مما لا شك فيه ان التنافس الفني يغني الساحه الفنيه
ولكن التنافس الفني قد يعمل علي اثراء الادب كذلك
والان قد طرح موضوع التنافس الفني بين المسلسلات الفنيه المصريه والسوريه كذلك طرح التافس بين السينما المصريه والسوريه للاطلاع اكثر يرجي زياره الرابط
والان انا لي وجهه نظر حول التنافس بين المسلسلات المصريه والسوريه
لقد تقدمت المسلسلات السوريه علي نظيرتها المصريه في مختلف الافكار
الدراما الكوميديا التاريخ وكذلك الواقع الحياتي
ففي الدراما نستطيع ان نقول ان المسلسلات المصريه هي من تاخرت في هذا الموضوع فما تزال الدراما غير قادره علي ايصال اي رساله الي المشاهد
وفي مجال الكوميديا كذلك تاخرت المسلسلات المصريه فلا نجد عملا ممتعا بامكانك مشاهدته
في مجال التاريخ ايضا دمر الانتاج التاريخي المصري تدميرا تاما وكذلك الواقع الحياتي
اما اسباب تخلف المسلسلات المصريه فهي كثيره
وعلي الرغم من كثره الاعمال الا انها لا تستحق ابدا المشاهده
ففي التاريخ لابد من وجوج المحبوبه المتبرجه التي لاتناسب السياق التاريخي الاصلي ولابد من اعطاء وصله عاطفيه كما حدث في مسلسل الطارق
واشتراك (نفزه ) (جمانه مراد) في القتال مع زوجها طارق بن زياد ولا تخلو حلقه
من اشتراكها في القتال بل وقيادتها للجند والسبب هو تقليد احد المؤلفين السوريين فربما ظن المؤلف انه بتقليده سوف يصل عنان السماء
وفي الكوميديا المحصله صفر فمنذ مسلسل( بكيزه وزغلول) لايوجد فكر كوميدي جديد
وفي الدراما والواقع الحياتي المصري نجد احد المؤلفين المصريين متربعا علي انفس المصريين جاثم علي صدورهم باعماله الرمضانيه المستفزه ودائما معه نفس فريق العمل حتي الكومبارس فقبل ان تعرف موضوع المسلسل تعرف الكومبارس وادوارهم فمنذ التسعينات وهو يضع واحد قهوجي وواحد مشرف للمنطقه وواحد صديق القهوجي يجلس معه علي الدوام يتحدثون حول مشاكل الحي ربما عشره مسلسلات هكذا
واهم شئ فضيحه ان مصر لايوجد بها استديوهات تاريخيه فيسافر الممثلون للتصوير في استديوهات احد الشركات العربيه
ان الانتاج الفني المصري يستطيبع ان يتقدم لكن بشروط
الانفاق فيما يستحق والاستغناء عن المواضيع التافهه التي توضع فقط لكي تعمل فنانه احد الاعمال وتتلقي مليونين جنيه في مسلسل تافه
الواقعيه فالمسلسل المصري بعيد عن الواقع وكله مجاملات ومواضيع تعبير
بناء استديوهات جديده تليق بسمعه مصر
الاعتناء بالمؤلفين الصغار وعدم قتل موهبتهم والمساواه في عرض الاعمال
فهناك مسلسلات مصريه جيده توضع في مواعيد يستحيل متابعتها والنتيجه اموال مصروفه وعمل جيد ولا يجد من يشاهده
فتح باب الاستثمار الفني ففي هذه الحاله ربما نجد شركات محترمه
كالشركه السوريه للانتاج الفني (سابي)
واخيرا وليس اخرا الاستعانه بالمؤلفين الواقعيين
ملحوظه نلاحظ في المسلسل السوري كاننا كمشاهدين نعيش معهم في المسلسل بينما في المسلسل المصري لانعرف في اي بلد يتكلمون بل اني شخصيا احس ان المسلسل من كوكب المريخ لمخلوقات فضائيه غريبه
