رد: حبيبي
الأخت صوت الصمت سلام من الله عليك :
أولا ً - " أنا " لا أحمل حقدا ً على أحد ليس لأنني نبي ولكن لأن ما لدي من العمر
لا يكفي لأن أحقد على أحد ، و كوني على ثقة أنك مصدر احترامي لمجرد
معرفتي أنك وإياي مشتركان في آدم ، و أما ما قلته عما كتبتيه فهو عما
كتبتيه فقط و دون أن يمس احترامي لوجودك .
أولا ً - " أنا " لا أحمل حقدا ً على أحد ليس لأنني نبي ولكن لأن ما لدي من العمر
لا يكفي لأن أحقد على أحد ، و كوني على ثقة أنك مصدر احترامي لمجرد
معرفتي أنك وإياي مشتركان في آدم ، و أما ما قلته عما كتبتيه فهو عما
كتبتيه فقط و دون أن يمس احترامي لوجودك .
الأخ محمد اليساري
كوني في العشرين كلمة أخ لا تبدو مناسبة اعتبرها عبارة لبقة أو.. نحن إخوة في الإسلام فلا بأس
قلت أن لا اعتبر ردك اعتذارا ما كنت لاعتبره كذلك حتى لو لم تتكبد عناء عاشرا أتدري لماذا ؟؟ لان لا أرى ما تكتبه بالعين المجردة وإلا لكنت اكتفيت بـشكرا على ردك اللبق فانا أرى ما تعنيه بعين القلب، أرى تلك الكلمات الخفية بين السطور ،حقيقة ما تود قوله ..فلا تقلق بهذا الشأن.
إليك رأيي
لم أكن أرى فيكم تلك الفروق التي تضع الخطوط الحمراء والخضراء، تساوينا في الفكر – أحيانا- وتقاسمنا لهذا المرج ألغى الحواجز بيننا، عن نفسي اكتفيت بما كتب لأقول ما أجده صوابا ولو كان خطأ وما أجده خطأ ولو كان فيه صواب وبوجهات النظر مهما اختلفت هذا ما يسمى حرية التعبير.. وهذا خطأ.. أو ربما لا!!!
محمد اليساري هذا اسمك.. "محمد" اسم جميل، خير الأسماء ما حمد وعبد هذا كل ما قد يعنيه لي كوني لا يربطني بك شيء، واني لم اقصد كلمتك أنا جوفاء بالنسبة إليك إنها كذلك بالنسبة لنا فقط في درج الهوية فقد تكررت لدرجة تبعث الفضول..فكلنا أدرى بأنفسنا وما تعنيه لنا لا لغيرنا...فلا داعي لنقول للآخرين - أنا!.... - وكأننا نخاطب ذاتنا..ونرجو بذلك فهما و............الخ
بعد قولك ....ما لدي من العمرلا يكفي...تلاشت تلك الصورة الصبيانية التي رسمتها لك.. والآن وأنا أتخيلك شخصا رسم الدهر على وجهه خطوطا منحنية وصبغ شعره بالأبيض الوقار جديرة هذه الملامح بالاحترام سواء كانت لعالم أم لأميّ أكانت لأب أم لعابر سبيل..أعتذر من هذه الملامح وهذا الاعتذار يعني لي أكثر مما يعني لك..
هديتك رائعة تقبلتها بصدر رحب ..كتبتها في اعز دفاتري - هدية من محترم -
كوني في العشرين كلمة أخ لا تبدو مناسبة اعتبرها عبارة لبقة أو.. نحن إخوة في الإسلام فلا بأس
قلت أن لا اعتبر ردك اعتذارا ما كنت لاعتبره كذلك حتى لو لم تتكبد عناء عاشرا أتدري لماذا ؟؟ لان لا أرى ما تكتبه بالعين المجردة وإلا لكنت اكتفيت بـشكرا على ردك اللبق فانا أرى ما تعنيه بعين القلب، أرى تلك الكلمات الخفية بين السطور ،حقيقة ما تود قوله ..فلا تقلق بهذا الشأن.
إليك رأيي
لم أكن أرى فيكم تلك الفروق التي تضع الخطوط الحمراء والخضراء، تساوينا في الفكر – أحيانا- وتقاسمنا لهذا المرج ألغى الحواجز بيننا، عن نفسي اكتفيت بما كتب لأقول ما أجده صوابا ولو كان خطأ وما أجده خطأ ولو كان فيه صواب وبوجهات النظر مهما اختلفت هذا ما يسمى حرية التعبير.. وهذا خطأ.. أو ربما لا!!!
محمد اليساري هذا اسمك.. "محمد" اسم جميل، خير الأسماء ما حمد وعبد هذا كل ما قد يعنيه لي كوني لا يربطني بك شيء، واني لم اقصد كلمتك أنا جوفاء بالنسبة إليك إنها كذلك بالنسبة لنا فقط في درج الهوية فقد تكررت لدرجة تبعث الفضول..فكلنا أدرى بأنفسنا وما تعنيه لنا لا لغيرنا...فلا داعي لنقول للآخرين - أنا!.... - وكأننا نخاطب ذاتنا..ونرجو بذلك فهما و............الخ
بعد قولك ....ما لدي من العمرلا يكفي...تلاشت تلك الصورة الصبيانية التي رسمتها لك.. والآن وأنا أتخيلك شخصا رسم الدهر على وجهه خطوطا منحنية وصبغ شعره بالأبيض الوقار جديرة هذه الملامح بالاحترام سواء كانت لعالم أم لأميّ أكانت لأب أم لعابر سبيل..أعتذر من هذه الملامح وهذا الاعتذار يعني لي أكثر مما يعني لك..
هديتك رائعة تقبلتها بصدر رحب ..كتبتها في اعز دفاتري - هدية من محترم -
تعليق