نوّرتُ في خدّيكِ الطّيبَ والحللا
وسعيتُ في فلك الألحاظ مُكْتحلا
أنا الغريب فكيف اللحظ ينكرني؟
وقد سلوتُ به..حتى ارتمى وجِلا
بين الشتات نسينا غفوة الشوق
مثل النسائم تنعي غيمَها الهطِلا
مذعورة من ذكريات الأمس واجمة
يوم استفاقت على الحبّ فما اشتعلا
أرخَتْ ذيول الهوى بحّارة ثكلى
واستنزفتْ شهقاتِ عاشق ثُكِلا
مالي وتلك التي نامتْ على أرقي
منسيّة,لكأنّ الشَّعر ما جُدِلا
كسّرتِ أوصالي يا نصف عاشقة
والبدر,يانصفُ في علياهُ ما اكتملا
وسعيتُ في فلك الألحاظ مُكْتحلا
أنا الغريب فكيف اللحظ ينكرني؟
وقد سلوتُ به..حتى ارتمى وجِلا
بين الشتات نسينا غفوة الشوق
مثل النسائم تنعي غيمَها الهطِلا
مذعورة من ذكريات الأمس واجمة
يوم استفاقت على الحبّ فما اشتعلا
أرخَتْ ذيول الهوى بحّارة ثكلى
واستنزفتْ شهقاتِ عاشق ثُكِلا
مالي وتلك التي نامتْ على أرقي
منسيّة,لكأنّ الشَّعر ما جُدِلا
كسّرتِ أوصالي يا نصف عاشقة
والبدر,يانصفُ في علياهُ ما اكتملا
تعليق