"
"الفَرِيْكْ"
أي ظرفٍ جدّ يا ويلي عليكِ*أنت يا هند ُوما ذنبي إليكِ؟
حرتُ في التفسيرِ لكني مقيمٌ*لم أزلْ للآن رهناً في يديكِ
بين***** وعينيكِ أرَجّي*فمك كالطفلِ أهوى شفتيكِ
كم تخيّلتُكِ في صحوي ونومي*وتمنّيتُكِ كم فكّرتُ فيكِ؟
ليتك تُشْرينَ كالْوَرْدِ فاسعى*قبلُ كلِّ النّاسِ حتّى أشتريْكِ
يا شقائي أنتِ يا طِبّي ودائي*هل بكِ نارٌ كناريْ تصطليك؟
ويلُ منْ عوّدْتِهِ الوَصلَ فلمّا*أدمنَ القُربَ بكى منكِ عليكِ
نبِّهينيْ منْ إشاراتِ حليمٍ*إنْ نويتِ الهجرَ قوليْ من لديكِ
هل أرى لي غيرمن تدري شريكاً*لن يشاركني فإنّيْ كالفَريكِ
تقتُ أنْ أدري لأشفي مِنْكِ نفسي*بينما تَشَفِيْنِ منهُ ناظريكِ
صنعاء
آخر يوم في فبراير 2008م
أي ظرفٍ جدّ يا ويلي عليكِ*أنت يا هند ُوما ذنبي إليكِ؟
حرتُ في التفسيرِ لكني مقيمٌ*لم أزلْ للآن رهناً في يديكِ
بين***** وعينيكِ أرَجّي*فمك كالطفلِ أهوى شفتيكِ
كم تخيّلتُكِ في صحوي ونومي*وتمنّيتُكِ كم فكّرتُ فيكِ؟
ليتك تُشْرينَ كالْوَرْدِ فاسعى*قبلُ كلِّ النّاسِ حتّى أشتريْكِ
يا شقائي أنتِ يا طِبّي ودائي*هل بكِ نارٌ كناريْ تصطليك؟
ويلُ منْ عوّدْتِهِ الوَصلَ فلمّا*أدمنَ القُربَ بكى منكِ عليكِ
نبِّهينيْ منْ إشاراتِ حليمٍ*إنْ نويتِ الهجرَ قوليْ من لديكِ
هل أرى لي غيرمن تدري شريكاً*لن يشاركني فإنّيْ كالفَريكِ
تقتُ أنْ أدري لأشفي مِنْكِ نفسي*بينما تَشَفِيْنِ منهُ ناظريكِ
صنعاء
آخر يوم في فبراير 2008م
تعليق