يا مهرب الليالى الدنيئة
الى دهاليز الرؤى
دون وعى العنفوان
ارقتك الامانى الامانى
روضتك المدائن عن شراِسة
الفتكَ
تحوم ..تشم ندى الاقحوان .
ما نبذتكَ ..ما هربتكَ
الفتكَ القصيدةَ العصماء
تلقى على المسمعِ كما الآذان
يحينُ الصلاة اليها
موعدا مهربا عن الاعيان
ملقحُ من عطب المهرجان
هزمتكَ القاماتُ الصغيرة
ما خلتهاالداهية
تشتمُ رائحة القهر دون دخان
روعكَ فتنة و لوعة
تضاريسُ تفلسف شظاياك من بركان
دونجوان ..
دينكَ المعتنق
فاجرُُ تتسلى خلف الاعيان
اعتنقتكَ مدلهة بالخطاب
روعتها حكاياكَ
عن مزيدٍ من شجن تكتسيه
ارواحنا دون قصدٍ و لون
ما اشتهتكَ تسلب الدم
تفض بكارةَ القلب
و تدمى الوسادة
بخطايا الهتكَ
مولعًا بتمثيل انواع الفنون
ايها الدونجوان
كم مرة ترسم بسمة ؟
يحللها الوعى نكهةَ الهاوية
نظرة..نار و نور
قذارتها فى النبلِ
و النبلُ محاليلها الواهية
مذ متى ادركَ النور فراغَ الليالى
يتلصصُ عبر الثقوب
كان ثمة دونجوان
اختلس الدمع من العقر
و انحنى
يغتال البراءة الخضراء
يتلفن لها بمواويل النفى الى مرافىء
تغتال شذى الانسان .
دونجوان...
الاروقة تلعن الرسم فيك
دنىء
خلد السمعة المائعة منذ ذاك الزمان .
دونجوان …
انتَ ..ما كنت يوما ذاك النبيل
هالتكَ بالقلب حلم
ثغركَ البائس وهم
انتَ فى رياض الخلد
طفرة اللاوعى اورثتها
الحماقة لبنى آدم
بكل زمان و كل مكان
الى دهاليز الرؤى
دون وعى العنفوان
ارقتك الامانى الامانى
روضتك المدائن عن شراِسة
الفتكَ
تحوم ..تشم ندى الاقحوان .
ما نبذتكَ ..ما هربتكَ
الفتكَ القصيدةَ العصماء
تلقى على المسمعِ كما الآذان
يحينُ الصلاة اليها
موعدا مهربا عن الاعيان
ملقحُ من عطب المهرجان
هزمتكَ القاماتُ الصغيرة
ما خلتهاالداهية
تشتمُ رائحة القهر دون دخان
روعكَ فتنة و لوعة
تضاريسُ تفلسف شظاياك من بركان
دونجوان ..
دينكَ المعتنق
فاجرُُ تتسلى خلف الاعيان
اعتنقتكَ مدلهة بالخطاب
روعتها حكاياكَ
عن مزيدٍ من شجن تكتسيه
ارواحنا دون قصدٍ و لون
ما اشتهتكَ تسلب الدم
تفض بكارةَ القلب
و تدمى الوسادة
بخطايا الهتكَ
مولعًا بتمثيل انواع الفنون
ايها الدونجوان
كم مرة ترسم بسمة ؟
يحللها الوعى نكهةَ الهاوية
نظرة..نار و نور
قذارتها فى النبلِ
و النبلُ محاليلها الواهية
مذ متى ادركَ النور فراغَ الليالى
يتلصصُ عبر الثقوب
كان ثمة دونجوان
اختلس الدمع من العقر
و انحنى
يغتال البراءة الخضراء
يتلفن لها بمواويل النفى الى مرافىء
تغتال شذى الانسان .
دونجوان...
الاروقة تلعن الرسم فيك
دنىء
خلد السمعة المائعة منذ ذاك الزمان .
دونجوان …
انتَ ..ما كنت يوما ذاك النبيل
هالتكَ بالقلب حلم
ثغركَ البائس وهم
انتَ فى رياض الخلد
طفرة اللاوعى اورثتها
الحماقة لبنى آدم
بكل زمان و كل مكان
تعليق