رد: سأقول لا...
الشاعر المبدع الاستاذ جهاد
انحني لهذا الشعر المضيء العذب المؤثر
وأهديك احلى قصائدي عن بلدي
مع محبتي واحترامي
=============
ورّطوني بهم وادّعوا صغر سني ربما أجبروني على سوء ظني
يمرح الافتضاح بحرية بعد أن هدّني من دمي سور سجني
هاهم الآن يزدلفون على الأخذ بي ساكت لم أبح بعد لابني
هاهم الآن يرمون رأسي بعيدا وعند النشيد يدكّون أذني
كيف امتحن الوجد بعد انكسار شفاه الدعاء التي حررّتني
أيّها الشعر لا قدّس الضوء روحك أن لم تقل أنا أياك أعني
يا بلادي التي مسني جنها حلوة كالسياط التي اتقنتني
غضة كشفاه الندى ومحيرة كالجروح التي فلسفتني
اخرس كالغناء نثيث العتاب على شرفة بيننا شيبتني
وقح كالغباء فتبا لوقت سريع الاذى امه طلقتني
ميت كالوداع فمي من صداع الفراق الذي حال بيني وبيني
متعب كالرجاء المؤبد همس الفراشات تلك التي حيّرتني
محنة من زمان مضى وفق اهوائها وخساراتها هندستني
أيّهذا العراق الى الآن تعرفني؟ بينما اضلعي انكرتني
ايهذا العراق الى الان ترأف بي بينما جرتي كسرتني
ايهذا العراق الى الان تعرق بي بينما جبهتي جففتني
ايهذا العراق الى الان تشعرني بينما خيمتي شردتني
يا عرى لعنة الورد عند اذان الخطوب على غيمة ما كستني
نازعتني الليالي على فم مرثيتي والعيون التي كبرتني
اورق الحب في احرف الاصدقاء الذين محبتهم أدمنتني
بعدما وخزة الصبح من بسمتي رغم ضيق انثيالاتها قلّمتني
ايها القوس في ذكريات الاسى دوّرتك البلاد التي قوّمتني
حبها المدقع انهال يقتاتني أنطقته الدهور التي فوق متني
يسلخ الشعر جلد حروفي التي تستحي كلما أدّعيني أغنّي
يبس الخوف في / غصّ بي / من شفاه العراق التي من دمي أرّختني
ذوّبتني التي يشتهيها الندى بالندى كيف ألقى التي ذوّبتني
شائع في شفاه الصغار الذين عيون مواويلهم انّبتنيِ
ضائع في حروف الدموع التي بعد أن لمّها وجعي أمطرتني
شيّق كالجنون الذي ناب عني- غائب كالحضور الذي فرّ مني
وأبايعني كلما بايعتني-ريشة الأحتراق التي أبدعتني
يلعب الانتظار على دكّتي
عندما قبّلتني المنى
ألّمتني
ما الذي أطفأ الثغر مستذكرا
؟
محنة العود من عطشي
أوقدتني
تستريح الذنوب على بعضها
لسعة الصمت من غيّها
أيقظتني
حين أوقفت أحلى همومي
قصيدة موتي
على طولها
بالتمني
أجهشت
تنحني
لترش على خاطري
قطرات الندى
لم تجدني
أغرقت نفسها بالذي اعتادها
أرّقت مجدها عندما أرّقتني
أنا للآن استلّ وقت اللظى
من جنون الحروف التي طاردتني
بينما العطش المستبد دمي
ألتقيك رؤاي التي
ما رأتني
أصبعا حيرتي
رفعا جمرة
شارة الانتظار التي
أوقفتني
قادم
بشراع الضياع الذي
حين قررت تمزيقه اختار عيني
أتوضّأ باللابقاء الذي
روحه الاحتضار
اذا مات مني
أنت بيتي الذي
تحت رأس الندى
لو ينام الندى
مطمئنا
لأني
بين يوقظني
بين أغفو على الافتراض
وهل مثقل غير جفني؟
يتها الأبتلاءات
يا قامتي
وأفارقني
كلمّا فارقتني
يا محبتك السنبلات التي
شأنها تنحني
كلما قام حزني
