الصور

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

القصة بين الامس واليوم

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمدذيب علي بكار
    أديب وقاص
    • Jul 2008
    • 844
    • sigpic

    القصة بين الامس واليوم

    عرفت القصة في القرن التاسع عشر كشكل من أشكال الكتابات النثرية إلا أننا كعرب ومسلمين فهي معروفة لدينا قبل ذلك بكثير . فقد ورد ذكرها في القرآن الكريم في سورة الكهف" نحن نقص عليك نبأهم بالحق" وتطورت بعد ذلك لتاخذ أشكالا مختلفة
    التعديل الأخير تم بواسطة د.ألق الماضي; 07-17-2008, 07:36 PM.
  • صلاح الحسن
    كاتب مسجل
    • Feb 2004
    • 227
    • أقلل عتابك فالمقام قليلُ

      والدهر يعدل تارة ويميلُ

    #2
    رد: القصة بين الامس واليوم

    المشاركة الأصلية بواسطة محمدذيب علي بكار
    عرفت القصة في القرن التاسع عشر كشكل من اشكال الكتابات النثرية الا اننا كعرب ومسلمين فهي معروفه لدينا قبل ذلك بكثير . فقد ورد ذكرها في القران الكريم في سورة الكهف" نحن نقص عليك نباهم بالحق" وتطورت بعد ذلك لتاخذ اشكلا مختلفه

    تعليق

    • د.ألق الماضي
      ......
      • Dec 2005
      • 9795
      • sigpic
        ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
        وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
        وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
        فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
        أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
        من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
        ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
        من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
        ثروت سليم

      #3
      رد: القصة بين الامس واليوم

      جميل ما كتب هنا...
      حبذا لو تتبعت الأثر وأطلت المقال...
      همسة:
      " كعرب ومسلمين" الكاف للتشبيه وليس هذا موطنها فنحن عرب مسلمون بحق...
      حياك الله في المربد...

      تعليق

      • محمدذيب علي بكار
        أديب وقاص
        • Jul 2008
        • 844
        • sigpic

        #4
        رد: القصة بين الامس واليوم

        المشاركة الأصلية بواسطة ألق الماضي
        جميل ما كتب هنا...

        حبذا لو تتبعت الأثر وأطلت المقال...
        همسة:
        " كعرب ومسلمين" الكاف للتشبيه وليس هذا موطنها فنحن عرب مسلمون بحق...

        حياك الله في المربد...
        اعذرني لقد تاثرت بقرائتي لقصيدة علي صالح الجاسم كأنا لم نعد عربا

        تعليق

        يعمل...