حتّى الذّئبُ يخشَى إِنْ عصانا

**ثروت سليم** · 02-01-2008, 09:09 AM

رد: حتّى الذّئبُ يخشَى إِنْ عصانا

المشاركة الأصلية بواسطة الصقر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قصيدة متواضعة أرجو أن تحوز على إعجابكم ..

أيها الصقرُ الجميل :
صباحُكَ سُكَّرْ
تخيلتُكَ وأنا احتسي قهوتي الصباحية
تخيلتُكَ عنترة أو أبا فراس الحمداني في شِّعرِ الحماسة
قصيدة بها فخرٌبالعروبةِ والإسلام
أو قُل بالإسلامِ اولا ثم العروبة ..
وكما قال عمرُ رضي اللهُ عنه :
لقد كُنَّا أذلاءَ فأعزنا اللهُ بالإسلام
فإذا ابتغينا العِزَّةَ في غير الإسلام أذلنا الله.
تحية لإباعك الجميل
تُثَّبت في النجوم

**سمير الدهشان** · 02-01-2008, 04:31 PM

رد: حتّى الذّئبُ يخشَى إِنْ عصانا

كثيرا ما اتهمت نفسي بحسد المعاصرة إذا قرأت لأحدهم و وجدت عيوبا في كتابته و لم ينل إعجابي و لكن ها أنا ذا أكتشف عدم إصابتي بهذا الداء و أعلن بكل وضوح إعجابي الشديد بقصيدتك رغم قدم موضوعها لكنك أبدعت في استخدام الألفاظ و خاصة الجناس التام و ركزت الفكرة فلم تحسب الشعر بالكيلو كما يفعل البعض ثم إنني أحسست بالشاعرية التي أفتقدها لدى الكثيرين ممن أقرأ لهم هذه الشاعرية التي لا تباع و لا تشترى و لكن يهبها الله لمن شاء من عباده و لا تخضع لحسابات النقاد و إنما يشعر بها القارئ دون أن يستطيع لها و صفا. جزاك الله خيرا و أقرأ لك المزيد بإذن الله.
سمير الدهشان

**عاشت بلادي** · 02-01-2008, 06:52 PM

رد: حتّى الذّئبُ يخشَى إِنْ عصانا

من يقرأ حروفك ويلتمس معانيها
يتيقن على الفور ودون تردد
انك تحضن الوطن العروبة الاسلام

قد صارت قلوبنا جواهر ... وعزائمنا ألماسا وأناملنا ذهب
ندعوا الله في الجهر والسر ... ومن أعلى الصوامع وتحت القبب
نحن إذا ما دخلنا أرض بور ... تحولت تحت أقدامنا خصب

تحياتي لك ولقلمك المميز
ودمت فخراً لوطنك

**فارس الهيتي** · 02-01-2008, 08:25 PM

رد: حتّى الذّئبُ يخشَى إِنْ عصانا

الصقر الجميل
أحييك على هذه القصيدة الراقية
وأهنئك على شاعريتك الفذة
وليزدهي الشعر بك
دمت بخير وعز

**الباز** · 02-01-2008, 10:47 PM

رد: حتّى الذّئبُ يخشَى إِنْ عصانا

المشاركة الأصلية بواسطة ثروت سليم

أيها الصقرُ الجميل :
صباحُكَ سُكَّرْ
تخيلتُكَ وأنا احتسي قهوتي الصباحية
تخيلتُكَ عنترة أو أبا فراس الحمداني في شِّعرِ الحماسة
قصيدة بها فخرٌبالعروبةِ والإسلام
أو قُل بالإسلامِ اولا ثم العروبة ..
وكما قال عمرُ رضي اللهُ عنه :
لقد كُنَّا أذلاءَ فأعزنا اللهُ بالإسلام
فإذا ابتغينا العِزَّةَ في غير الإسلام أذلنا الله.
تحية لإباعك الجميل
تُثَّبت في النجوم

أخي ثروة الشعر و نبضه الخفاق ثروت سليم

سأظل أرددها :

مرورك و تعليقك العطر على قصائدي المتواضعة..

أمر أعتز به و افخر ..

ألف شكر لك ..

مع أجمل تحية و تقدير من أخيك..

جلال

**الباز** · 02-02-2008, 09:14 PM

رد: حتّى الذّئبُ يخشَى إِنْ عصانا

المشاركة الأصلية بواسطة سمير الدهشان

كثيرا ما اتهمت نفسي بحسد المعاصرة إذا قرأت لأحدهم و وجدت عيوبا في كتابته و لم ينل إعجابي و لكن ها أنا ذا أكتشف عدم إصابتي بهذا الداء و أعلن بكل وضوح إعجابي الشديد بقصيدتك رغم قدم موضوعها لكنك أبدعت في استخدام الألفاظ و خاصة الجناس التام و ركزت الفكرة فلم تحسب الشعر بالكيلو كما يفعل البعض ثم إنني أحسست بالشاعرية التي أفتقدها لدى الكثيرين ممن أقرأ لهم هذه الشاعرية التي لا تباع و لا تشترى و لكن يهبها الله لمن شاء من عباده و لا تخضع لحسابات النقاد و إنما يشعر بها القارئ دون أن يستطيع لها و صفا. جزاك الله خيرا و أقرأ لك المزيد بإذن الله.
سمير الدهشان

أخي الشاعر الرائع سمير الدهشان:

كلماتك الرائعة أضفت مزيدا من الألق و الجمال لصفحتي..

أشكر لك هذا الإطراء الذي أعتبره شهادة أعتز بها من أديب أريب

و شاعر مهيب ..

دمت متألقا و مميزا ..

مع تحيتي و تقديري

**الباز** · 02-04-2008, 01:27 AM

رد: حتّى الذّئبُ يخشَى إِنْ عصانا

المشاركة الأصلية بواسطة عاشت بلادي

من يقرأ حروفك ويلتمس معانيها
يتيقن على الفور ودون تردد
انك تحضن الوطن العروبة الاسلام

قد صارت قلوبنا جواهر ... وعزائمنا ألماسا وأناملنا ذهب
ندعوا الله في الجهر والسر ... ومن أعلى الصوامع وتحت القبب
نحن إذا ما دخلنا أرض بور ... تحولت تحت أقدامنا خصب

تحياتي لك ولقلمك المميز
ودمت فخراً لوطنك

أختي الفاضلة الاديبة الأريبة الرائعة عاشت بلادي :

مرورك على موضوعي ..

و تعليقاتك الجميلة تضفي على الكتابة نفسا جديدا رائعا

و تبعث فيها حياة من نوع خاص ..

ألف شكر لك

تحيتي و تقديري

**الباز** · 02-04-2008, 01:31 AM

رد: حتّى الذّئبُ يخشَى إِنْ عصانا

المشاركة الأصلية بواسطة فارس الهيتي

الصقر الجميل
أحييك على هذه القصيدة الراقية
وأهنئك على شاعريتك الفذة
وليزدهي الشعر بك
دمت بخير وعز

أخي مروّض الحرف الشاعر الغالي فارس :

و ها قد ازدهت و تراقصت بالحبور قصيدتي ..

و ازدادت جمالا بمرورك و ردك العطر ..

ألف شكر لك

تحيتي و تقديري