الشاعر المبدع الاستاذ جهاد
انحني لهذا الشعر المضيء العذب المؤثر
وأهديك احلى قصائدي عن بلدي
مع محبتي واحترامي
=============
ورّطوني بهم وادّعوا صغر سني ربما أجبروني على سوء ظني
يمرح الافتضاح بحرية بعد أن هدّني من دمي سور سجني
هاهم الآن يزدلفون على الأخذ بي ساكت لم أبح بعد لابني
هاهم الآن يرمون رأسي بعيدا وعند النشيد يدكّون أذني
كيف امتحن الوجد بعد انكسار شفاه الدعاء التي حررّتني
أيّها الشعر لا قدّس الضوء روحك أن لم تقل أنا أياك أعني
يا بلادي التي مسني جنها حلوة كالسياط التي اتقنتني
غضة كشفاه الندى ومحيرة كالجروح التي فلسفتني
اخرس كالغناء نثيث العتاب على شرفة بيننا شيبتني
وقح كالغباء فتبا لوقت سريع الاذى امه طلقتني
ميت كالوداع فمي من صداع الفراق الذي حال بيني وبيني
متعب كالرجاء المؤبد همس الفراشات تلك التي حيّرتني
محنة من زمان مضى وفق اهوائها وخساراتها هندستني
أيّهذا العراق الى الآن تعرفني؟ بينما اضلعي انكرتني
ايهذا العراق الى الان ترأف بي بينما جرتي كسرتني
ايهذا العراق الى الان تعرق بي بينما جبهتي جففتني
ايهذا العراق الى الان تشعرني بينما خيمتي شردتني
يا عرى لعنة الورد عند اذان الخطوب على غيمة ما كستني
نازعتني الليالي على فم مرثيتي والعيون التي كبرتني
اورق الحب في احرف الاصدقاء الذين محبتهم أدمنتني
بعدما وخزة الصبح من بسمتي رغم ضيق انثيالاتها قلّمتني
ايها القوس في ذكريات الاسى دوّرتك البلاد التي قوّمتني
حبها المدقع انهال يقتاتني أنطقته الدهور التي فوق متني
يسلخ الشعر جلد حروفي التي تستحي كلما أدّعيني أغنّي
يبس الخوف في / غصّ بي / من شفاه العراق التي من دمي أرّختني
ذوّبتني التي يشتهيها الندى بالندى كيف ألقى التي ذوّبتني
شائع في شفاه الصغار الذين عيون مواويلهم انّبتنيِ
ضائع في حروف الدموع التي بعد أن لمّها وجعي أمطرتني
شيّق كالجنون الذي ناب عني- غائب كالحضور الذي فرّ مني
وأبايعني كلما بايعتني-ريشة الأحتراق التي أبدعتني
يلعب الانتظار على دكّتي
عندما قبّلتني المنى
ألّمتني
ما الذي أطفأ الثغر مستذكرا
؟
محنة العود من عطشي
أوقدتني
تستريح الذنوب على بعضها
لسعة الصمت من غيّها
أيقظتني
حين أوقفت أحلى همومي
قصيدة موتي
على طولها
بالتمني
أجهشت
تنحني
لترش على خاطري
قطرات الندى
لم تجدني
أغرقت نفسها بالذي اعتادها
أرّقت مجدها عندما أرّقتني
أنا للآن استلّ وقت اللظى
من جنون الحروف التي طاردتني
بينما العطش المستبد دمي
ألتقيك رؤاي التي
ما رأتني
أصبعا حيرتي
رفعا جمرة
شارة الانتظار التي
أوقفتني
قادم
بشراع الضياع الذي
حين قررت تمزيقه اختار عيني
أتوضّأ باللابقاء الذي
روحه الاحتضار
اذا مات مني
أنت بيتي الذي
تحت رأس الندى
لو ينام الندى
مطمئنا
لأني
بين يوقظني
بين أغفو على الافتراض
وهل مثقل غير جفني؟
يتها الأبتلاءات
يا قامتي
وأفارقني
كلمّا فارقتني
يا محبتك السنبلات التي
شأنها تنحني
كلما قام حزني
تعليق