما أن هناك من يضيعه، ... فالخير موجود ونقيضه أيضا موجود....
    وكل عام وأنت بخير...
    وإن كنت تراني صاحب الصفحة، فأنا أراك صاحب الموقع وقلبه النابض...
    وفقك الله..

    تعليق

    • جمال سعد محمد
      كاتب مسجل
      • Sep 2005
      • 7
      • جمال سعد محمد
        عضو اتحاد كتاب مصر

      #32
      القاص الجميل فكرى داود
      صباح ابيض جميل
      كل التحايا استاذى
      القصة القصيرة فن محير بحق
      لكن ما برأيك الجديد فيما يسمى بقصة الومضة - ان صحت التسمية - القصة الابيجراما
      هل تعترف بها
      ام ان من يكتبونها يأنسون بأنفسهم ضعفا عن كتابة القصة العادية كما يفعل بعض انصاف المبدعين فى الشعر ويكتبون لا شىء ويدعون انه الشعر الحر او مايسمونه عبر نوعى
      هل توافق على القصة القصيرة جدا
      مثل اصداء السيرة لعمنا نجيب محفوظ
      فى الحقيقة يحيرنى هذا الشكل فماذا عنه عندكم ؟

      تعليق

      • طارق شفيق حقي
        المدير العام
        • Dec 2003
        • 11929

        #33
        [align=center:61ea9379cc]أنا بالذات أريد معرفة رأي الاستاذ فكري حول ال ق ق ج

        سنرى ذلك[/align:61ea9379cc]

        تعليق

        • فكري داود
          كاتب مسجل
          • Sep 2005
          • 25

          #34
          مرحبا بالجميلين جمال سعد، وطارق شفيق
          وكل عام وأنتما بألف خير
          أنا ضد أن نقيس القصة القصيرة بعد الكلمات، أو الحجم...
          فالأصل هو هل استوفى العمل الفني شروطه الفنية، من فكرة، وتقنية..
          هل طرح العمل أسئلته؟ أو أجاب عن أسئلة منغلقة؟ هل حقق المعادة الصعبة، المتعة والفائدة؟
          ...
          لكن الاختصار الممل أمقته، وكذلك التسطيح، والاستسهال...
          نقرأ أحيانا ـ تحت مسمى القصة القصيرة جدا أو الأقصوصة ـ نصوصا مثل:
          ذهب ليسأل عنه فلما لم يجده عاد!!!
          ولا يعني هذا أن كل كتاب هذا الشكل من الكتابة أي الـ ج ج ج ـ، على هذه الشاكلة التي جئت أنا بها...
          هذا وبالله التوفيق.

          تعليق

          • طارق شفيق حقي
            المدير العام
            • Dec 2003
            • 11929

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة فكري داود
            مرحبا بالجميلين جمال سعد، وطارق شفيق
            وكل عام وأنتما بألف خير
            أنا ضد أن نقيس القصة القصيرة بعد الكلمات، أو الحجم...
            فالأصل هو هل استوفى العمل الفني شروطه الفنية، من فكرة، وتقنية..
            هل طرح العمل أسئلته؟ أو أجاب عن أسئلة منغلقة؟ هل حقق المعادة الصعبة، المتعة والفائدة؟
            ...
            لكن الاختصار الممل أمقته، وكذلك التسطيح، والاستسهال...
            نقرأ أحيانا ـ تحت مسمى القصة القصيرة جدا أو الأقصوصة ـ نصوصا مثل:
            ذهب ليسأل عنه فلما لم يجده عاد!!!
            ولا يعني هذا أن كل كتاب هذا الشكل من الكتابة أي الـ ج ج ج ـ، على هذه الشاكلة التي جئت أنا بها...
            هذا وبالله التوفيق.
            انا عن نفسي تلمظت بهذا الجواب واوافقه جداً كذلك أذكر أن ال ق ق ج موجود في تراثنا وفي احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
            وفي ملح العرب ونوادرهم وفي قصص الخلفاء

            تعليق

            • حي بن يقظان
              كاتب مسجل
              • Jun 2005
              • 135

              #36
              أستاذ فكري هل تعتقد ان الادب يحل مشكلات الواقع

              تعليق

              • فكري داود
                كاتب مسجل
                • Sep 2005
                • 25

