تويت
نزل ألشيخ من منطقه تشكل سلسله من ألهضاب وكان يجر حمارآ وضع على ظهره كيسآ من القنب ممزق ألاطراف وقد أعتلاه ابنه ألصغير الذي كان يرافقه00 وبينما هو ماشيآ في طريقه اعترضته مجموعه من جنود ألاحتلال وقد قطعوا عليه ألطريق واستوقفوه 0000 جاء الضابط وسأله سؤالا والشرر يتطاير من عينيه 0 اين يختبئ من يقاتلنا ويدمر الياتنا؟ أجاب الشيخ بنبره ظهرت عليها علامات الشجاعه 0 لا علم لي بمكانهم 0 انتفض الضابط وقال لدينا معلومات مؤكده تفيد بأنك أنت من يوصل المؤن والعتاد لهؤلاء وان لم تخبرنا بمكان تواجدهم سأكون مضطرآ لإتباع أساليب عديده حتى انزع منك الاعتراف 000 هنا ايقن الرجل ان الاوغاد سيستخدمون ولده الصغير للضغط عليه من اجل ارشادهم الى مكان المقاتلين 00
توجه الشيخ الى ألضابط وقال سوف اخبرك بالمكان شرط ان تقوم بقتل ولدي الصغير حتى لا يتم كشف ما دار بيني وبينك من حديث ويفتضح أمري لانه طفل ولربما يقوم بإخبار الناس بأنني أنا الذي وشيت للمحتل بمكان تواجد ألمقاتلين وهذا إن حدث سيكلفني الكثير من أهلي واقاربي 0 على ألفور قام الضابط باطلاق ألنار على ألطفل وأرداه قتيلآ وقال للشيخ هيا أخبرني أين هم فأجاب الشيخ إفعل ما شئت فوالله لن أدلك لو قطعت جسدي ألف قطعه حاول الضابك أكثر من مره مع الشيخ دون فائده ولم يجبه على أي سؤال 0000
في اليوم التالي وجد ألشيخ وابنه ألصغير في براد المستشفى مقتولين وتقرير جيش الاحتلال كتب فيه
{ بينما كان قواتنا في جوله أعترض هذا ألشيخ جنودنا واطلق النار عليهم فرد الجنود على مصدر النار للدفاع عن النفس فقتل هذا الشيخ وابنه في الحال }
توجه الشيخ الى ألضابط وقال سوف اخبرك بالمكان شرط ان تقوم بقتل ولدي الصغير حتى لا يتم كشف ما دار بيني وبينك من حديث ويفتضح أمري لانه طفل ولربما يقوم بإخبار الناس بأنني أنا الذي وشيت للمحتل بمكان تواجد ألمقاتلين وهذا إن حدث سيكلفني الكثير من أهلي واقاربي 0 على ألفور قام الضابط باطلاق ألنار على ألطفل وأرداه قتيلآ وقال للشيخ هيا أخبرني أين هم فأجاب الشيخ إفعل ما شئت فوالله لن أدلك لو قطعت جسدي ألف قطعه حاول الضابك أكثر من مره مع الشيخ دون فائده ولم يجبه على أي سؤال 0000
في اليوم التالي وجد ألشيخ وابنه ألصغير في براد المستشفى مقتولين وتقرير جيش الاحتلال كتب فيه
{ بينما كان قواتنا في جوله أعترض هذا ألشيخ جنودنا واطلق النار عليهم فرد الجنود على مصدر النار للدفاع عن النفس فقتل هذا الشيخ وابنه في الحال }
تعليق