مع السلامه
ولكن التنافس الفني قد يعمل علي اثراء الادب كذلك
والان قد طرح موضوع التنافس الفني بين المسلسلات الفنيه المصريه والسوريه كذلك طرح التافس بين السينما المصريه والسوريه للاطلاع اكثر يرجي زياره الرابط
والان انا لي وجهه نظر حول التنافس بين المسلسلات المصريه والسوريه
لقد تقدمت المسلسلات السوريه علي نظيرتها المصريه في مختلف الافكار
الدراما الكوميديا التاريخ وكذلك الواقع الحياتي
ففي الدراما نستطيع ان نقول ان المسلسلات المصريه هي من تاخرت في هذا الموضوع فما تزال الدراما غير قادره علي ايصال اي رساله الي المشاهد
وفي مجال الكوميديا كذلك تاخرت المسلسلات المصريه فلا نجد عملا ممتعا بامكانك مشاهدته
في مجال التاريخ ايضا دمر الانتاج التاريخي المصري تدميرا تاما وكذلك الواقع الحياتي
اما اسباب تخلف المسلسلات المصريه فهي كثيره
وعلي الرغم من كثره الاعمال الا انها لا تستحق ابدا المشاهده
ففي التاريخ لابد من وجوج المحبوبه المتبرجه التي لاتناسب السياق التاريخي الاصلي ولابد من اعطاء وصله عاطفيه كما حدث في مسلسل الطارق
واشتراك (نفزه ) (جمانه مراد) في القتال مع زوجها طارق بن زياد ولا تخلو حلقه
من اشتراكها في القتال بل وقيادتها للجند والسبب هو تقليد احد المؤلفين السوريين فربما ظن المؤلف انه بتقليده سوف يصل عنان السماء
وفي الكوميديا المحصله صفر فمنذ مسلسل( بكيزه وزغلول) لايوجد فكر كوميدي جديد
وفي الدراما والواقع الحياتي المصري نجد احد المؤلفين المصريين متربعا علي انفس المصريين جاثم علي صدورهم باعماله الرمضانيه المستفزه ودائما معه نفس فريق العمل حتي الكومبارس فقبل ان تعرف موضوع المسلسل تعرف الكومبارس وادوارهم فمنذ التسعينات وهو يضع واحد قهوجي وواحد مشرف للمنطقه وواحد صديق القهوجي يجلس معه علي الدوام يتحدثون حول مشاكل الحي ربما عشره مسلسلات هكذا
واهم شئ فضيحه ان مصر لايوجد بها استديوهات تاريخيه فيسافر الممثلون للتصوير في استديوهات احد الشركات العربيه
ان الانتاج الفني المصري يستطيبع ان يتقدم لكن بشروط
الانفاق فيما يستحق والاستغناء عن المواضيع التافهه التي توضع فقط لكي تعمل فنانه احد الاعمال وتتلقي مليونين جنيه في مسلسل تافه
الواقعيه فالمسلسل المصري بعيد عن الواقع وكله مجاملات ومواضيع تعبير
بناء استديوهات جديده تليق بسمعه مصر
الاعتناء بالمؤلفين الصغار وعدم قتل موهبتهم والمساواه في عرض الاعمال
فهناك مسلسلات مصريه جيده توضع في مواعيد يستحيل متابعتها والنتيجه اموال مصروفه وعمل جيد ولا يجد من يشاهده
فتح باب الاستثمار الفني ففي هذه الحاله ربما نجد شركات محترمه
كالشركه السوريه للانتاج الفني (سابي)
واخيرا وليس اخرا الاستعانه بالمؤلفين الواقعيين
ملحوظه نلاحظ في المسلسل السوري كاننا كمشاهدين نعيش معهم في المسلسل بينما في المسلسل المصري لانعرف في اي بلد يتكلمون بل اني شخصيا احس ان المسلسل من كوكب المريخ لمخلوقات فضائيه غريبه
مع السلامه
تعليق