                #37
                أخي حي بن يقظان
                تحية التقدير لتشريفك
                حل مشكلات الواقع يتطلب العديد من الجهود والوسائل والطرق، كالدراسة لتلك المشكلات ، وتحديد أسبابها، ثم العمل على إزالة تلك الأسباب أو التغلب عليها.....
                والأدب يبرز ما في الواقع من جمال ، وكذلك من قبح ، سواء كان هذا سلوكيا أو مظهريا، بحيث يتنبه المجتمع، لما هو كائن، ويعمل على تدعيم قيمه السامية، ودحض كل ما هو مشين... والأدب هنا يلعب دور المصباح الذي ينير للناس الطريق، فيتبينوا مواضع أقدامهم...
                والأدب ينقل خبرات المفكرين وذوي القدرات الخاصة في الكشف عن خلجات المجتمعات، فينبه أو يحذر، أو يشجع وهكذا...
                طبعا لا يمكن أن أذكر كل مهام الأدب هنا... ولكنني يمكن أن أقول بثقة،
                أن الأدب يمكن أن يساهم بشكل كبير في حل تلك المشكلات، بشرت وجود الرغبة الصادقة والآلية لدى البشر ....
                دمت
                وكل عام وأنت بخير

                تعليق

                • أبو شامة المغربي
                  السندباد
                  • Feb 2006
                  • 16639


                  #38
                  رد : لقاء مع القاص الروائي فكري داود

                  أسئلة حوارية تترقب إجابات الأخ الكريم
                  فكري داود
                  أهلا وسهلا بك أخي الكريم
                  فكري داود
                  في رياض المربد البهيج الزاهر
                  سلام الله عليك أخي الكريم فكري داود ورحمته تعالى وبركاته
                  قبل بسط أسئلتي الحوارية على هذه الصفحة المربدية المشرقة، أستهل علامات استفهامي بالحروف التمهيدية التالية:
                  يروى في ما يروى، والعهدة على الراوي، أن القصة والرواية من الأجناس الأدبية النثرية، ويحكى في ما يحكى، والعهدة على الحاكي، أن القصة تتسم بقصر السفر في كتابتها، وأن الرواية تتصف بطول الرحلة في نثرها.
                  سؤالي الأول
                  هل بالفعل أن ما يروى في شأن نثرية القصة والرواية معا يعني انتفاء أي صفة شعرية عن كليهما، وأن القصة والرواية موقوفة على النثر دون الشعر؟ وأن ما يحكى في باب القصة من قصر المسافة النثرية، وفي باب الرواية من طول ذات المسافة حق لا ريب فيه؟
                  سؤالي الثاني
                  كيف كان مستهل النبض الروائي لديك؟
                  سؤالي الثالث
                  هل ثمة فواصل وحدود بين الكتابة القصصية وأختها الروائية؟
                  سؤالي الثالث
                  من هم الروائيون الذين قرأت لهم أكثر من مرة، وما عنوان الرواية التي قرأتها لأول مرة؟
                  سؤالي الرابع
                  ما طبيعة الروايات التي تجد في نفسك ميلا إلى رصدها بالقراءة، وتلمس في ذاتك نزوعا إلى اقتفاء أثرها بالتلقي؟
                  سؤالي الخامس
                  ترى هل فعل الكتابة الروائية في نظرك، هو في حاجة إلى تذوق الأعمال الأدبية القصصية؟
                  سؤالي السادس
                  كيف ترى حال الرواية العربية المعاصرة؟
                  سؤالي السابع
                  ما الذي يعنيه النقد الروائي بالنسبة للرواية العربية الحديثة؟
                  سؤالي الثامن
                  هل ثمة من علاقة جوهرية عميقة بين شكل الرواية العربية ومحتواها؟
                  سؤالي التاسع
                  ما هو في اعتقادك حظ الخيال والواقع مما ينثره الكتاب العرب المعاصرون في رواياتهم؟
                  سؤالي العاشر
                  ترى هل ثمة أصداء للسيرة الذاتية، الخاصة بالروائي أو بالروائية في ما ينسجانه في رواياتهما؟
                  سؤالي الحادي عشر
                  ثمة من يرى أن أدب السيرة الذاتية هو الوجه الحقيقي، وأن أدب الرواية ما هو إلا قناع لذاك الوجه، ما رأيك في هذا الرأي؟
                  هذه جملة من الإستفهامات الحوارية، التي أرجو أن تجد بين ثنايا حروفها حظا مما كنت تستشرفه من بعيد أو تنتظر بزوغه عن قريب.
                  أما العبد الفقير إلى الله عز وجل أبو شامة المغربي، الذي نسج خيوط هذه الأسئلة حللا، واستجمعها ورودا في مزهرية مربدية، فسيظل يترقب بشوق إجاباتك أخي الكريم فكري داود.
                  حياك الله

                  د. أبو شامة المغربي

                  تعليق

                  يعمل...